عبادي والسعيد وأصالة وصلوا الكويت تباعاً لإحياء حفلي الليلة والغد
«أخطبوط العود» و«سفير الأغنية» و«بنت الشام» ... متشوّقون لجمهور «هلا فبراير»

لقاء «بلبل الخليج» و«بنت الشام» (تصوير جلال معوّض وجاسم بارون)

فايز السعيد

الفنان عبادي الجوهر متحدثاً للزميل علاء محمود

أصالة نصري تلتقط صور «سيلفي» مع معجبيها

لقاء «بلبل الخليج» و«بنت الشام» (تصوير جلال معوّض وجاسم بارون)

فايز السعيد

الفنان عبادي الجوهر متحدثاً للزميل علاء محمود

أصالة نصري تلتقط صور «سيلفي» مع معجبيها






ويتواصل توافد فناني مهرجان «هلا فبراير 2015»، حيث وصل عصر أمس «أخطبوط العود» الفنان عبادي الجوهر إلى مطار الكويت الدولي، للمشاركة في حفله الغنائي المقرر غدا الجمعة، إلى جانب الفنان فايز السعيد الذي وصل بدوره مساء أمس، والفنانة شيرين عبدالوهاب المقرر وصولها اليوم .
الجوهر ولدى وصوله، كشف لـ «الراي» عن اشتياقه الدائم للجمهور الكويتي، رغم أنه يحرص على ألا يغيب دوماً عن أفراحه طوال العام، قائلاً «تربطني علاقة جميلة مع الجمهور الكويتي، الذي أتشوّق في كل مرّة إلى لقائه، من خلال الحفلات الغنائية التي تقام فوق أرض الكويت الطيبة، حيث أحرص دوماً على التواجد فيها قدرالمستطاع، لأنه فعلاً جمهور يمنح أي فنان يقف أمامه شعوراً غريباً بالراحة والاستمتاع، وهو ما يحتاجه الفنان، ناهيك عن سعادتي بأن أكون أحد الفنانين المشاركين في إحياء العرس الكويتي، للمرة الخامسة في مهرجان (هلا فبراير 2015) الغنائي، الذي يضم كوكبة جميلة من فناني الخليج والوطن العربي».
وتابع الجوهر، مشيراً إلى ما سيقدمه خلال وصلته الغنائية بالقول: «سأقدم لجمهوري الذي سيحضر الحفل الغنائي، وكل من سيتابعني عبر شاشة تلفزيون (الكويت)، الناقل الرسمي لهذه الفعالية، مجموعة من أغانيّ القديمة والجديدة، وسأحرص على اختيار كلّ ما يحبّونه إرضاء لجميع الأذواق، فضلا عن مفاجأة لجمهور الكويت بأغنيتين جديدتين أقدمهما للمرة الأولى».
من جانبه ولدى وصوله إلى مطار الكويت، شدّد «سفير الأغنية» المطرب الإماراتي فايز السعيد على حبّه للكويت وأرضها وشعبها، مؤكداً أنّه يشعر بالسعادة عندما يغني فوق مسارحها، قائلاً «مشاركتي في مهرجان (هلا فبراير) الغنائي شرف لي، ووجودي بين أحبابي في الكويت يمنحني سعادة خلال غنائي، وأتمنى أن أنال إعجابهم خلال وصلتي الغنائية».
وأشار إلى ما سيقدمه من أغانٍ، قائلا: «بالطبع هناك أغانٍ متنوعة يحبها الجمهور، وسبق أن حازت إعجابه عبر العديد من الاستفتاءات، لذلك سأكون حريصاً على تقديمها، إلى جانب مختارات من أغانيّ الجديدة، إلى جانب أنني أعددت أغنية جديدة خصيصاً للكويت».
ومن جهة أخرى، كانت الفنانة أصالة نصري قد وصلت إلى مطار الكويت الدولي، مساء أول من أمس ، للمشاركة في إحياء الحفل الغنائي الثاني، المزمع الليلة على مسرح «صالة التزلج»، إلى جانب «بلبل الخليج» الفنان نبيل شعيل، والفنانة الإماراتية شمّا حمدان.
جمهور أصالة لم يفقد «أصالته» التي بقي محافظاً عليها وعلى عهده مع فنانته المحبوبة، إذ غمرها بالأحضان لدى لقائهما معاً، وهي بالمقابل بادرته بنفس المشاعر، منذ أن وطأت قدمها أرض مطار الكويت، إلى حين وصولها مقر إقامتها، حيث نالت قسطاً من الراحة، ثم باشرت أول «بروفة» لها، وكان اللقاء بينها وبين «بوشعيل» دافئا، حيث تبادلا السلام والأحاديث الودّية، ودون أيّ تنسيق طلبت نصري من «بوشعيل» غناء «دويتو» معاً، فمنحها حرية اختيار الأغنية التي تحبها، ليقع اختيارها على «ما أروعك»، فغنّى معها مقطعاً منها، ثم غادرلينال قسطاً من الراحة، بعدما انتهى من «بروفته» الأولى.
نصري وفي تصريحها لـ«الراي» قالت: «أنا جداً متشوقة لأني سألتقي خلال الحفل الغنائي –الليلة- مع أشخاص، أشكّل جزءاً من ذكرياتهم وشخصياتهم، من محبين لي كبروا على صوتي، وآخرين لدي معهم العديد من الذكريات الطويلة، وربما أنني لم يسبق أن التقيت بهم، بل كانت علاقتنا عبر الهاتف فقط، لكن رغم هذا أصبح لهم في مخيلتي صورة سأبقى محافظة عليها. لذلك فأنا أسعد عندما أغني في حفلات الكويت، هذا البلد الذي يمتلك هواء به من المحبة الكثير».
