أكد أن الشفافية أساس علاقة «نفط الكويت» و«الديوان»
هاشم: 2.6 مليار دينار عوائد الكويت من وحدة إنتاج البترول الخفيف والغاز الحر
هاشم هاشم
• إعادة تشغيل ثلث الآبار المتوقفة ... وندرس إعادة البقية الأخرى
قال الرئيس التنفيذي لشركة نفط الكويت هاشم هاشم إن الشركة نجحت في معالجة مشكلة حرق الغاز وخفضه إلى نحو 1 في المئة بعدما كان نحو 17 في المئة عام 2005.
وكشف هاشم في تصريح خاص لـ «الراي» عن نجاح «نفط الكويت» في إعادة تشغيل ثلث الآبار المتوقفة، فيما تدرس إعادة البقية للعمل، ما جعل المتوقفة بصفة دائمة تشكل نحو 1 في المئة فقط من إجمالي الآبار.
ولفت هاشم إلى أن «نفط الكويت» حققت عوائد للدولة بلغت 2.6 مليار دينار من إنتاج وحدة الانتاج الأولية 50 للنفط الخفيف والغاز الحر، قائلاً «خلال ديسمبر 2014 تمكنّا من رفع القدرة الإنتاجية للوحدة إلى 175 مليون قدم مكعبة من الغاز الحر».
وأوضح هاشم أن «نفط الكويت» تصدرت الشركات النفطية الأخرى في استغلال مخزونها الراكد وبطء الحركة من المواد وقطع الغيار لينخفض عن النصف بعد تطبيقها للعديد من الإجراءات التي حدّت من نسبه العالية.
وأكد هاشم أن «نفط الكويت» اتخذت خطوات عدة لتعجيل الدورة المستندية لبناء مركز البحوث النفطية ليدشن أعماله في عام 2020 بتقديم 80 مشروعاً سنوياً.
ويأتي تشييد هذا المركز تلبية للرغبة الأميرية السامية.
وعن علاقة «نفط الكويت» بديوان المحاسبة قال هاشم انها علاقة مبنية على التفاهم والشفافية، وهناك توجيهات وتعليمات بسرعة الإجابة عن أي ملاحظة للديوان، قائلاً «هم عين ثالثة لنا لتصحيح أي حيود غير مقصود في خضم حجم الأعمال التي تنفذها الشركة براً وبحراً وهي علاقة مبنية على الشفافية والتعاون البناء».
وكشف هاشم في تصريح خاص لـ «الراي» عن نجاح «نفط الكويت» في إعادة تشغيل ثلث الآبار المتوقفة، فيما تدرس إعادة البقية للعمل، ما جعل المتوقفة بصفة دائمة تشكل نحو 1 في المئة فقط من إجمالي الآبار.
ولفت هاشم إلى أن «نفط الكويت» حققت عوائد للدولة بلغت 2.6 مليار دينار من إنتاج وحدة الانتاج الأولية 50 للنفط الخفيف والغاز الحر، قائلاً «خلال ديسمبر 2014 تمكنّا من رفع القدرة الإنتاجية للوحدة إلى 175 مليون قدم مكعبة من الغاز الحر».
وأوضح هاشم أن «نفط الكويت» تصدرت الشركات النفطية الأخرى في استغلال مخزونها الراكد وبطء الحركة من المواد وقطع الغيار لينخفض عن النصف بعد تطبيقها للعديد من الإجراءات التي حدّت من نسبه العالية.
وأكد هاشم أن «نفط الكويت» اتخذت خطوات عدة لتعجيل الدورة المستندية لبناء مركز البحوث النفطية ليدشن أعماله في عام 2020 بتقديم 80 مشروعاً سنوياً.
ويأتي تشييد هذا المركز تلبية للرغبة الأميرية السامية.
وعن علاقة «نفط الكويت» بديوان المحاسبة قال هاشم انها علاقة مبنية على التفاهم والشفافية، وهناك توجيهات وتعليمات بسرعة الإجابة عن أي ملاحظة للديوان، قائلاً «هم عين ثالثة لنا لتصحيح أي حيود غير مقصود في خضم حجم الأعمال التي تنفذها الشركة براً وبحراً وهي علاقة مبنية على الشفافية والتعاون البناء».
