نهاية غلا

تصغير
تكبير
يلوح القصيد العاطفي في صدر راعيه

مثل ما تلوح بروقنا في السما الزرقا

ماعاد الغلا وشعوره المختلف يغريه

ولا عاد يحزن كل ما ناحت الورقا

يمر الطريق اللي يذكره في ماضيه

ويطيح الهوى من نظرة عيونه ويرقا

ماهوب لازم انّي منجرح في دروب التيه

اعرف المفارق قبل لا اجرّب الفرقا

| حديث الروح |
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي