وليد الشامي: الجمهور الكويتي «أحبّه كلِّش»
جابر الكاسر لـ «الراي»: أتمنى أن أكون «فاتحة خير» على الكويت
جابر الكاسر (تصوير جلال معوض)
في رحلتين منفصلتين وصل إلى الكويت مساء أمس الفنانان جابر الكاسر ووليد الشامي، للمشاركة في إحياء أولى الحفلات الغنائية، التي تنظمها شركة «روتانا»، تحت عنوان «فبراير الكويت»، بمشاركة الفنانة شذى حسّون التي وصلت بدورها في وقت سابق أول من أمس.
فبالورد والقبلات، استقبل الجمهور المطرب السعودي جابر الكاسر، عند الخامسة مساءً، فيما لم يتوانَ بدوره في رد التحية بابتسامته المعهودة.
ولم يُخفِ الكاسر شوقه لملاقاة جمهوره الكويتي في افتتاح المهرجان مساء غدٍ، مذكِّراً بمشاركته العام الماضي في الليلة الختامية من المهرجان ذاته، بمعية الفنان نبيل شعيل والمطربة أحلام، ومتمنياً أن تكون مشاركته في حفل الافتتاح هذا العام «فاتحة خير» على الكويت.
الكاسر كشف عن أنه اختار للحفل أغنيات من ألبومه السابق «من الآخر»، إلى جانب أغنيتين من ألبومه المقبل، وهما «لنا الله» و«شوية حب»، في حين سيشدو بأغنية وطنية بعنوان «تعيش كويتنا»، معرباً عن أن هذه الأغنية هي أقل ما يمكنه تقديمه للكويت، بشعبها المضياف وسمو أميرها المفدى قائد الإنسانية.
في السياق ذاته صرح لـ «الراي» الفنان الشامي، لدى وصوله إلى المطار، قبيل الثامنة مساءً عن سعادته الكبيرة بمشاركته في هذه الاحتفالية الغنائية الكبيرة، مبيناً: «أن هذه هي المشاركة الأولى لي في مهرجان غنائي على أرض الكويت»، ومكملاً: «منذ زمن طويل وأنا أنتظر مثل هذا المهرجان الكبير، لكي أقابل الشعب الكويتي العزيز على قلبي».
وتابع: «في جعبتي مجموعة من الأغاني الجديدة، إلى جانب أغنية ستمثل مفاجأة للجمهور الكويتي الذي أحبه كلش».
فبالورد والقبلات، استقبل الجمهور المطرب السعودي جابر الكاسر، عند الخامسة مساءً، فيما لم يتوانَ بدوره في رد التحية بابتسامته المعهودة.
ولم يُخفِ الكاسر شوقه لملاقاة جمهوره الكويتي في افتتاح المهرجان مساء غدٍ، مذكِّراً بمشاركته العام الماضي في الليلة الختامية من المهرجان ذاته، بمعية الفنان نبيل شعيل والمطربة أحلام، ومتمنياً أن تكون مشاركته في حفل الافتتاح هذا العام «فاتحة خير» على الكويت.
الكاسر كشف عن أنه اختار للحفل أغنيات من ألبومه السابق «من الآخر»، إلى جانب أغنيتين من ألبومه المقبل، وهما «لنا الله» و«شوية حب»، في حين سيشدو بأغنية وطنية بعنوان «تعيش كويتنا»، معرباً عن أن هذه الأغنية هي أقل ما يمكنه تقديمه للكويت، بشعبها المضياف وسمو أميرها المفدى قائد الإنسانية.
في السياق ذاته صرح لـ «الراي» الفنان الشامي، لدى وصوله إلى المطار، قبيل الثامنة مساءً عن سعادته الكبيرة بمشاركته في هذه الاحتفالية الغنائية الكبيرة، مبيناً: «أن هذه هي المشاركة الأولى لي في مهرجان غنائي على أرض الكويت»، ومكملاً: «منذ زمن طويل وأنا أنتظر مثل هذا المهرجان الكبير، لكي أقابل الشعب الكويتي العزيز على قلبي».
وتابع: «في جعبتي مجموعة من الأغاني الجديدة، إلى جانب أغنية ستمثل مفاجأة للجمهور الكويتي الذي أحبه كلش».
