في ثاني حفلات «هلا فبراير» ... اختلطت «الوناسة» بالرومانسية والطرب
بوشعيل «يا عسل» وأصالة «شامخة» ... وشمّه «نجمة تلألأت»
«بلبل الخليج» يشدو أمام صورة «أمير القلوب» الراحل الشيخ جابر الأحمد (تصوير جاسم بارون)
أصالة
أحلى «سيلفي» مع الجمهور
أصالة ألهبت المسرح
غناء مشترك بين «بلبل الخليج» وشمّه حمدان
شمّه حمدان... ورفيقها الغيتار
نيشان
«بوشعيل» يتوسط الطفلين بدر العطوان وناصر المشاري
• لم ينس «بوشعيل» ذكرى رحيل «أمير القلوب» الراحل الشيخ جابر الأحمد... وشدا بـ «يا شوق»
• «بلبل الخليج» بدا عفوياً جداً كما هو في الحياة... ولم يتوقف عن ممازحة جمهوره والتواصل معه
• طلب «بوشعيل» من جمهوره التقاط صورة «سيلفي» برفقته... وهو يردّد معه أغنية «منطقي»
• أصالة الغائبة لسنوات عن حفلات الكويت... عادت وكلها شموخ واقتدار في غنائها
• بنت الإمارات شمّه حمدان كانت عفوية على خشبة المسرح
• نيشان طلب من الجمهور الدعاء بالشفاء العاجل لـ «الصوت الجريح»
• «بلبل الخليج» بدا عفوياً جداً كما هو في الحياة... ولم يتوقف عن ممازحة جمهوره والتواصل معه
• طلب «بوشعيل» من جمهوره التقاط صورة «سيلفي» برفقته... وهو يردّد معه أغنية «منطقي»
• أصالة الغائبة لسنوات عن حفلات الكويت... عادت وكلها شموخ واقتدار في غنائها
• بنت الإمارات شمّه حمدان كانت عفوية على خشبة المسرح
• نيشان طلب من الجمهور الدعاء بالشفاء العاجل لـ «الصوت الجريح»
قطرات المطر التي كانت تهطل في الخارج، والهواء البارد الذي كان يتسرّب بين ثنايا الممرات ويلامس العظام... لم يمنعا أبداً جمهور الحفل الثاني من حفلات مهرجان «هلا فبراير 2015» الذي ملأ صالة التزلج من عيش خمس ساعات من الطرب والرومانسية... و«الوناسة»، مع ثلاث وصلات غنائية لمع نجومها في أغانيهم التي قدموها سواء كانت من قديمهم أو جديدهم.
«بلبل الخليج» الفنان الخلوق نبيل شعيل أرسل الدفء بصوته الشجي، وامتلك المسرح بمبادراته التي خفقت لها القلوب، بدءاً من غنائه «يا شوق» لأمير القلوب الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح، مروراً بترحيبه بزميلتيه اللتين تشاركانه الحفل، وصولاً إلى احتضانه لموهبتي الطفلين بدر العطوان وناصر المشاري ودعوتهما إلى المسرح ليغنّوا معا.
أما «ابنة الشام»... «أم شام» الفنانة أصالة نصري، فتكفّلت بإكمال أجواء الدفء وقدمت أجمل ما عندها في تلك الليلة، فيما فرضت ابنة الإمارات شمّه حمدان موهبتها... هي التي افتتحت وصلات الحفل.
نجاح... بامتياز
في بداية تلك الأمسية الغنائية، أطلّت المذيعة شيمان على الجمهور ومشاهدي تلفزيون «الكويت» وقناة «وناسة» مرحبّة، لتدخل بعدها الفنانة الإماراتية شمّه حمدان مرتدية ملابس تتناسب مع عمرها وأجواء الأغاني التي تقدّمها، وبادرت قبل الغناء بالترحيب بجمهورها الذي صفق لها تصفيقاً حاراً، طالبة منهم مرافقتها الغناء مع أول أغنية «وش كنت بقول» من أغاني وصلتها التي قادها باقتدار المايسترو أحمد فرحات وفرقته الموسيقية.
بنت الإمارات كانت عفوية على خشبة المسرح، فكسبت حب الجمهور وتفاعله مع كل أغنية تقدمها لهم. والجميل في حمدان أنها طوال وصلتها الغنائية حرصت على التواصل مع الجمهور، وسؤالهم عما يرغبون من سماع - لبّت طلبهم بالغناء والعزف على الغيتار لأغنية (أجر وعافية)- وكذلك توضيح كل أغنية تقدمها. ففي أغنية «حبيب الصيف» وجّهت لهم سؤالاً مفاده «في أحد يعيش هذه القصة منكم؟! أنا أعيشها»، وفي الأغنية التي أعقبتها قالت «هذه الأغنية حصرية لمهرجان (هلا فبراير 2015) وهي من أغاني ألبومي المقبل، وحفظوها لأنها تنفع لاحتفال الفالنتاين واسمها حبيبي مو رومانسي»، والتي غنّتها لهم مرّتين. ففي المرة الأولى استمعوا للكلمات فقط، وفي المرّة الثانية باتوا يرددونها معها كأنهم قد سمعوها مراراً وتكراراً حتى حفظوها.
حمدان اختارت خلال وصلتها الغنائية 13 أغنية، حاولت بها كسب جمهورها في الكويت هي «وش كنت بقول»، «أجر وعافية»، «كان»، «حبيب الصيف»، «حبيبي مو رومانسي»، «يتاما»، «بين العصر والمغرب»، «ليش تسأل»، «يا بعدهم» (للفنان راشد الماجد)، «يا كويت»، وهي المرة الأولى التي تقف فيها على خشبة مسرح «هلا فبراير».
شابة في مثل عمرها، تشارك اسمين كبيرين في عالم الغناء حفلاً، وتفتتحه وتمتلك المسرح والجمهور وتدفعه للتفاعل معها، لا بد أن نصفها بالنجمة.
«بوشعيل» ... ملك المسرح
أطلّت المذيعة نورة عبدالله بفستانها الأصفر لتقدّم الفنان نبيل شعيل «بلبل الخليج» الذي افتتح وصلته بأغنية «يا عسل» ممتلكاً المسرح بصوته الدافئ القوي، بعدها بدأ صوته وإحساسه بالتنقل بين أجمل أغانيه دافعاً بذلك الجمهور إلى التفاعل معه لاإرادياً، تصفيقاً وغناء.
وفي لفتة جميلة منه قدّم «دويتو» لأغنيته «ابنساكم» مع الفنانة شمّه حمدان التي قالت «يشرفني أكون مع فنان كبير مثل بوشعيل»، ليعود مجدداً ويقدم للجمهور من ألبومه الجديد مجموعة منتقاة منها «منطقي» و«صوروني» و«كملت دوني».
«بوشعيل»... هذا الهرم الغنائي الكبير يعرف جيداً كيف يمتلك جمهوراً ضخماً كالذي حضر هذه الأمسية الغنائية، وكان ذلك واضحاً من خلال الأغاني التي انتقاها بعناية، والتي منها له ذكرى جميلة عاش معها الجمهور في يوم من الأيام، ومنها «ايدي بيدك»، «ما انساك»، «مولاي»، «الله يا خوفي عليك»، «راحت وقالت».
وبالرغم من الأجواء الجميلة التي كان يعيشها كل حضور الحفلة الغنائية مع المبدع «بوشعيل»، إلاّ أن الأخير لم ينس أبداً ذكرى وفاة «أمير القلوب» الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح، وقال للمناسبة «قبل سوّينا أغنية لكل واحد فقد شخصاً عزيزاً عليه، ونحن بالكويت فقدنا الشيخ جابر»... ثمّ قدّم أغنية «يا شوق» التي قال في مطلعها «كل لحظة يا جابر تفوت أشتاق صورة وصوت، يا رب بدعي ترحمه مات اللي طيفه ما يموت، يا شوق كافي لا تزيد، من بعده صرت أنا وحيد، تقدير منك لو سمحت، يا أخي أحب واحد بعيد». وفور أن انتهى خاطب الجمهور قائلاً «عقب هالكلام ما يحلو إلاّ نغنّي للوطن» ليدعو حينها الطفل بدر العطوان والطفل الموهبة صاحب الصوت الجميل ناصر المشاري ليغنّوا معا «الله يعز الكويت» و«يا دار» رافقتهم بالرقص مجموعة من الفتيات وهن يرتدين أجمل الملابس التي تمثل التراث الكويتي.
أصالة... شامخة
بعدها أطلّ الإعلامي نيشان الذي قدّم «بنت الشام» الفنانة أصالة نصري على طريقته الخاصة والعفوية، ولم ينس خلال تقديمه لها أن يطلب من الجمهور الدعاء بالشفاء العاجل لـ«الصوت الجريح» الفنان عبدالكريم عبدالقادر الذي يتلقى علاجه في ألمانيا.
نصري أطلّت على جمهورها وسط تصفيق حار على وقع هتافات تنادي بـ «حيّوا أصالة» مرتدية فستاناً أسود يليق بها من تصميم مصمم الأزياء العالمي نيكولا جبران، لترحّب بهم من خلال افتتاحية وصلتها وأغنية «فهّموه»، ثم تتبعها بـ «لا تخاف من الزمان» بالإضافة إلى باقة متنوعة من قديمها وجديدها منها «روّح وروح»، «ودي ودي»، «أمنية»، «لا تخاف من الزمان»، «حضرة الموقف»، «شوف عذر»، «واقف على بابكم»، «أسللي نفسي»، «مرئي»، «سيداتي آنساتي».
الفنانة السورية التي غابت لسنوات عن حفلات الكويت، عادت وكلها شموخ واقتدار في غنائها، وكان واضحاً جداً تعايشها مع أغانيها و«سلطنتها» في غناء المواويل، بالإضافة إلى تفاعلها مع الجمهور مع تكرارها لهم كلمة «هلا عيوني».
وقبل أن تختتم نصري وصلتها الغنائية، خاطبت الجمهور قائلة «أشكر إدارة المهرجان على دعوتي، وأشكرهم على تبرعهم بريع الحفلات لأطفال سورية».
لقطات من الحفل
• فور انتهاء حمدان من وصلتها الغنائية، ومشاركة «بوشعيل» الغناء، غادرت فوراً إلى الفندق، لحزم أمتعتها والعودة إلى الإمارات لارتباطاتها الأخرى.
• لفتة جميلة أقدم عليها الفنان نبيل شعيل، عندما منح الطفل إبراهيم المشاري فرصة تقديم أغنية باللغة التركية مثنياً على موهبته وإعجابه.
• استهل «بوشعيل» وصلته الغنائية بشكر الجمهور الذي شجّع الفنانة الشابة شمّه حمدان في وصلتها، والذي سوف يشجع الفنانة أصالة نصري بالوصلة التي تعقبه، لأنهما ضيفتان على الكويت.
• كعادته كان الفنان نبيل شعيل عفوياً جداً كما هو في الحياة، إذ لم يتوقف عن ممازحة جمهوره، والتواصل معهم. حيث انه طلب منهم أن يتلقط برفقتهم صورة «سيلفي» وهم يرددون معه أغنية «منطقي»، عبر كاميرا التلفزيون بالتنسيق مع مخرج الحفل علي حسن.
«بلبل الخليج» الفنان الخلوق نبيل شعيل أرسل الدفء بصوته الشجي، وامتلك المسرح بمبادراته التي خفقت لها القلوب، بدءاً من غنائه «يا شوق» لأمير القلوب الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح، مروراً بترحيبه بزميلتيه اللتين تشاركانه الحفل، وصولاً إلى احتضانه لموهبتي الطفلين بدر العطوان وناصر المشاري ودعوتهما إلى المسرح ليغنّوا معا.
أما «ابنة الشام»... «أم شام» الفنانة أصالة نصري، فتكفّلت بإكمال أجواء الدفء وقدمت أجمل ما عندها في تلك الليلة، فيما فرضت ابنة الإمارات شمّه حمدان موهبتها... هي التي افتتحت وصلات الحفل.
نجاح... بامتياز
في بداية تلك الأمسية الغنائية، أطلّت المذيعة شيمان على الجمهور ومشاهدي تلفزيون «الكويت» وقناة «وناسة» مرحبّة، لتدخل بعدها الفنانة الإماراتية شمّه حمدان مرتدية ملابس تتناسب مع عمرها وأجواء الأغاني التي تقدّمها، وبادرت قبل الغناء بالترحيب بجمهورها الذي صفق لها تصفيقاً حاراً، طالبة منهم مرافقتها الغناء مع أول أغنية «وش كنت بقول» من أغاني وصلتها التي قادها باقتدار المايسترو أحمد فرحات وفرقته الموسيقية.
بنت الإمارات كانت عفوية على خشبة المسرح، فكسبت حب الجمهور وتفاعله مع كل أغنية تقدمها لهم. والجميل في حمدان أنها طوال وصلتها الغنائية حرصت على التواصل مع الجمهور، وسؤالهم عما يرغبون من سماع - لبّت طلبهم بالغناء والعزف على الغيتار لأغنية (أجر وعافية)- وكذلك توضيح كل أغنية تقدمها. ففي أغنية «حبيب الصيف» وجّهت لهم سؤالاً مفاده «في أحد يعيش هذه القصة منكم؟! أنا أعيشها»، وفي الأغنية التي أعقبتها قالت «هذه الأغنية حصرية لمهرجان (هلا فبراير 2015) وهي من أغاني ألبومي المقبل، وحفظوها لأنها تنفع لاحتفال الفالنتاين واسمها حبيبي مو رومانسي»، والتي غنّتها لهم مرّتين. ففي المرة الأولى استمعوا للكلمات فقط، وفي المرّة الثانية باتوا يرددونها معها كأنهم قد سمعوها مراراً وتكراراً حتى حفظوها.
حمدان اختارت خلال وصلتها الغنائية 13 أغنية، حاولت بها كسب جمهورها في الكويت هي «وش كنت بقول»، «أجر وعافية»، «كان»، «حبيب الصيف»، «حبيبي مو رومانسي»، «يتاما»، «بين العصر والمغرب»، «ليش تسأل»، «يا بعدهم» (للفنان راشد الماجد)، «يا كويت»، وهي المرة الأولى التي تقف فيها على خشبة مسرح «هلا فبراير».
شابة في مثل عمرها، تشارك اسمين كبيرين في عالم الغناء حفلاً، وتفتتحه وتمتلك المسرح والجمهور وتدفعه للتفاعل معها، لا بد أن نصفها بالنجمة.
«بوشعيل» ... ملك المسرح
أطلّت المذيعة نورة عبدالله بفستانها الأصفر لتقدّم الفنان نبيل شعيل «بلبل الخليج» الذي افتتح وصلته بأغنية «يا عسل» ممتلكاً المسرح بصوته الدافئ القوي، بعدها بدأ صوته وإحساسه بالتنقل بين أجمل أغانيه دافعاً بذلك الجمهور إلى التفاعل معه لاإرادياً، تصفيقاً وغناء.
وفي لفتة جميلة منه قدّم «دويتو» لأغنيته «ابنساكم» مع الفنانة شمّه حمدان التي قالت «يشرفني أكون مع فنان كبير مثل بوشعيل»، ليعود مجدداً ويقدم للجمهور من ألبومه الجديد مجموعة منتقاة منها «منطقي» و«صوروني» و«كملت دوني».
«بوشعيل»... هذا الهرم الغنائي الكبير يعرف جيداً كيف يمتلك جمهوراً ضخماً كالذي حضر هذه الأمسية الغنائية، وكان ذلك واضحاً من خلال الأغاني التي انتقاها بعناية، والتي منها له ذكرى جميلة عاش معها الجمهور في يوم من الأيام، ومنها «ايدي بيدك»، «ما انساك»، «مولاي»، «الله يا خوفي عليك»، «راحت وقالت».
