الطبطبائي: حتى عبدالحميد دشتي لا أطالب بأن يحصل معه ما حصل معي
الطبطبائي يقطع كعكة الاحتفال بخروجه من النيابة (تصوير نور هنداوي)
قال النائب السابق الدكتور وليد الطبطبائي، إن النيابة العامة لم توجه له تهمة التعرض الى مقام سمو ولي العهد، «بل كان الاتهام بث أخبار كاذبة وسوء استخدام وسائل اتصال»، مشيرا إلى أن «النيابة ترى إنني كنت أدافع عن سموه، لكن وجهة نظرهم ان الخبر غير صحيح بأن إيران تضغط».
وأضاف الطبطبائي، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده في ديوانه لشرح أحداث احتجازه ان «التغريدة المقصود فيها، هو أن إيران لديها مساعٍ سيئة في المنطقة وفي الكويت، مبينا ان «هذه التغريدة ليست خبرا كاذبا حتى يتم اتهامي بإشاعة أخبار كاذبة»
ووصف الطبطبائي، «طريقة الاعتقال بانها كانت تعسفية، والحجز مدة 3 أيام غير مبرر»، مضيفا: «بعد انتهاء التحقيق ذكرت في الأقوال ثلاث ملاحظات، بأن أول مرة أعلم أن إيران خط أحمر في الكويت، وتحفظت على طريقة اعتقالي، بالإضافة إلى إنني لم أمكن من الاتصال بمحامٍ»، وتابع«حتى عبدالحميد دشتي لا نطالب بأن يحصل معه مثلما حصل معي من إلقاء القبض في الشارع، اذ يجب ان يكون الاستدعاء حسب قانون الإجراءات»، لافتا أن «ماحصل لا يصح لأي مواطن الذي يجب أن يعامل وفق القانون ودون تعسف، والمحكمة هي من تفصل في الموضوع».
وشكر الطبطبائي«التعاطف الكبير الذي حظيت به خلال الايام السابقة، فضلا عن الندوات التي اقيمت في ديوانيتي وكانت محل تقدير بالنسبة لي»، متوجها بالشكر ايضا الى المحامين الذين وقفوا معه.
وأضاف الطبطبائي، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده في ديوانه لشرح أحداث احتجازه ان «التغريدة المقصود فيها، هو أن إيران لديها مساعٍ سيئة في المنطقة وفي الكويت، مبينا ان «هذه التغريدة ليست خبرا كاذبا حتى يتم اتهامي بإشاعة أخبار كاذبة»
ووصف الطبطبائي، «طريقة الاعتقال بانها كانت تعسفية، والحجز مدة 3 أيام غير مبرر»، مضيفا: «بعد انتهاء التحقيق ذكرت في الأقوال ثلاث ملاحظات، بأن أول مرة أعلم أن إيران خط أحمر في الكويت، وتحفظت على طريقة اعتقالي، بالإضافة إلى إنني لم أمكن من الاتصال بمحامٍ»، وتابع«حتى عبدالحميد دشتي لا نطالب بأن يحصل معه مثلما حصل معي من إلقاء القبض في الشارع، اذ يجب ان يكون الاستدعاء حسب قانون الإجراءات»، لافتا أن «ماحصل لا يصح لأي مواطن الذي يجب أن يعامل وفق القانون ودون تعسف، والمحكمة هي من تفصل في الموضوع».
وشكر الطبطبائي«التعاطف الكبير الذي حظيت به خلال الايام السابقة، فضلا عن الندوات التي اقيمت في ديوانيتي وكانت محل تقدير بالنسبة لي»، متوجها بالشكر ايضا الى المحامين الذين وقفوا معه.