أبوعليان: تجاوزت 15 في المئة سنوياً
«كويت لإدارة المشاريع»: عوائد عالية في السعودية
بهاء أبوعليان
أكد نائب الرئيس التنفيذي للإدارة المالية والاستثمار في شركة كويت لإدارة المشاريع بهاء أبوعليان، أهمية الاستثمار العقاري في سوق المملكة العربية السعودية بشكل عام، خصوصاً وأنها تحتضن مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة اللتين تحظيان باستقطاب شريحة كبيرة من المسلمين من جميع انحاء العالم، نظراً للمكانة المقدسة التي تحظيان بها، بفضل الكعبة المشرفة في مكة والمسجد النبوي وقبر الرسول ومقابل البقيع في المدينة.
وأشاد أبو عليان بأهمية الاستثمار العقاري بشقيه متوسط وطويل الأجل، مشيراً إلى أن كلا النوعين من الاستثمار يوفران عوائد مجزية سواء على صعيد زيادة قيمة الاصل ونمو رأس المال بعد عدد من السنوات، أو حتى من خلال العوائد الإيجارية التي تتجاوز في بعض الاحيان حاجز 15 في المئة سنوياً، في ظل ارتفاع نسب الإشغال وقيم الإيجارات السنوية في كل من مكة والمدينة على حد سواء.
وأوضح أن سوقي مكة والمدينة يمتازان باستقرارهما السياسي والاقتصادي، بالشكل الذي يوفر بيئة خصبة للاستثمار وزيادة رؤوس الأموال والارباح لكافة شرائح المستثمرين، مبيناً أن هذه العوامل هي التي دفعت شركة كويت لإدارة المشاريع نحو التوجه إلى هذين السوقين وتملك مشاريع عقارية وفندقية ذات تكاليف رأسمالية معقولة وبمواقع تتيح للمستثمرين والملاك (المشترين) تحقيق أرباح على رأس المال، من خلال العوائد الإيجارية السنوية التي تدرها عليهم تلك الاستثمارات.
ولفت أبو عليان إلى أن استثمارات الشركة في مكة والمدينة حققت نجاحات ملحوظة خلال السنوات الثلاث الماضية، تمخض عنها توزيع عوائد إيجارية مالية بنسبة 10 في المئة، مؤكداً أن هذه العوائد كانت الأعلى والأقوى على مستوى العالم بشكل عام ومنطقة الخليج العربي بشكل خاص، ومشدداً على أن الشركة التزمت بتوزيع هذه العوائد في مواعيدها المحددة سلفاً والتي بدأت مع بداية شهر أبريل الجاري، وعلى أنها تدرس توزيع هذه العوائد وفق نظام ربع ونصف سنوي بدءاً من العام المقبل.
وأشاد أبو عليان بأهمية الاستثمار العقاري بشقيه متوسط وطويل الأجل، مشيراً إلى أن كلا النوعين من الاستثمار يوفران عوائد مجزية سواء على صعيد زيادة قيمة الاصل ونمو رأس المال بعد عدد من السنوات، أو حتى من خلال العوائد الإيجارية التي تتجاوز في بعض الاحيان حاجز 15 في المئة سنوياً، في ظل ارتفاع نسب الإشغال وقيم الإيجارات السنوية في كل من مكة والمدينة على حد سواء.
وأوضح أن سوقي مكة والمدينة يمتازان باستقرارهما السياسي والاقتصادي، بالشكل الذي يوفر بيئة خصبة للاستثمار وزيادة رؤوس الأموال والارباح لكافة شرائح المستثمرين، مبيناً أن هذه العوامل هي التي دفعت شركة كويت لإدارة المشاريع نحو التوجه إلى هذين السوقين وتملك مشاريع عقارية وفندقية ذات تكاليف رأسمالية معقولة وبمواقع تتيح للمستثمرين والملاك (المشترين) تحقيق أرباح على رأس المال، من خلال العوائد الإيجارية السنوية التي تدرها عليهم تلك الاستثمارات.
ولفت أبو عليان إلى أن استثمارات الشركة في مكة والمدينة حققت نجاحات ملحوظة خلال السنوات الثلاث الماضية، تمخض عنها توزيع عوائد إيجارية مالية بنسبة 10 في المئة، مؤكداً أن هذه العوائد كانت الأعلى والأقوى على مستوى العالم بشكل عام ومنطقة الخليج العربي بشكل خاص، ومشدداً على أن الشركة التزمت بتوزيع هذه العوائد في مواعيدها المحددة سلفاً والتي بدأت مع بداية شهر أبريل الجاري، وعلى أنها تدرس توزيع هذه العوائد وفق نظام ربع ونصف سنوي بدءاً من العام المقبل.