لا يزال يتلقى العلاج في مستشفى الصباح
عبد الرحمن العقل لـ «الراي»: عين الحسود أدخلتني «العمليات»
عبد الرحمن العقل
«عين الحسود حملتني إلى المستشفى، وأدخلتني غرفة العمليات، وأخضعتني لمشرط الجراح»!
هكذا أنحى الفنان الكبير عبدالرحمن العقل باللائمة على الحسد والحاسدين، محملاً إياهم المسؤولية عن اضطراره إلى الإذعان لعملية جراحية أخيراً، لإزالة ورم ظهر في بطنه، وأُدخل على إثره مستشفى الصباح قبل ثلاثة أيام.
«الراي» سارعت إلى زيارة الفنان الكبير، الذي لا يزال يتلقى العلاج تحت رعاية أطبائه المعالجين في غرفته بالمستشفى، ولم تكد تسأله عن حالته عقب العملية، حتى بادرها بقوله: «ظلوا يتهامسون ويتساءلون عن عمري الحقيقي، ويبحثون عن السر وراء شبابي الدائم؟! حتى أصابتني عين الحسود»، موضحاً: «فور إدخالي المستشفى، أخضعني الأطباء للفحص، فاكتشفوا أنني أعاني وجود ورم في الجانب الأيمن من بطني، فسارعوا بإجراء عملية جراحية لإزالته والحمد لله»، ومكملاً: «ليست هذه هي المرة الأولى، فقد سبق أن أزال الجراحون ورماً مشابهاً قبل سنوات من الجانب الأيسر لبطني»، مشيراً إلى أن ما أُخضع له هو عملية «فتاق»، أجراها الدكتور خالد الزامل، وبمتابعة أحد كبار الاستشاريين في بلجيكا.
وأضاف العقل «أن العملية لم تستغرق أكثر من ساعة واحدة من الزمن، غير أنها - كما أخبرني الأطباء - كانت دقيقة ومعقدة»، متابعاً أن معنوياته ارتفعت كثيراً بعد إجراء العملية، لاسيما أنه تخلص من الورم الذي لازمه سنواتٍ طوالاً، وموجهاً إلى نفسه اللوم بقوله: «لم يكن هذا الورم ليكبر شيئاً فشيئاً ويستدعي التدخل الجراحي لولا إهمالي وتكاسلي عن مراجعة الطبيب المختص».
ومضى العقل يقول: «كل إنسان مُعرض للمرض، وللحسد أيضاً، خصوصاً أن بعض من يتعقبونني بالهمس والتساؤل عن عمري الحقيقي باستمرار وسر شبابي الدائم، هم أصغر مني عمراً وأكبر شكلاً»!
على صعيد العمل الفني أكد العقل أنه يستعد لتقديم مسرحية جديدة للطفل في عيد الفطر، وأخرى للكبار، مشيراً إلى أنه سيغيب عن الشاشة الرمضانية هذا العام لعدم وجود الدور المناسب الذي يليق بمكانته الفنية.
هكذا أنحى الفنان الكبير عبدالرحمن العقل باللائمة على الحسد والحاسدين، محملاً إياهم المسؤولية عن اضطراره إلى الإذعان لعملية جراحية أخيراً، لإزالة ورم ظهر في بطنه، وأُدخل على إثره مستشفى الصباح قبل ثلاثة أيام.
«الراي» سارعت إلى زيارة الفنان الكبير، الذي لا يزال يتلقى العلاج تحت رعاية أطبائه المعالجين في غرفته بالمستشفى، ولم تكد تسأله عن حالته عقب العملية، حتى بادرها بقوله: «ظلوا يتهامسون ويتساءلون عن عمري الحقيقي، ويبحثون عن السر وراء شبابي الدائم؟! حتى أصابتني عين الحسود»، موضحاً: «فور إدخالي المستشفى، أخضعني الأطباء للفحص، فاكتشفوا أنني أعاني وجود ورم في الجانب الأيمن من بطني، فسارعوا بإجراء عملية جراحية لإزالته والحمد لله»، ومكملاً: «ليست هذه هي المرة الأولى، فقد سبق أن أزال الجراحون ورماً مشابهاً قبل سنوات من الجانب الأيسر لبطني»، مشيراً إلى أن ما أُخضع له هو عملية «فتاق»، أجراها الدكتور خالد الزامل، وبمتابعة أحد كبار الاستشاريين في بلجيكا.
وأضاف العقل «أن العملية لم تستغرق أكثر من ساعة واحدة من الزمن، غير أنها - كما أخبرني الأطباء - كانت دقيقة ومعقدة»، متابعاً أن معنوياته ارتفعت كثيراً بعد إجراء العملية، لاسيما أنه تخلص من الورم الذي لازمه سنواتٍ طوالاً، وموجهاً إلى نفسه اللوم بقوله: «لم يكن هذا الورم ليكبر شيئاً فشيئاً ويستدعي التدخل الجراحي لولا إهمالي وتكاسلي عن مراجعة الطبيب المختص».
ومضى العقل يقول: «كل إنسان مُعرض للمرض، وللحسد أيضاً، خصوصاً أن بعض من يتعقبونني بالهمس والتساؤل عن عمري الحقيقي باستمرار وسر شبابي الدائم، هم أصغر مني عمراً وأكبر شكلاً»!
على صعيد العمل الفني أكد العقل أنه يستعد لتقديم مسرحية جديدة للطفل في عيد الفطر، وأخرى للكبار، مشيراً إلى أنه سيغيب عن الشاشة الرمضانية هذا العام لعدم وجود الدور المناسب الذي يليق بمكانته الفنية.