«مسؤوليات الشركة تخطت إنتاج وتطوير النفط والغاز»
هاشم: التحديات النفطية تكبر حتى تعاود المنطقة المقسومة عملياتها
هاشم هاشم
• رفع القدرة الإنتاجية إلى 4 ملايين برميل يومياً من أبرز الاستحقاقات
أكد الرئيس التنفيذي في شركة نفط الكويت هاشم هاشم أن القطاع النفطي يمر بالعديد من التحديات، في مقدمتها الوفاء باستراتيجيته الرامية إلى رفع القدرة الإنتاجية إلى 4 ملايين برميل بحلول عام 2020، إذ يبلغ نصيب الشركة منها 3.650 مليون برميل يوميا.
وقال هاشم في كلمة وجهها للعاملين بالشركة وحصلت «الراي» على نسخة منها، إن وتيرة التحديات تكبر مع متطلبات زيادة الإنتاج حتى تعاود المنطقة المقسومة عملياتها، موضحاً أن شركة نفط الكويت ليست مسؤولة اليوم عن إنتاج وتطوير النفط والغاز فحسب، بل وتضطلع بتقديم خدمات واسعة ومتعددة يمتد نطاقها للإشراف على عمليات التصدير والبحرية وإدارة شبكة نقل النفط والغاز ومشتقاته.
وأضاف هاشم ان أعمال الإنتاج والتطوير اليوم تشتمل على أنشطة غير مسبوقة في تاريخها كالتعامل مع النفط الثقيل والغاز الجوراسي والمياه الفائضة والمكامن غير التقليدية، قائلاً «لقد استطعنا معا أن نجتاز الكثير من المعوقات بفضل ما تتمتع به شركتنا من ثقافة خلّاقة وإيجابية يعتمد قوامها على روح التعاون والعمل المشترك».
وثمّن هاشم اهتمام مؤسسة البترول الكويتية ودعم مجلس الوزراء، وتفهّم وتأييد مجلس الأمة لطبيعة أنشطة الشركة وما تواجهها من تحديات.
وقال هاشم ما نراه من تطلعات وهمم تتجلى كل يوم في العاملين والمقاولين بشركة نفط الكويت ليعطينا مددا كبيرا وطاقة لا تنضب للعمل الدؤوب والمتواصل بلا كلل ولا ملل مهما واجه القطاع من تحديات من الداخل أو الخارج، فهذا قدر القطاع النفطي أن يضطلع بكل موارده ليكون سندا وعضدا لاقتصاد البلاد ودفع عجلة التنمية فيها، والقياديون فيه بدءا من المؤسسة وشركاتها التابعة لن يتوانوا يوما عن القيام بدورهم ومسؤولياتهم.
وقال هاشم في كلمة وجهها للعاملين بالشركة وحصلت «الراي» على نسخة منها، إن وتيرة التحديات تكبر مع متطلبات زيادة الإنتاج حتى تعاود المنطقة المقسومة عملياتها، موضحاً أن شركة نفط الكويت ليست مسؤولة اليوم عن إنتاج وتطوير النفط والغاز فحسب، بل وتضطلع بتقديم خدمات واسعة ومتعددة يمتد نطاقها للإشراف على عمليات التصدير والبحرية وإدارة شبكة نقل النفط والغاز ومشتقاته.
وأضاف هاشم ان أعمال الإنتاج والتطوير اليوم تشتمل على أنشطة غير مسبوقة في تاريخها كالتعامل مع النفط الثقيل والغاز الجوراسي والمياه الفائضة والمكامن غير التقليدية، قائلاً «لقد استطعنا معا أن نجتاز الكثير من المعوقات بفضل ما تتمتع به شركتنا من ثقافة خلّاقة وإيجابية يعتمد قوامها على روح التعاون والعمل المشترك».
وثمّن هاشم اهتمام مؤسسة البترول الكويتية ودعم مجلس الوزراء، وتفهّم وتأييد مجلس الأمة لطبيعة أنشطة الشركة وما تواجهها من تحديات.
وقال هاشم ما نراه من تطلعات وهمم تتجلى كل يوم في العاملين والمقاولين بشركة نفط الكويت ليعطينا مددا كبيرا وطاقة لا تنضب للعمل الدؤوب والمتواصل بلا كلل ولا ملل مهما واجه القطاع من تحديات من الداخل أو الخارج، فهذا قدر القطاع النفطي أن يضطلع بكل موارده ليكون سندا وعضدا لاقتصاد البلاد ودفع عجلة التنمية فيها، والقياديون فيه بدءا من المؤسسة وشركاتها التابعة لن يتوانوا يوما عن القيام بدورهم ومسؤولياتهم.