وتابعت نصري قائلة: «أغلب برنامجي الغنائي سيكون ذا طابع خليجي، إذ سأقدم مجموعة من الأغاني القديمة التي أحبّها الجمهور، بالاضافة إلى أغنيتين من ألبومي الجديد، الذي من المفترض طرحه خلال الفترة المقبلة، لأرى كيفية تفاعل الجمهور معه قبل صدوره رسمياً، ولأكون قد قدمت له شيئاً جديداً يرضيه».
الجوهر ولدى وصوله، كشف لـ «الراي» عن اشتياقه الدائم للجمهور الكويتي، رغم أنه يحرص على ألا يغيب دوماً عن أفراحه طوال العام، قائلاً «تربطني علاقة جميلة مع الجمهور الكويتي، الذي أتشوّق في كل مرّة إلى لقائه، من خلال الحفلات الغنائية التي تقام فوق أرض الكويت الطيبة، حيث أحرص دوماً على التواجد فيها قدرالمستطاع، لأنه فعلاً جمهور يمنح أي فنان يقف أمامه شعوراً غريباً بالراحة والاستمتاع، وهو ما يحتاجه الفنان، ناهيك عن سعادتي بأن أكون أحد الفنانين المشاركين في إحياء العرس الكويتي، للمرة الخامسة في مهرجان (هلا فبراير 2015) الغنائي، الذي يضم كوكبة جميلة من فناني الخليج والوطن العربي».
وتابع الجوهر، مشيراً إلى ما سيقدمه خلال وصلته الغنائية بالقول: «سأقدم لجمهوري الذي سيحضر الحفل الغنائي، وكل من سيتابعني عبر شاشة تلفزيون (الكويت)، الناقل الرسمي لهذه الفعالية، مجموعة من أغانيّ القديمة والجديدة، وسأحرص على اختيار كلّ ما يحبّونه إرضاء لجميع الأذواق، فضلا عن مفاجأة لجمهور الكويت بأغنيتين جديدتين أقدمهما للمرة الأولى».
من جانبه ولدى وصوله إلى مطار الكويت، شدّد «سفير الأغنية» المطرب الإماراتي فايز السعيد على حبّه للكويت وأرضها وشعبها، مؤكداً أنّه يشعر بالسعادة عندما يغني فوق مسارحها، قائلاً «مشاركتي في مهرجان (هلا فبراير) الغنائي شرف لي، ووجودي بين أحبابي في الكويت يمنحني سعادة خلال غنائي، وأتمنى أن أنال إعجابهم خلال وصلتي الغنائية».
وأشار إلى ما سيقدمه من أغانٍ، قائلا: «بالطبع هناك أغانٍ متنوعة يحبها الجمهور، وسبق أن حازت إعجابه عبر العديد من الاستفتاءات، لذلك سأكون حريصاً على تقديمها، إلى جانب مختارات من أغانيّ الجديدة، إلى جانب أنني أعددت أغنية جديدة خصيصاً للكويت».
ومن جهة أخرى، كانت الفنانة أصالة نصري قد وصلت إلى مطار الكويت الدولي، مساء أول من أمس ، للمشاركة في إحياء الحفل الغنائي الثاني، المزمع الليلة على مسرح «صالة التزلج»، إلى جانب «بلبل الخليج» الفنان نبيل شعيل، والفنانة الإماراتية شمّا حمدان.
جمهور أصالة لم يفقد «أصالته» التي بقي محافظاً عليها وعلى عهده مع فنانته المحبوبة، إذ غمرها بالأحضان لدى لقائهما معاً، وهي بالمقابل بادرته بنفس المشاعر، منذ أن وطأت قدمها أرض مطار الكويت، إلى حين وصولها مقر إقامتها، حيث نالت قسطاً من الراحة، ثم باشرت أول «بروفة» لها، وكان اللقاء بينها وبين «بوشعيل» دافئا، حيث تبادلا السلام والأحاديث الودّية، ودون أيّ تنسيق طلبت نصري من «بوشعيل» غناء «دويتو» معاً، فمنحها حرية اختيار الأغنية التي تحبها، ليقع اختيارها على «ما أروعك»، فغنّى معها مقطعاً منها، ثم غادرلينال قسطاً من الراحة، بعدما انتهى من «بروفته» الأولى.
نصري وفي تصريحها لـ«الراي» قالت: «أنا جداً متشوقة لأني سألتقي خلال الحفل الغنائي –الليلة- مع أشخاص، أشكّل جزءاً من ذكرياتهم وشخصياتهم، من محبين لي كبروا على صوتي، وآخرين لدي معهم العديد من الذكريات الطويلة، وربما أنني لم يسبق أن التقيت بهم، بل كانت علاقتنا عبر الهاتف فقط، لكن رغم هذا أصبح لهم في مخيلتي صورة سأبقى محافظة عليها. لذلك فأنا أسعد عندما أغني في حفلات الكويت، هذا البلد الذي يمتلك هواء به من المحبة الكثير».
وتابعت نصري قائلة: «أغلب برنامجي الغنائي سيكون ذا طابع خليجي، إذ سأقدم مجموعة من الأغاني القديمة التي أحبّها الجمهور، بالاضافة إلى أغنيتين من ألبومي الجديد، الذي من المفترض طرحه خلال الفترة المقبلة، لأرى كيفية تفاعل الجمهور معه قبل صدوره رسمياً، ولأكون قد قدمت له شيئاً جديداً يرضيه».