حوار / «من يصدِّق أن إلهام الفضالة... ابنتي؟!»
فوزية محمد لـ «الراي»: أقتحم السينما الكويتية... من باب «القصر»!

فوزية محمد

نجوم فيلم «القصر»

فوزية محمد

نجوم فيلم «القصر»

فوزية محمد

نجوم فيلم «القصر»




• أنا خرّيجة «بنات الثانوية»... وأحب دور المرأة الطيبة
• ابني محمد ممثل واعد وطموح... وأتوسّم فيه النجومية
• البعض يعاملونني كـ «كومبارس»... لكن المخرجين الكبار ينصفونني
• «أم طلال» لا تضن على أحد بـ «الكلمة الحلوة»... والعمل معها ممتع
• لستُ من الفنانين الذين يلهثون وراء الشهرة... على حساب المبادئ
• ابني محمد ممثل واعد وطموح... وأتوسّم فيه النجومية
• البعض يعاملونني كـ «كومبارس»... لكن المخرجين الكبار ينصفونني
• «أم طلال» لا تضن على أحد بـ «الكلمة الحلوة»... والعمل معها ممتع
• لستُ من الفنانين الذين يلهثون وراء الشهرة... على حساب المبادئ
ما أقسى أن يُحكَم على الممثل بالسجن خلف قضبان «الدور الواحد»!
هذا ما تعانيه الفنانة فوزية محمد! والأكثر قسوةً هو شعورها بأنها تُنزَل بها هذه العقوبة من دون أن تقترف ذنباً «درامياً»، أو حتى مخالفةً فنية!
فالموهبة حاضرة بشهادة مخرجين كبار... والسن لا تزال صالحةً لأدوار النجومية... فما الذي يجري إذاً في الكواليس، ويجعل هذه النجومية بعيدة المنال؟! «الراي» تحدثت إلى فوزية محمد، التي وصفت نفسها بـ «سجينة الدراما الكويتية»، بالرغم من أنها إحدى خريجات مسلسل «بنات الثانوية» قبل 4 سنوات، مستغربة أنها لم تحظ بفرصة مناسبة تعينها على اختصار «فترات الانتظار» الطويلة في مشوارها الفني الذي بدأ متأخراً أصلاً. فوزية محمد التي تحاول اقتحام السينما من بوابة «القصر»، وهو فيلم كويتي، كشفت عن أن حبسها «الاعتيادي» في شخصية الأم جعلها لا تندهش من أن يُسنَد إليها دور شجون الهاجري... لكن ما أدهشها بالفعل - كما تقول - أن تجد نفسها أُماً للفنانة إلهام الفضالة التي لا تصغرها إلا ببضع سنوات تعد على أصابع كف واحدة!
الفنانة عزَت، في ثنايا حوارها مع «الراي»، تأخر نجوميتها إلى أنها ليست من نوعية الفنانين الذين يلهثون وراء الشهرة على حساب المبادئ، وأنها لن تنتظر الصعود على كتفي «الواسطة»، لكي يسطع نجمها عالياً في سماء الدراما الخليجية.
فوزية محمد أزاحت اللثام عن ملامح أدوارها المقبلة، وتطرقت إلى مشاركتها في فيلم «القصر» وعلاقاتها مع الفن وأهله، وعرّجت على تفاصيل أخرى نسردها في السطور الآتية:
• في أي عام انطلق مشوارك الفني، وماذا كان عملك الدرامي الأول؟
- دخلت عالم التمثيل في العام 2011، وكان ذلك عبْر مسلسل «بنات الثانوية» للمنتج محمد حسين المطيري، وقد حقق نجاحاً لافتاً في تلك الفترة، خصوصاً بعد عاصفة الجدل التي أثيرت حول موضوع المسلسل قبل عرضه على الفضائيات الخليجية.
