صمّم خصيصاً للتعبير عن الأجواء الاحتفالية بالأعياد الوطنية

«الجزيرة للعطور» تشارك الكويت أعيادها ... بعطر «25 فبراير» الجديد

تصغير
تكبير
في إطار حرصها الدائم على مواكبة الأحداث والمناسبات، وابتهاجاً بالعيد الوطني وعيد التحرير، احتفلت شركة الجزيرة للعطور بإطلاق عطرها الجديد «25 فبراير»، من خلال مهرجان «هلا فبراير 2015». أقيم الاحتفال في فرع الشركة بمجمع الحمرا بمنطقة شرق، بحضور عدد كبير من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والعالمية المقروءة والمسموعة والمرئية، ونخبة من الشخصيات العامة والمعروفة، بجانب لفيف من المتخصصين في مجال العطور والموضة.

واستمتع الحضور بأجواء الاحتفالية الرائعة، وعبروا عن إعجابهم بالعطر الجديد، واتفقوا على أن عطر (25 فبراير) يستحق بكل جدارة أن يعبر عن هذه المناسبة الخاصة، ويروي قصة نجاح بدأت وتستمر، مشيرين إلى أن هذا العطر ينفرد برضا الجميع من أصحاب الذوق الرفيع والحس المرهف، حيث لاقى إقبالا كبيرا من المواطنين والوافدين الذين اعتادوا على اقتناء كل جديد تطلقه الجزيرة للعطور.


ومن بين الحضور الذين حرصوا على اقتناء العطر الفريد، قالت دلال الدوب وهي من العملاء المستمرين منذ فترة طويلة لـ «الجزيرة للعطور»: «أترقب دائما كل جديد من شركة الجزيرة للعطور، حيث انني أثق في منتجاتها ومكونات عطورها التي لا يضاهيها عطر، كما أن كل فرد من أسرتي يحرص على متابعة عطور الجزيرة واقتنائها، لما تتميز به من لمسة شرقية نسائية ورجالية، وأسعارها التي تناسب كل المستويات»، مضيفة أن عطور الجزيرة تتميز بقوة ثباتها على الملابس، وتنوعها المستمر، بجانب أن أساسيات العطور ثقيلة ولا تضاهيها أي عطور أخرى.

بدورهما،قال بركات الوقيان وفيصل البصري وهما يتبادلان رذاذ العطر الجديد: «تتميز شركة الجزيرة للعطور بانفرادها في كل مناسبة، بإطلاق مجموعة جديدة من العطور، لترسخ في ذكرياتنا المناسبات السعيدة، التي لا يمكن أن ننساها برائحتها الذكية، والتي تعلق في أذهاننا في كل مناسبة»، وأكدا أن ما يجذبهما إلى عطور الجزيرة هو تميزها بالخلطات التي تجمع بين الفرنسي والعربي والجودة التي تنفرد بها في جميع منتجاتها. من جانبهما،أشاد الإعلاميان جاسم العبوة، وحمد العلي، بشركة الجزيرة للعطور، مثمنين حرصها الدائم على تقديم أجود أنواع العطور إلى عملائها، ومؤكدين ثقتهما في كل ما تنتجه الشركة من عطور مميزة وفريدة، تمنحهما التميز بين الزملاء والأصدقاء، وأشارا إلى أن عطر «25 فبراير» عزيز على القلوب، حيث يمثل العيد الوطني لكويتنا الحبيبة، بجانب تميزه بالعطر الشرقي الذي يغلب عليه الإحساس الغربي. وبهذه المناسبة،قال مدير عام شركة الجزيرة للعطور محمد الهاشمي: «إن عطر 25 فبراير يعيد للأذهان رحلة العطور منذ خمسة آلاف سنة عبر التاريخ، من شبه جزيرة العرب إلى أوروبا بمواده المختلفة، التي تتكون من (بيبر بنك وعود الكشمران وزهرة البنفسج، بالاضافة إلى دهن العود الألوسي والعنبر الدخني)، ليشكل عطرا شرقيا مليئا بالمواد الطبيعية»، مشيراً إلى أن عطر «25 فبراير» تم تركيبه من أرقى وأجود أنواع المواد العطرية، وذلك لأهمية العطر وأهمية المناسبة نفسها التي أطلق فيها. وأضاف الهاشمي قائلاً: «إن مركب العطر يجب أن يكون لديه الإحساس الفني، الذي يستطيع من خلاله أن يترجم هذا الإحساس بالألوان المتعددة في الطبيعة الساحرة، إلى نكهة عطرية يتذوقها ويتعايش معها أصحاب الأحاسيس الراقية، وهذا ما تحرص عليه شركة الجزيرة للعطور عبر استقطاب أفضل مركبي العطور في العالم، الذين يعزفون أعذب السيمفونيات العطرية، ومنحهم مساحة كبيرة لتركيب معزوفة عطرية فنية ندر أن يكون لها مثيل، وهذا ما حدث في إطلاق عطر 25 فبراير.

يذكر أن شركة الجزيرة للعطور، تعد من كبرى الشركات المعروفة والتي تحافظ على اسمها بين نخبة شركات العطور، ولديها مجموعة كبيرة من أجود أنواع العطور وأرقى الماركات العالمية، كما أنها تمنح مركب العطر كل الثقة والميزانية وتعطي له حرية في الابداع والابتكار، الذي ينعكس في النهاية على إطلاق عطر جديد يلبي احتياجات وأذواق العملاء الذين يثقون في الشركة، ويترقبون كل جديد منها تطلقه من حين لآخر.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي