دشتي للعازمي: قسماً بالله... ألسبك العازمي لدشتي: لعبت على الوتر حتى نجحت
نواب يحولون دون العراك بين دشتي والعازمي
شهدت جلسة مجلس الأمة ملاسنة حادة بين النائبين عبدالحميد دشتي وحمدان العازمي استخدمت فيها «مقذوفات» كلامية وعبارات جارحة.
الشرارة انطلقت حين صوّت المجلس على رفع الحصانة عن دشتي، فوقف معترضاً على تصويت بعض النواب، وذكر أسماء النواب عدنان عبدالصمد وأحمد لاري وحمدان العازمي، فكان رد عبدالصمد أن «الحري أن نكون منصفين لخصومنا
قبل أصدقائنا»، ولم ترق الردود لدشتي الذي طالب النواب بأن «يتثقفوا» فاعترض العازمي وقال «نحن صرنا مخفر لعبد الحميد دشتي ونبيل الفضل وسعدون حماد مع احترامي لهم».
فرد دشتي «أنت مزروع بيننا ومتعاطف مع (هذولاك) وأنت (مع الخيل يا شقرا) ومعروف عنك ماذا فعلت في جمعية الصباحية».
فما كان من العازمي إلا أن رد بقوله «مو أنا اللي اتكسب يا دشتي وأنت كنت تطلع الأخير في الانتخابات وبعد ذلك صرت تضرب على الوتر ونجحت، ونحن لسنا مأجورين ولسنا قبيضة، وأنت معروف داخلياً وخارجياً وأكثر من تثار حوله الشبهات، لا أنت ولا عشرة من أمثالك يا دشتي...».
فبادره دشتي «عليك أن تضع يدك على رأسك عندما تذكر اسمي».
وحاول العازمي التهجم على دشتي وحال بينهما عدد من النواب الذين سعوا إلى تهدئة الأمور، فبادر دشتي الى القول، مخاطباً العازمي وهو جالس على كرسيه... تعال، فتوجه الأخير نحو دشتي وهو يستشيط غضباً ومنعه عدد من النواب من الوصول إليه، فيما علّق دشتي بالقول «قسما بالله ألسبه».
الشرارة انطلقت حين صوّت المجلس على رفع الحصانة عن دشتي، فوقف معترضاً على تصويت بعض النواب، وذكر أسماء النواب عدنان عبدالصمد وأحمد لاري وحمدان العازمي، فكان رد عبدالصمد أن «الحري أن نكون منصفين لخصومنا
قبل أصدقائنا»، ولم ترق الردود لدشتي الذي طالب النواب بأن «يتثقفوا» فاعترض العازمي وقال «نحن صرنا مخفر لعبد الحميد دشتي ونبيل الفضل وسعدون حماد مع احترامي لهم».
فرد دشتي «أنت مزروع بيننا ومتعاطف مع (هذولاك) وأنت (مع الخيل يا شقرا) ومعروف عنك ماذا فعلت في جمعية الصباحية».
فما كان من العازمي إلا أن رد بقوله «مو أنا اللي اتكسب يا دشتي وأنت كنت تطلع الأخير في الانتخابات وبعد ذلك صرت تضرب على الوتر ونجحت، ونحن لسنا مأجورين ولسنا قبيضة، وأنت معروف داخلياً وخارجياً وأكثر من تثار حوله الشبهات، لا أنت ولا عشرة من أمثالك يا دشتي...».
فبادره دشتي «عليك أن تضع يدك على رأسك عندما تذكر اسمي».
وحاول العازمي التهجم على دشتي وحال بينهما عدد من النواب الذين سعوا إلى تهدئة الأمور، فبادر دشتي الى القول، مخاطباً العازمي وهو جالس على كرسيه... تعال، فتوجه الأخير نحو دشتي وهو يستشيط غضباً ومنعه عدد من النواب من الوصول إليه، فيما علّق دشتي بالقول «قسما بالله ألسبه».