• ما الأدوار التي تشعرين بأنها الأقرب إلى شخصيتك في الواقع؟
- أعتقد أن دور المرأة الهادئة والطيبة الأنسب إليّ، لأنها تعبّر عن شخصيتي الحقيقية، والأقرب إلى طبيعتي... لكن هذا لا ينفي قدرتي على تقديم أدوار أخرى على غرار الشخصيات المركبة التي تعد عقدةً للكثير من الفنانين.
• ولماذا تأخرت نجوميتك حتى الآن، بالرغم من كثرة الأعمال التي شاركتِ فيها؟
- لا يخفى على الكثيرين أن من يرغب في الصعود سريعاً على سلم النجاح، فلا بد أن يقدم تنازلات كثيرة، وأنا لست من نوعية الفنانين الذين يبتاعون الشهرة أو يلهثون خلفها على حساب المبادئ، ومن ثمّ إذا لم تتحقق أمنياتي بالطريقة التي أريدها، ومن دون أن أخسر شيئاً من مبادئي، فلن أستجدي أحداً أو أنتظر الصعود على كتفي «الواسطة» ما حييت، كي يلمع نجمي.
• ماذا عن مشاركتك مع الفنانة القديرة سعاد عبد الله في مسلسل «أمنا يا رويحة الجنة»؟
- العمل مع «أم طلال» متعة لا تُضاهى، فهي لا تضن على أحد بالكلمة الحلوة التي من شأنها أن ترفع الروح المعنوية لدى الجميع. وأجسد في العمل ـ الذي ألفته الكاتبة المبدعة هبة حمادة وتصدى لإخراجه محمد القفاص - دور «أم غادة»، وسأوافيكم بالتفاصيل ريثما تتضح ملامح شخصيتي الجديدة.
• هل لكِ أن تحدثينا قليلاً عن دورك في مسلسل «ذاكرة من ورق»؟
- أجسد دور «أم فجر»، وهي امرأة تحاول تشتيت الأنظار عن زوجها القاتل الذي يقبع تحت وطأة الخوف، لكي يستطيع الإفلات من عيون رجال الشرطة، حتى تقع في نهاية الأمر ضحية الابتزاز من جانب رجل كان حاضراً في مسرح الجريمة لحظة وقوعها، ولأنه شاهد الإثبات الوحيد على تلك الجناية، يبدأ في مساومة الزوجة «أم فجر» على ابنتها فجر، التي تؤدي دورها شجون الهاجري، فيأخذها من كنف والديها مقابل دفن الحقيقة في قبر المجني عليه.
• في مسلسل «حرب القلوب» الذي يجري تصويره حالياً، تلعبين دور الأم للفنانة إلهام الفضالة... فهل أنتِ مقتنعة بملاءمة هذا الدور لطبيعتك الشخصية؟
- بصراحة لستُ مقتنعة، ولا أعتقد أيضاً أن الجمهور سوف يقتنع بذلك، خصوصاً أن فارق العمر بيني وبين الفنانة إلهام الفضالة بسيط جداً ولا يتجاوز أصابع اليد الواحدة، (فمن يصدق أنني أم إلهام الفضالة؟!) كما أنه لم يصمَّم الماكياج المناسب للشخصية التي أجسدها، كتغيير لون شعري الحقيقي وصبغه باللون الأبيض، لكي أبدو بالفعل في ملامح امرأة مسنة.
• إذاً لماذا شاركتِ في العمل وقبلتِ الدور؟
- لقد فوجئت بتغيير طبيعة الدور والشخصية أثناء فترة التصوير، فلم أود الانسحاب من المسلسل، وبالتالي أضع فريق العمل في ورطة، لذا قبلتُ الدور بعدما أقنعوني بوضع «الميك آب» المناسب للشخصية، لكن ملامحي لم تتغير حتى أنني ظهرتُ في عمر مقارب لعمر الفنانة إلهام الفضالة التي هي ابنتي في المسلسل.
• إذا كنت تقدمين أدوار الأم وأنتِ في بداياتك، فمتى تحصلين على دور الابنة؟
- أنا حبيسة في الدراما الكويتية، ومن ثم أحاول أن أختار مما يُعرَض عليَّ من أدوار، ومعظم ما يقدَّم إليّ يدور في فلك الأم... ومع ذلك فقد سبق أن جسدتُ دور العانس في مسلسل «يا مالكاً قلبي»، غير أن المسلسل لم يحظَ بالنصيب المتوقع له من النجاح، كما لعبتُ شخصية الفتاة الحازمة في مسلسل «نشوفكم على خير»، لكنني بإذن الله سوف أحرص خلال الفترة المقبلة على تقديم أدوار تناسب عمري.
• سمعنا أن بعض المخرجين يتعاملون معكِ وكأنك «كومبارس»، فما صحة هذا الكلام؟
- حصل بالفعل من البعض، لكنني لا أعبأ برأيهم. بل ما يهمني هو رأي كبار المخرجين في موهبتي الفنية، فهم ينصفونني، ومنهم المخرج محمد دحام الشمري الذي أشاد بي كثيراً، وأثنى على أدائي بعد مشاركتي في مسلسل «ساهر الليل - 3»، ما دفعه إلى دعوتي كضيفة شرف في عمله الدرامي الجديد «في أمل».
• طرقتِ أخيراً أبواب السينما، من خلال الفيلم الكويتي «القصر»، فكيف وجدت المشاركة السينمائية؟
- أشعر بأنني بدأت أقتحم أبواب السينما... فأنا أعكف منذ أيام على تصوير مشاهدي الخاصة في الفيلم السينمائي «القصر» الذي ألفه وأخرجه أيضاً المخرج نادر الحداد، حيث يدير دفة التصوير حالياً في قصر المرحوم الشيخ عبد الله المبارك، وألعب في سياق الفيلم دور «سارة»، وهي عضوة في فريق يقوم بمهمة البحث عن الكنز داخل القصر، وأتمنى أن يرى الفيلم النور في أحد المهرجانات السينمائية المقبلة.
• الفيلم ذاته شهد ولادة نجم جديد، وهو ابنك الفنان محمد، فمن شجعه على منافسة والدته؟
- لم يشجعه أحد، بل إنه طفل طموح، ويسعى باستمرار إلى أن يسطع نجمه عالياً في سماء الفن والمسرح، وأنا أراه واعداً، وأتوسم فيه النجاح كثيراً، وأتمنى أن ينال الفرصة لكي يثبت جدارته في التمثيل بمعية شقيقته الصغرى «آية» التي تمتلك هي الأخرى الموهبة ذاتها.
هذا ما تعانيه الفنانة فوزية محمد! والأكثر قسوةً هو شعورها بأنها تُنزَل بها هذه العقوبة من دون أن تقترف ذنباً «درامياً»، أو حتى مخالفةً فنية!
فالموهبة حاضرة بشهادة مخرجين كبار... والسن لا تزال صالحةً لأدوار النجومية... فما الذي يجري إذاً في الكواليس، ويجعل هذه النجومية بعيدة المنال؟! «الراي» تحدثت إلى فوزية محمد، التي وصفت نفسها بـ «سجينة الدراما الكويتية»، بالرغم من أنها إحدى خريجات مسلسل «بنات الثانوية» قبل 4 سنوات، مستغربة أنها لم تحظ بفرصة مناسبة تعينها على اختصار «فترات الانتظار» الطويلة في مشوارها الفني الذي بدأ متأخراً أصلاً. فوزية محمد التي تحاول اقتحام السينما من بوابة «القصر»، وهو فيلم كويتي، كشفت عن أن حبسها «الاعتيادي» في شخصية الأم جعلها لا تندهش من أن يُسنَد إليها دور شجون الهاجري... لكن ما أدهشها بالفعل - كما تقول - أن تجد نفسها أُماً للفنانة إلهام الفضالة التي لا تصغرها إلا ببضع سنوات تعد على أصابع كف واحدة!
