شارف على الانتهاء من مشاهده في مسلسل «قابل للكسر»
عبد الله بوشهري لـ «الراي»: «في أمل»... أعادني إلى «مدرسة» محمد دحّام الشمَّري


محمد دحّام الشمري


محمد دحّام الشمري


محمد دحّام الشمري




• الرومانسية جيدة... لا أقدّم أدواراً عاطفية خالصة بل تتشابك مع خطوط درامية أخرى
• أنا «لقيط» في «قابل للكسر»... والمسلسل يثير الأمل في الجانب المشرق للظاهرة
• أنا «لقيط» في «قابل للكسر»... والمسلسل يثير الأمل في الجانب المشرق للظاهرة
بوشهري والشمري... العَود أحمد!
فبعد مرور ثلاث سنوات لم يحصُل خلالها أي تعاون مشترك بينهما، يعود الفنان عبد الله بوشهري ليتقابل مجدداً مع المخرج محمد دحّام الشمري في المسلسل الدرامي لموسم رمضان المقبل «في أمل»، من تأليف أنفال الدويسان وإنتاج «صبّاح بيكتشرز»، وبمشاركة نخبة من النجوم بينهم جاسم النبهان، صلاح الملا، باسمة حمادة، زهرة الخرجي، لمياء طارق، يوسف البلوشي وغيرهم الكثير.
بوشهري أعرب في تصريح لـ «الراي» عن سعادته بهذا التعاون مجدداً مع المخرج محمد دحام الشمري، مُثنياً عليه إبداعاً وخلقاً، ومردفاً: «أتأهب حالياً لبدء تصوير مشاهدي في المسلسل الدرامي (في أمل) مع الأخ الرائع والصديق الوفي المخرج محمد دحام الشمري». وأشار بوشهري إلى «أن هذا العمل يأتي بعد ثلاثة أعوام من غياب التعاون مع المبدع الشمري، إذ كان مسلسل (ساهر الليل) هو آخر عمل تلفزيوني جمعنا معاً»، مواصلاً: «أنت لا تعلم كم تغمرني البهجة بهذه العودة التي أراها - من دون مجاملة - مكسباً شخصياً محققاً بالنسبة إليّ يضاف إلى مسيرتي الفنية»، ومتابعاً: «ما لا يعلمه الكثيرون أنّ (بو عبدالعزيز) مدرسة إخراجية منفردة لا مثيل لها، وقد تعلمت منه الكثير، وهو صاحب فضل كبير عليّ، في ما وصلت إليه اليوم وحققته من نجومية، لذلك من المستحيل أن أنسى ذلك ما حييت».
وزاد بوشهري: «أول أمر شدّني وحثّني على المشاركة في العمل، حتى قبل قراءتي للنص، هو علمي بوجود قائد وربّان لسفينة العمل يعي تماماً ما يفعل، ويعرف كيف يُظهر الفنان الذي أمامه بأجمل صورة، والعمل ككل بصورة متكاملة، وهو المخرج محمد دحّام الشمري»، مكملاً: «أحد الأمور الأخرى التي شدّتني كثيراً ودعّمت فكرة مشاركتي هو النصّ الذي صيغ بيد كاتبة مبدعة هي أنفال الدويسان، وما يتميز به من ترابط في الأحداث وفكر راقٍ وجميل، وحرفية عالية، فضلاً عن كوكبة النجوم المشاركين معي، وروح المحبة التي تسود في ما بيننا جميعاً»، ومؤكداً: «لا شك أن كلامي هذا سيلاحظ الجمهور صدقه عندما يشاهد المسلسل».
بوشهري تطرق إلى الشخصية التي سيطلّ بها في المسلسل، قائلاً: «أجسد شخصية شاب موظّف (على قد حاله)، من خلاله يتم تسليط الضوء على العديد من القضايا المهمة والشائكة التي يعانيها الشباب، ومنها على سبيل المثال قضية زواج الأقارب، واستئثار الأم بأن تختار لابنها زوجة المستقبل من دون أن تضع اعتباراً لضرورة وجود تفاهم فكري وانسجام في المشاعر بين الطرفين»، ومتابعاً: «إذ مع هذا الزواج الجبري (إن صحّ القول)، والذي يتحقق فقط لمرضاة الأم، تبدأ المشاكل الزوجية بلا نهاية، والسبب الرئيسي أنها نشأت من رحم علاقة بعيدة عن التفاهم المتبادل بين الطرفين الرئيسيين في العلاقة وهما الزوج والزوجة».
