في ألبوم حوى أهم اللقطات لمناسبة 240 عاماً على تأسيس أقوى قوة مقاتلة على مستوى العالم
الكويت «حاضرة» في ذاكرة الجيش الأميركي... صوراً
جنود أميركيون يرتدون ملابس وأقنعة ضد الغازات الكيماوية تحسبا لهجوم كيماوي عراقي لدى بدء القصف الجوي عام 1991
جنود الفيلق السابع التابع للجيش الأميركي على متن دباباتهم لحظة دخولهم إلى الأراضي الكويتية لتحريرها في فبراير1991
طائرات حربية أميركية تحلق في طلعة حمائية فوق مانهاتن في العام 1939
صورة لمقاتلي الفوج المقاتل رقم 442 خلال الحرب العالمية الثانية وهو الفوج الذي كانت له شهرة قتالية واسعة وكان يتألف حصرياً من جنود أميركيين منحدرين من أصول يابانية
الرئيس الأميركي الأسبق تيودور روزفلت متوسطاً عدداً من جنود وحدة «راف رايدرز» المقاتلة في أعقاب معركة سان خوان في العام 1898
صورة توثق بداية حرب الخنادق والغازات السامة خلال الحرب العالمية الأولى... حيث يبدو جنود أميركيون يحتمون في خندق في العام 1915
جنود أميركيون مصابون في أدغال فيتنام بينما يشير قائدهم إلى الأعلى مستغيثا بمروحية إسعاف عسكرية
في 1948 ألغى الرئيس الأميركي ترومان سياسة الفصل العنصري في الجيش وهذه أول صورة وثقت ذلك الحدث خلال مشاركة الجيش الأميركي في الحرب الكورية
واحدة من أوائل الصور التي التقطت لقوات تابعة للجيش الأميركي خلال سنوات الحرب الأهلية في ستينات القرن التاسع عشر
مروحيات عسكرية أميركية تقوم بإنزال جنود أميركيين خلال هجوم شامل ضد مقاتلي فييتكونغ الفيتناميين في السبعينات
احتلت صورتان تتعلقان بحرب تحرير الكويت مكانين بارزين في ألبوم صور تذكاري تكريمي خاص تم إعداده أخيراً في إطار الاحتفالات بحلول الذكرى السنوية الـ 240 لتأسيس الجيش الأميركي بتاريخ الرابع عشر من يونيو.
الألبوم التذكاري ضم 23 صورة «أيقونية» وذات أهمية بالغة، على أساس أن كل واحدة منها ترصد لحظة محورية من لحظات الانتصارات والانكسارات والآمال والآلام التي عاشها الجيش الأميركي منذ ميلاده في العام 1775 وحتى الآن.
الصورتان المرتبطتان بالكويت تعودان إلى عملية «عاصفة الصحراء» التي قادتها الولايات المتحدة لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي في العام 1991.
وتبدو في الصورة الأولى مجموعة من جنود الفيلق السابع في الجيش الأميركي متأهبين ومرتدين ملابس وأقنعة واقية مضادة للغازات السامة تحسباً لاحتمال إقدام صدام حسين على شن هجوم كيماوي انتقامي ضد قوات التحالف رداً على قيام القاذفات الأميركية آنذاك بقصف مواقع تمركز قواته في الكويت والعراق.
أما الصورة الثانية المتعلقة بحرب تحرير الكويت فيظهر فيها عدد من جنود الفيلق السابع الأميركي أيضا معبّرين عن سعادتهم وهم على متن دباباتهم لحظة عبورهم الحدود السعودية في طريقهم إلى داخل الأراضي الكويتية لطرد فلول المحتلين العراقيين منها بعد انتهاء الضربات الجوية المكثفة التي شلّت قوات الجيش الصدامي وأرغمتها على التراجع وبدء الانسحاب من الكويت في حال من الفوضى.
وأشار واضعو الألبوم التذكاري إلى أن جذور الجيش الأميركي تعود تاريخيا إلى ما كان يسمى بـ «الجيش القاري» الذي تم تشكيله بتاريخ 14 يونيو 1775 وكان يتألف من ميليشيات مسلحة من ولايات متنوعة، منوهين إلى أن «تلك القوات كانت هي النواة التي نبت منها الجيش الأميركي الذي استمر في التطور والنمو حتى أصبح الآن أعظم قوة مقاتلة على مستوى العالم».
وفي التالي نستعرض عددا من أهم الصور التي نُشرت في الألبوم التذكاري، وفي مقدمتها الصورتان المتعلقتان بحرب تحريرالكويت.
الألبوم التذكاري ضم 23 صورة «أيقونية» وذات أهمية بالغة، على أساس أن كل واحدة منها ترصد لحظة محورية من لحظات الانتصارات والانكسارات والآمال والآلام التي عاشها الجيش الأميركي منذ ميلاده في العام 1775 وحتى الآن.
الصورتان المرتبطتان بالكويت تعودان إلى عملية «عاصفة الصحراء» التي قادتها الولايات المتحدة لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي في العام 1991.
وتبدو في الصورة الأولى مجموعة من جنود الفيلق السابع في الجيش الأميركي متأهبين ومرتدين ملابس وأقنعة واقية مضادة للغازات السامة تحسباً لاحتمال إقدام صدام حسين على شن هجوم كيماوي انتقامي ضد قوات التحالف رداً على قيام القاذفات الأميركية آنذاك بقصف مواقع تمركز قواته في الكويت والعراق.
أما الصورة الثانية المتعلقة بحرب تحرير الكويت فيظهر فيها عدد من جنود الفيلق السابع الأميركي أيضا معبّرين عن سعادتهم وهم على متن دباباتهم لحظة عبورهم الحدود السعودية في طريقهم إلى داخل الأراضي الكويتية لطرد فلول المحتلين العراقيين منها بعد انتهاء الضربات الجوية المكثفة التي شلّت قوات الجيش الصدامي وأرغمتها على التراجع وبدء الانسحاب من الكويت في حال من الفوضى.
وأشار واضعو الألبوم التذكاري إلى أن جذور الجيش الأميركي تعود تاريخيا إلى ما كان يسمى بـ «الجيش القاري» الذي تم تشكيله بتاريخ 14 يونيو 1775 وكان يتألف من ميليشيات مسلحة من ولايات متنوعة، منوهين إلى أن «تلك القوات كانت هي النواة التي نبت منها الجيش الأميركي الذي استمر في التطور والنمو حتى أصبح الآن أعظم قوة مقاتلة على مستوى العالم».
وفي التالي نستعرض عددا من أهم الصور التي نُشرت في الألبوم التذكاري، وفي مقدمتها الصورتان المتعلقتان بحرب تحريرالكويت.