تشارك في أوبريت «رواية وطن» من «بيت القرين»
أحلام حسن لـ «الراي»: ما فائدتي... إذا لم ألبِّ نداء الكويت
أحلام حسن
مع مخرج أوبريت «نداء وطن» عبدالله البدر
«أنا رهن إشارة الكويت».
هكذا لبّت الفنانة أحلام حسن النداء، وكانت استجابتها سريعة للمشاركة في أوبريت «رواية وطن»، الذي يتم بثه على الهواء مباشرة من بيت القرين، يوم الرابع والعشرين الجاري، احتفالاً بالأعياد الوطنية.
أحلام حسن قالت لـ«الراي»: «ما فائدتي كممثلة كويتية، إذا لم ألبّ نداء وطني؟».
مشددة على أنها لا تتهاون في تلبية النداء للمشاركة في أي عمل يخص الكويت، مضيفة: «كممثلة لا بد أن أقدم ما يخدم ديرتي الغالية».
ووصفت «رواية وطن» بأنها عمل وطني رائع وبالغ الرقي، مثمنة تقديمه في «بيت القرين» بيت شهداء الكويت، المعروفين بحكاياتهم البطولية، والذين تحوّل مكان استشهادهم إلى متحف يفخر به كل كويتي.
وقالت إن «العمل يتحدث عن بطولات أجدادنا، وكيف كافحوا وعمروا أراضينا، إلى أن يقع الغزو الغاشم، ثم يوم التحرير،
ويشاركني عدد من الممثلين، وهو من تأليف سامي العلي ومحمد دشتي وإخراج عبدالله البدر».
وأضافت: «منذ بداية عودتنا للأعمال الفنية، سواء مسرحية أو تلفزيونية، بعد التحرير مباشرة، أتشرف بأنني كان لي نصيب من التواجد في الأعمال الوطنية الرائعة، التي تتحدث عن الغزو أو التحرير، منها (عرس الغد) و (الانتظار)،
إلى جانب الفنانة القديرة حياة الفهد، ومسلسل (عيال قرية) مع الراحل غانم الصالح وانتصار الشراح وآخرين، فضلاً عن الأوبريتات».
وختمت قائلة: «(أستانس) عندما يعاد عرض تلك الأعمال سنوياً، وأفرح عندما يتذكرها الناس، وأشعر بالفخر وأنا أشارك فيها،
وأحتفظ بها في قلبي، وأعتبرها أهم المحطات في مشواري الفني، وأتعامل معها كأرشيف وطني خالد للأبد، وأتمنى ألا تعود الأحزان والمآسي،
وألا تراها أي دولة أو شعب في العالم».
هكذا لبّت الفنانة أحلام حسن النداء، وكانت استجابتها سريعة للمشاركة في أوبريت «رواية وطن»، الذي يتم بثه على الهواء مباشرة من بيت القرين، يوم الرابع والعشرين الجاري، احتفالاً بالأعياد الوطنية.
أحلام حسن قالت لـ«الراي»: «ما فائدتي كممثلة كويتية، إذا لم ألبّ نداء وطني؟».
مشددة على أنها لا تتهاون في تلبية النداء للمشاركة في أي عمل يخص الكويت، مضيفة: «كممثلة لا بد أن أقدم ما يخدم ديرتي الغالية».
ووصفت «رواية وطن» بأنها عمل وطني رائع وبالغ الرقي، مثمنة تقديمه في «بيت القرين» بيت شهداء الكويت، المعروفين بحكاياتهم البطولية، والذين تحوّل مكان استشهادهم إلى متحف يفخر به كل كويتي.
وقالت إن «العمل يتحدث عن بطولات أجدادنا، وكيف كافحوا وعمروا أراضينا، إلى أن يقع الغزو الغاشم، ثم يوم التحرير،
ويشاركني عدد من الممثلين، وهو من تأليف سامي العلي ومحمد دشتي وإخراج عبدالله البدر».
وأضافت: «منذ بداية عودتنا للأعمال الفنية، سواء مسرحية أو تلفزيونية، بعد التحرير مباشرة، أتشرف بأنني كان لي نصيب من التواجد في الأعمال الوطنية الرائعة، التي تتحدث عن الغزو أو التحرير، منها (عرس الغد) و (الانتظار)،
إلى جانب الفنانة القديرة حياة الفهد، ومسلسل (عيال قرية) مع الراحل غانم الصالح وانتصار الشراح وآخرين، فضلاً عن الأوبريتات».
وختمت قائلة: «(أستانس) عندما يعاد عرض تلك الأعمال سنوياً، وأفرح عندما يتذكرها الناس، وأشعر بالفخر وأنا أشارك فيها،
وأحتفظ بها في قلبي، وأعتبرها أهم المحطات في مشواري الفني، وأتعامل معها كأرشيف وطني خالد للأبد، وأتمنى ألا تعود الأحزان والمآسي،
وألا تراها أي دولة أو شعب في العالم».