تحدّثت عن تجربتها في «أرض المحبة والسلام»
ميس قمر لـ «الراي»: من أجل «الضنى»... جاية إلى الكويت
ميس قمر
«سآتي إلى الكويت قريباً جداً».
هذا ما صرّحت به لـ «الراي» الفنانة ميس قمر، والهدف من الزيارة تصوير مشاهدها التمثيلية في مسلسل «الضنى».
قمر، الموجودة حالياً في منطقة «أربيل» في كردستان العراق، تحدثت عن جديدها في دولة الكويت قائلة: «الزيارة تأتي بعد أن أبرمت الاتفاق مع منتج مسلسل (الضنى)، وطاقم عمله»، متابعةً «أن المسلسل من تأليف ضيف الله زيد، ومن إخراج البحريني حسين الحليبي، ومعي في البطولة من الكويت علي جمعة، ومن مصر سوسن بدر، إلى جانب مجموعة أخرى من الفنانين».
قمر واصلت: «أجسد دور الجارة، التي لها تواصل مع شخوص العمل، والدور ليس كوميدياً بحتاً، لكني سوف أؤديه بطريقتي، وهو دور يحتوي على قدر من الطرافة، ويحتاج إلى تأديته بعفوية، والشخصية جديدة بالنسبة إلي».
وعمّا إذا كانت ستتحدث باللهجة الكويتية أو العراقية، كما اعتدنا هنا، أوضحت: «أحجي عراقي...والناس أحبوني بهذه اللهجة، وهي العراقية المبسطة، وتعودوها مني، ولذلك سأحرص على أن أكون كما أحبني جمهوري الغالي».
قمر أعربت عن اشتياقها إلى الكويت، متابعة: «أتوق بلا شك إلى الكويت، وهي بلدي الثاني، وأنا رابية فيها من زمان، والذي يميز الكويت أنها تشبه بغداد بالسابق، ولذلك حين أزورها لا أجد نفسي غريبة، بل بين أهلي الطيبين».
وواصلت قمر: «قبل فترة قصيرة جداً كرموا الفنانة العراقية سليمة خضير، وكان وكيل وزير الثقافة العراقي مهند الدليمي حاضراً في التكريم، وكنت حاضرة كذلك، وتكلمت أمام الجميع والإعلام في العراق عن تجربتي في دولة الكويت، أرض المحبة والسلام، وتحدثت لهم عن شعب الكويت المضياف، وعن التعامل الراقي والتعاون، وعن استقبال أهل الكويت»، مختتمةً بأنها لن تنسى بطاقة تعارفها بالكويتيين من خلال «أبو الملايين» و«العافور» ومسرحية «الياخور»، مكملة: «من خلال هذه الأعمال اقتربت منكم واقتربتم مني، وأصبحت بيننا معزَّة، لن تنسى».
هذا ما صرّحت به لـ «الراي» الفنانة ميس قمر، والهدف من الزيارة تصوير مشاهدها التمثيلية في مسلسل «الضنى».
قمر، الموجودة حالياً في منطقة «أربيل» في كردستان العراق، تحدثت عن جديدها في دولة الكويت قائلة: «الزيارة تأتي بعد أن أبرمت الاتفاق مع منتج مسلسل (الضنى)، وطاقم عمله»، متابعةً «أن المسلسل من تأليف ضيف الله زيد، ومن إخراج البحريني حسين الحليبي، ومعي في البطولة من الكويت علي جمعة، ومن مصر سوسن بدر، إلى جانب مجموعة أخرى من الفنانين».
قمر واصلت: «أجسد دور الجارة، التي لها تواصل مع شخوص العمل، والدور ليس كوميدياً بحتاً، لكني سوف أؤديه بطريقتي، وهو دور يحتوي على قدر من الطرافة، ويحتاج إلى تأديته بعفوية، والشخصية جديدة بالنسبة إلي».
وعمّا إذا كانت ستتحدث باللهجة الكويتية أو العراقية، كما اعتدنا هنا، أوضحت: «أحجي عراقي...والناس أحبوني بهذه اللهجة، وهي العراقية المبسطة، وتعودوها مني، ولذلك سأحرص على أن أكون كما أحبني جمهوري الغالي».
قمر أعربت عن اشتياقها إلى الكويت، متابعة: «أتوق بلا شك إلى الكويت، وهي بلدي الثاني، وأنا رابية فيها من زمان، والذي يميز الكويت أنها تشبه بغداد بالسابق، ولذلك حين أزورها لا أجد نفسي غريبة، بل بين أهلي الطيبين».
وواصلت قمر: «قبل فترة قصيرة جداً كرموا الفنانة العراقية سليمة خضير، وكان وكيل وزير الثقافة العراقي مهند الدليمي حاضراً في التكريم، وكنت حاضرة كذلك، وتكلمت أمام الجميع والإعلام في العراق عن تجربتي في دولة الكويت، أرض المحبة والسلام، وتحدثت لهم عن شعب الكويت المضياف، وعن التعامل الراقي والتعاون، وعن استقبال أهل الكويت»، مختتمةً بأنها لن تنسى بطاقة تعارفها بالكويتيين من خلال «أبو الملايين» و«العافور» ومسرحية «الياخور»، مكملة: «من خلال هذه الأعمال اقتربت منكم واقتربتم مني، وأصبحت بيننا معزَّة، لن تنسى».