الفنانة عزَت، في ثنايا حوارها مع «الراي»، تأخر نجوميتها إلى أنها ليست من نوعية الفنانين الذين يلهثون وراء الشهرة على حساب المبادئ، وأنها لن تنتظر الصعود على كتفي «الواسطة»، لكي يسطع نجمها عالياً في سماء الدراما الخليجية.
فوزية محمد أزاحت اللثام عن ملامح أدوارها المقبلة، وتطرقت إلى مشاركتها في فيلم «القصر» وعلاقاتها مع الفن وأهله، وعرّجت على تفاصيل أخرى نسردها في السطور الآتية:
• في أي عام انطلق مشوارك الفني، وماذا كان عملك الدرامي الأول؟
- دخلت عالم التمثيل في العام 2011، وكان ذلك عبْر مسلسل «بنات الثانوية» للمنتج محمد حسين المطيري، وقد حقق نجاحاً لافتاً في تلك الفترة، خصوصاً بعد عاصفة الجدل التي أثيرت حول موضوع المسلسل قبل عرضه على الفضائيات الخليجية.
• ما الأدوار التي تشعرين بأنها الأقرب إلى شخصيتك في الواقع؟
- أعتقد أن دور المرأة الهادئة والطيبة الأنسب إليّ، لأنها تعبّر عن شخصيتي الحقيقية، والأقرب إلى طبيعتي... لكن هذا لا ينفي قدرتي على تقديم أدوار أخرى على غرار الشخصيات المركبة التي تعد عقدةً للكثير من الفنانين.
• ولماذا تأخرت نجوميتك حتى الآن، بالرغم من كثرة الأعمال التي شاركتِ فيها؟
- لا يخفى على الكثيرين أن من يرغب في الصعود سريعاً على سلم النجاح، فلا بد أن يقدم تنازلات كثيرة، وأنا لست من نوعية الفنانين الذين يبتاعون الشهرة أو يلهثون خلفها على حساب المبادئ، ومن ثمّ إذا لم تتحقق أمنياتي بالطريقة التي أريدها، ومن دون أن أخسر شيئاً من مبادئي، فلن أستجدي أحداً أو أنتظر الصعود على كتفي «الواسطة» ما حييت، كي يلمع نجمي.
• ماذا عن مشاركتك مع الفنانة القديرة سعاد عبد الله في مسلسل «أمنا يا رويحة الجنة»؟
- العمل مع «أم طلال» متعة لا تُضاهى، فهي لا تضن على أحد بالكلمة الحلوة التي من شأنها أن ترفع الروح المعنوية لدى الجميع. وأجسد في العمل ـ الذي ألفته الكاتبة المبدعة هبة حمادة وتصدى لإخراجه محمد القفاص - دور «أم غادة»، وسأوافيكم بالتفاصيل ريثما تتضح ملامح شخصيتي الجديدة.
• هل لكِ أن تحدثينا قليلاً عن دورك في مسلسل «ذاكرة من ورق»؟
- أجسد دور «أم فجر»، وهي امرأة تحاول تشتيت الأنظار عن زوجها القاتل الذي يقبع تحت وطأة الخوف، لكي يستطيع الإفلات من عيون رجال الشرطة، حتى تقع في نهاية الأمر ضحية الابتزاز من جانب رجل كان حاضراً في مسرح الجريمة لحظة وقوعها، ولأنه شاهد الإثبات الوحيد على تلك الجناية، يبدأ في مساومة الزوجة «أم فجر» على ابنتها فجر، التي تؤدي دورها شجون الهاجري، فيأخذها من كنف والديها مقابل دفن الحقيقة في قبر المجني عليه.
• في مسلسل «حرب القلوب» الذي يجري تصويره حالياً، تلعبين دور الأم للفنانة إلهام الفضالة... فهل أنتِ مقتنعة بملاءمة هذا الدور لطبيعتك الشخصية؟
- بصراحة لستُ مقتنعة، ولا أعتقد أيضاً أن الجمهور سوف يقتنع بذلك، خصوصاً أن فارق العمر بيني وبين الفنانة إلهام الفضالة بسيط جداً ولا يتجاوز أصابع اليد الواحدة، (فمن يصدق أنني أم إلهام الفضالة؟!) كما أنه لم يصمَّم الماكياج المناسب للشخصية التي أجسدها، كتغيير لون شعري الحقيقي وصبغه باللون الأبيض، لكي أبدو بالفعل في ملامح امرأة مسنة.
• إذاً لماذا شاركتِ في العمل وقبلتِ الدور؟
- لقد فوجئت بتغيير طبيعة الدور والشخصية أثناء فترة التصوير، فلم أود الانسحاب من المسلسل، وبالتالي أضع فريق العمل في ورطة، لذا قبلتُ الدور بعدما أقنعوني بوضع «الميك آب» المناسب للشخصية، لكن ملامحي لم تتغير حتى أنني ظهرتُ في عمر مقارب لعمر الفنانة إلهام الفضالة التي هي ابنتي في المسلسل.
• إذا كنت تقدمين أدوار الأم وأنتِ في بداياتك، فمتى تحصلين على دور الابنة؟
- أنا حبيسة في الدراما الكويتية، ومن ثم أحاول أن أختار مما يُعرَض عليَّ من أدوار، ومعظم ما يقدَّم إليّ يدور في فلك الأم... ومع ذلك فقد سبق أن جسدتُ دور العانس في مسلسل «يا مالكاً قلبي»، غير أن المسلسل لم يحظَ بالنصيب المتوقع له من النجاح، كما لعبتُ شخصية الفتاة الحازمة في مسلسل «نشوفكم على خير»، لكنني بإذن الله سوف أحرص خلال الفترة المقبلة على تقديم أدوار تناسب عمري.
• سمعنا أن بعض المخرجين يتعاملون معكِ وكأنك «كومبارس»، فما صحة هذا الكلام؟
- حصل بالفعل من البعض، لكنني لا أعبأ برأيهم. بل ما يهمني هو رأي كبار المخرجين في موهبتي الفنية، فهم ينصفونني، ومنهم المخرج محمد دحام الشمري الذي أشاد بي كثيراً، وأثنى على أدائي بعد مشاركتي في مسلسل «ساهر الليل - 3»، ما دفعه إلى دعوتي كضيفة شرف في عمله الدرامي الجديد «في أمل».
• طرقتِ أخيراً أبواب السينما، من خلال الفيلم الكويتي «القصر»، فكيف وجدت المشاركة السينمائية؟
- أشعر بأنني بدأت أقتحم أبواب السينما... فأنا أعكف منذ أيام على تصوير مشاهدي الخاصة في الفيلم السينمائي «القصر» الذي ألفه وأخرجه أيضاً المخرج نادر الحداد، حيث يدير دفة التصوير حالياً في قصر المرحوم الشيخ عبد الله المبارك، وألعب في سياق الفيلم دور «سارة»، وهي عضوة في فريق يقوم بمهمة البحث عن الكنز داخل القصر، وأتمنى أن يرى الفيلم النور في أحد المهرجانات السينمائية المقبلة.
• الفيلم ذاته شهد ولادة نجم جديد، وهو ابنك الفنان محمد، فمن شجعه على منافسة والدته؟
- لم يشجعه أحد، بل إنه طفل طموح، ويسعى باستمرار إلى أن يسطع نجمه عالياً في سماء الفن والمسرح، وأنا أراه واعداً، وأتوسم فيه النجاح كثيراً، وأتمنى أن ينال الفرصة لكي يثبت جدارته في التمثيل بمعية شقيقته الصغرى «آية» التي تمتلك هي الأخرى الموهبة ذاتها.