وفي سياق آخر، أشار بوشهري إلى أنه يوشك على الانتهاء من تصوير مشاهده الأخيرة المسلسل الدرامي «قابل للكسر»، مبيناً: «شارفنا تقريباً على انتهاء تصوير مسلسل (قابل للكسر)، من تأليف فهد العليوة وإخراج منير الزعبي وإنتاج (صبّاح بيكتشرز)، بمشاركة كوكبة كبيرة من النجوم»، ومردفاً: «أجسد في العمل شخصية شاب لقيط تربّى لدى إحدى العوائل، فترعرع وكبر حتى أصبح شاباً يعتمد على نفسه ويمتلك تجارته الخاصة وبات فعالاً في المجتمع، وليس عالة على غيره ولا معتمداً على من ربّوه».
فبعد مرور ثلاث سنوات لم يحصُل خلالها أي تعاون مشترك بينهما، يعود الفنان عبد الله بوشهري ليتقابل مجدداً مع المخرج محمد دحّام الشمري في المسلسل الدرامي لموسم رمضان المقبل «في أمل»، من تأليف أنفال الدويسان وإنتاج «صبّاح بيكتشرز»، وبمشاركة نخبة من النجوم بينهم جاسم النبهان، صلاح الملا، باسمة حمادة، زهرة الخرجي، لمياء طارق، يوسف البلوشي وغيرهم الكثير.
بوشهري أعرب في تصريح لـ «الراي» عن سعادته بهذا التعاون مجدداً مع المخرج محمد دحام الشمري، مُثنياً عليه إبداعاً وخلقاً، ومردفاً: «أتأهب حالياً لبدء تصوير مشاهدي في المسلسل الدرامي (في أمل) مع الأخ الرائع والصديق الوفي المخرج محمد دحام الشمري». وأشار بوشهري إلى «أن هذا العمل يأتي بعد ثلاثة أعوام من غياب التعاون مع المبدع الشمري، إذ كان مسلسل (ساهر الليل) هو آخر عمل تلفزيوني جمعنا معاً»، مواصلاً: «أنت لا تعلم كم تغمرني البهجة بهذه العودة التي أراها - من دون مجاملة - مكسباً شخصياً محققاً بالنسبة إليّ يضاف إلى مسيرتي الفنية»، ومتابعاً: «ما لا يعلمه الكثيرون أنّ (بو عبدالعزيز) مدرسة إخراجية منفردة لا مثيل لها، وقد تعلمت منه الكثير، وهو صاحب فضل كبير عليّ، في ما وصلت إليه اليوم وحققته من نجومية، لذلك من المستحيل أن أنسى ذلك ما حييت».
وزاد بوشهري: «أول أمر شدّني وحثّني على المشاركة في العمل، حتى قبل قراءتي للنص، هو علمي بوجود قائد وربّان لسفينة العمل يعي تماماً ما يفعل، ويعرف كيف يُظهر الفنان الذي أمامه بأجمل صورة، والعمل ككل بصورة متكاملة، وهو المخرج محمد دحّام الشمري»، مكملاً: «أحد الأمور الأخرى التي شدّتني كثيراً ودعّمت فكرة مشاركتي هو النصّ الذي صيغ بيد كاتبة مبدعة هي أنفال الدويسان، وما يتميز به من ترابط في الأحداث وفكر راقٍ وجميل، وحرفية عالية، فضلاً عن كوكبة النجوم المشاركين معي، وروح المحبة التي تسود في ما بيننا جميعاً»، ومؤكداً: «لا شك أن كلامي هذا سيلاحظ الجمهور صدقه عندما يشاهد المسلسل».
بوشهري تطرق إلى الشخصية التي سيطلّ بها في المسلسل، قائلاً: «أجسد شخصية شاب موظّف (على قد حاله)، من خلاله يتم تسليط الضوء على العديد من القضايا المهمة والشائكة التي يعانيها الشباب، ومنها على سبيل المثال قضية زواج الأقارب، واستئثار الأم بأن تختار لابنها زوجة المستقبل من دون أن تضع اعتباراً لضرورة وجود تفاهم فكري وانسجام في المشاعر بين الطرفين»، ومتابعاً: «إذ مع هذا الزواج الجبري (إن صحّ القول)، والذي يتحقق فقط لمرضاة الأم، تبدأ المشاكل الزوجية بلا نهاية، والسبب الرئيسي أنها نشأت من رحم علاقة بعيدة عن التفاهم المتبادل بين الطرفين الرئيسيين في العلاقة وهما الزوج والزوجة».
وفي سياق آخر، أشار بوشهري إلى أنه يوشك على الانتهاء من تصوير مشاهده الأخيرة المسلسل الدرامي «قابل للكسر»، مبيناً: «شارفنا تقريباً على انتهاء تصوير مسلسل (قابل للكسر)، من تأليف فهد العليوة وإخراج منير الزعبي وإنتاج (صبّاح بيكتشرز)، بمشاركة كوكبة كبيرة من النجوم»، ومردفاً: «أجسد في العمل شخصية شاب لقيط تربّى لدى إحدى العوائل، فترعرع وكبر حتى أصبح شاباً يعتمد على نفسه ويمتلك تجارته الخاصة وبات فعالاً في المجتمع، وليس عالة على غيره ولا معتمداً على من ربّوه».