وبالرغم من الأجواء الجميلة التي كان يعيشها كل حضور الحفلة الغنائية مع المبدع «بوشعيل»، إلاّ أن الأخير لم ينس أبداً ذكرى وفاة «أمير القلوب» الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح، وقال للمناسبة «قبل سوّينا أغنية لكل واحد فقد شخصاً عزيزاً عليه، ونحن بالكويت فقدنا الشيخ جابر»... ثمّ قدّم أغنية «يا شوق» التي قال في مطلعها «كل لحظة يا جابر تفوت أشتاق صورة وصوت، يا رب بدعي ترحمه مات اللي طيفه ما يموت، يا شوق كافي لا تزيد، من بعده صرت أنا وحيد، تقدير منك لو سمحت، يا أخي أحب واحد بعيد». وفور أن انتهى خاطب الجمهور قائلاً «عقب هالكلام ما يحلو إلاّ نغنّي للوطن» ليدعو حينها الطفل بدر العطوان والطفل الموهبة صاحب الصوت الجميل ناصر المشاري ليغنّوا معا «الله يعز الكويت» و«يا دار» رافقتهم بالرقص مجموعة من الفتيات وهن يرتدين أجمل الملابس التي تمثل التراث الكويتي.
أصالة... شامخة
بعدها أطلّ الإعلامي نيشان الذي قدّم «بنت الشام» الفنانة أصالة نصري على طريقته الخاصة والعفوية، ولم ينس خلال تقديمه لها أن يطلب من الجمهور الدعاء بالشفاء العاجل لـ«الصوت الجريح» الفنان عبدالكريم عبدالقادر الذي يتلقى علاجه في ألمانيا.
نصري أطلّت على جمهورها وسط تصفيق حار على وقع هتافات تنادي بـ «حيّوا أصالة» مرتدية فستاناً أسود يليق بها من تصميم مصمم الأزياء العالمي نيكولا جبران، لترحّب بهم من خلال افتتاحية وصلتها وأغنية «فهّموه»، ثم تتبعها بـ «لا تخاف من الزمان» بالإضافة إلى باقة متنوعة من قديمها وجديدها منها «روّح وروح»، «ودي ودي»، «أمنية»، «لا تخاف من الزمان»، «حضرة الموقف»، «شوف عذر»، «واقف على بابكم»، «أسللي نفسي»، «مرئي»، «سيداتي آنساتي».
الفنانة السورية التي غابت لسنوات عن حفلات الكويت، عادت وكلها شموخ واقتدار في غنائها، وكان واضحاً جداً تعايشها مع أغانيها و«سلطنتها» في غناء المواويل، بالإضافة إلى تفاعلها مع الجمهور مع تكرارها لهم كلمة «هلا عيوني».
وقبل أن تختتم نصري وصلتها الغنائية، خاطبت الجمهور قائلة «أشكر إدارة المهرجان على دعوتي، وأشكرهم على تبرعهم بريع الحفلات لأطفال سورية».
لقطات من الحفل
• فور انتهاء حمدان من وصلتها الغنائية، ومشاركة «بوشعيل» الغناء، غادرت فوراً إلى الفندق، لحزم أمتعتها والعودة إلى الإمارات لارتباطاتها الأخرى.
• لفتة جميلة أقدم عليها الفنان نبيل شعيل، عندما منح الطفل إبراهيم المشاري فرصة تقديم أغنية باللغة التركية مثنياً على موهبته وإعجابه.
• استهل «بوشعيل» وصلته الغنائية بشكر الجمهور الذي شجّع الفنانة الشابة شمّه حمدان في وصلتها، والذي سوف يشجع الفنانة أصالة نصري بالوصلة التي تعقبه، لأنهما ضيفتان على الكويت.
• كعادته كان الفنان نبيل شعيل عفوياً جداً كما هو في الحياة، إذ لم يتوقف عن ممازحة جمهوره، والتواصل معهم. حيث انه طلب منهم أن يتلقط برفقتهم صورة «سيلفي» وهم يرددون معه أغنية «منطقي»، عبر كاميرا التلفزيون بالتنسيق مع مخرج الحفل علي حسن.