فايزة الخرافي: نتلمّس خطاه ونقتفي أثر أفعاله بتحرّي فعل الخير
تكريم 200 فائز شاركوا في مسابقة محمد عبدالمحسن الخرافي لحفظ القرآن

... وأخرى

تكريم «حافظة» صغيرة

الدكتورة فايزة الخرافي متوسطة حاضرات حفل التكريم

تسليم جائزة لإحدى الحافظات

... وأخرى

تكريم «حافظة» صغيرة

الدكتورة فايزة الخرافي متوسطة حاضرات حفل التكريم

تسليم جائزة لإحدى الحافظات






فاز 200 متسابق في مسابقة محمد عبدالمحسن الخرافي السنوية الثامنة عشرة لحفظ القرآن الكريم لعام 2015 من بين المشاركين الذي وصل عددهم إلى 2450 متسابقا من 44 دولة في زيادة واضحة لعدد المشاركين عما كان عليه في السنوات السابقة.
وفي هذا الصدد، قالت الدكتورة فايزة الخرافي في تصريحات صحافية على هامش حفل تكريم الفائزات في المسابقة أول من أمس في ديوان الخرافي «ان المسابقة أقيمت على روح المرحوم محمد عبدالمحسن الخرافي الذي كان يحرص في حياته على عمل الخير، ونحن نتلمس خطاه ونقتفي أثر افعاله، بتحري فعل الخير ودعم كل من يسهم في هذا المجال».
وذكرت ان «المسابقة تشمل كل شرائح المجتمع البراعم والناشئة وكبار السن والشباب والرجال والنساء والمواطنين والمقيمين»، موضحة ان «هناك مسابقات خاصة بجمعية المكفوفين الكويتية ودور الرعاية الاجتماعية والنادي الرياضي الكويتي للصم والبكم والنادي الرياضي الكويتي للمعاقين وبشائر الخير تقام على هامش المسابقة».
وعلى صعيد التنظيم، أشارت الخرافي إلى «فتح ثلاثة عشر مركزا للتسجيل بواقع مركزين في كل محافظة بالاضافة الى التسجيل عن طريق الفاكس والانترنت تيسيرا على المتسابقين ورغبة في استقطاب المزيد من الحفظة ودعم جهودهم»، لافتة إلى ان «التسميع خصص له مركزان في كل محافظة احدهما للذكور والاخر للإناث».
من جهته، قال رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة ناصر الدبوس «ان فكرة المسابقة نشأت في عام 1997بمبادرة من رئيس مجلس الامة الأسبق جاسم الخرافي وقام بعدها المسؤولون في بيت القرآن بالفحيحيل بالاعداد لها وتنفيذها بمشاركة الكثير من المؤسسات والهيئات الحكومية والاهلية لانجاح هذه الفكرة الرائدة حتى أصبحت المسابقة من أكبر المسابقات الاهلية لحفظ القرآن الكريم في الكويت».
وأشار الدبوس إلى ان «المسابقة للرجال والنساء في فئة السن العام تتضمن حفظ خمسة اجزاء للكويتيين والمقيمين، ولفئة الشباب تشمل حفظ ثلاثة أجزاء للكويتيين والمقيمين والاجانب غير العرب، ولفئة الناشئة تتطلب حفظ جزء واحد للكويتيين والمقيمين، ولفئة البراعم تشمل حفظ الحزب الستين او حفظ الحزب التاسع والخمسين للكويتيين فقط».
وفي هذا الصدد، قالت الدكتورة فايزة الخرافي في تصريحات صحافية على هامش حفل تكريم الفائزات في المسابقة أول من أمس في ديوان الخرافي «ان المسابقة أقيمت على روح المرحوم محمد عبدالمحسن الخرافي الذي كان يحرص في حياته على عمل الخير، ونحن نتلمس خطاه ونقتفي أثر افعاله، بتحري فعل الخير ودعم كل من يسهم في هذا المجال».
وذكرت ان «المسابقة تشمل كل شرائح المجتمع البراعم والناشئة وكبار السن والشباب والرجال والنساء والمواطنين والمقيمين»، موضحة ان «هناك مسابقات خاصة بجمعية المكفوفين الكويتية ودور الرعاية الاجتماعية والنادي الرياضي الكويتي للصم والبكم والنادي الرياضي الكويتي للمعاقين وبشائر الخير تقام على هامش المسابقة».
وعلى صعيد التنظيم، أشارت الخرافي إلى «فتح ثلاثة عشر مركزا للتسجيل بواقع مركزين في كل محافظة بالاضافة الى التسجيل عن طريق الفاكس والانترنت تيسيرا على المتسابقين ورغبة في استقطاب المزيد من الحفظة ودعم جهودهم»، لافتة إلى ان «التسميع خصص له مركزان في كل محافظة احدهما للذكور والاخر للإناث».
من جهته، قال رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة ناصر الدبوس «ان فكرة المسابقة نشأت في عام 1997بمبادرة من رئيس مجلس الامة الأسبق جاسم الخرافي وقام بعدها المسؤولون في بيت القرآن بالفحيحيل بالاعداد لها وتنفيذها بمشاركة الكثير من المؤسسات والهيئات الحكومية والاهلية لانجاح هذه الفكرة الرائدة حتى أصبحت المسابقة من أكبر المسابقات الاهلية لحفظ القرآن الكريم في الكويت».
وأشار الدبوس إلى ان «المسابقة للرجال والنساء في فئة السن العام تتضمن حفظ خمسة اجزاء للكويتيين والمقيمين، ولفئة الشباب تشمل حفظ ثلاثة أجزاء للكويتيين والمقيمين والاجانب غير العرب، ولفئة الناشئة تتطلب حفظ جزء واحد للكويتيين والمقيمين، ولفئة البراعم تشمل حفظ الحزب الستين او حفظ الحزب التاسع والخمسين للكويتيين فقط».