يبحث عن ظروف مناسبة تحترم حقوق الأسرة
غداً... افتتاح ملتقى «الصحة والمجتمع... قضايا معاصرة»
محمد الجلاهمة
ينطلق غداً الملتقى السنوي الحادي عشر «الصحة والمجتمع...قضايا معاصرة» الذي تنظمه الأمانة العامة للأوقاف على مدى 3 أيام برعاية وزير العدل وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية يعقوب الصانع تحت شعار «العنف وعلاقته بالصحة الاجتماعية».
وأكد رئيس اللجنة التحضيرية للملتقى محمد الجلاهمة حرص الملتقى على تهيئة ظروف العيش والبيئات المناسبة التي تحترم وتحمي أدنى الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية للأسرة وأفرادها من خلال الوصول إلى تشخيص دقيق وسليم للعنف، ومدى حجمه وصوره وأسبابه وآثاره.
وقال إن الملتقى تشارك فيه كلية العلوم الاجتماعية واختصاصيون من الكويت ودول خليجية وعربية وتتضمن فعالياته ورش عمل تلقي الضوء على العديد من المحاور والآثار المترتبة على العنف عموماً، والعنف ضد الطفل.
وأضاف ان الملتقى يناقش دراسات وصفية للتشريعات والقوانين التي تحمي الطفل إضافة إلى الصحة النفسية لذوي الاحتياجات الخاصة، وصحة المرأة من خلال منظور ثقافة الصحة العامة للمرأة.
وشدد على أهمية التعاون مع مؤسسات المجتمع الرسمية والأهلية لإيجاد أفضل الحلول لقضايا المجتمع ومواجهة المشاكل التي تصادف أفراده من خلال مثل هذه الملتقيات التي تختص بمشكلة من المشاكل التي تؤثر على أفراد المجتمع من الناحية الصحية فالأسرة هي التي تكوِّن المجتمع في كل الدول، وهي المؤسسة الاجتماعية الأولى التي ينطلق منها الطفل، وسيكتسب سلوكاً يحدد مساره عندما يكبُر.
وأكد رئيس اللجنة التحضيرية للملتقى محمد الجلاهمة حرص الملتقى على تهيئة ظروف العيش والبيئات المناسبة التي تحترم وتحمي أدنى الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية للأسرة وأفرادها من خلال الوصول إلى تشخيص دقيق وسليم للعنف، ومدى حجمه وصوره وأسبابه وآثاره.
وقال إن الملتقى تشارك فيه كلية العلوم الاجتماعية واختصاصيون من الكويت ودول خليجية وعربية وتتضمن فعالياته ورش عمل تلقي الضوء على العديد من المحاور والآثار المترتبة على العنف عموماً، والعنف ضد الطفل.
وأضاف ان الملتقى يناقش دراسات وصفية للتشريعات والقوانين التي تحمي الطفل إضافة إلى الصحة النفسية لذوي الاحتياجات الخاصة، وصحة المرأة من خلال منظور ثقافة الصحة العامة للمرأة.
وشدد على أهمية التعاون مع مؤسسات المجتمع الرسمية والأهلية لإيجاد أفضل الحلول لقضايا المجتمع ومواجهة المشاكل التي تصادف أفراده من خلال مثل هذه الملتقيات التي تختص بمشكلة من المشاكل التي تؤثر على أفراد المجتمع من الناحية الصحية فالأسرة هي التي تكوِّن المجتمع في كل الدول، وهي المؤسسة الاجتماعية الأولى التي ينطلق منها الطفل، وسيكتسب سلوكاً يحدد مساره عندما يكبُر.