تُصوِّر«قابل للكسر» وتواجه جمهور «مدينة البطاريق 2» اليوم
شيماء علي لـ «الراي»: نعم أنا طيِّبة... لكنني أنانية
شيماء علي
«طيبة لكنها في الوقت نفسه أنانية».
هكذا وصفت الفنانة شيماء علي الشخصية التي تجسدها في مسلسلها الجديد «قابل للكسر»، الذي تقوم بتصويره حالياً، مع المخرج منير الزعبي، من تأليف فهد العليوة، وبطولة كل من باسمة حمادة ومرام ومحمود وعبدالله بوشهري وآخرين.
علي قالت لـ «الراي» إن الدور الذي تجسده من خلال المسلسل، لا يسير على وتيرة واحدة، وإنما يشهد العديد من التطورات، وتمر الشخصية التي تجسدها بالعديد من تقلبات، وهي شخصية تجمع بين الطيبة والأنانية في الوقت نفسه، مضيفة أن هذه التركيبة لا نراها إلا نادراً، وهذا ما جذبها للدور، فهي لن تكون طيبة إلى درجة السذاجة، كما أنها لن تكون أنانية إلى درجة الطمع، وهذا المزيج تعتبره جديداً.
وقالت: «هناك العديد من المفارقات الدرامية التي أعيشها مع بقية شخصيات العمل، وللأمانة فأنا أحب العمل مع المخرج منير الزعبي، الذي (يتفنن) في الإخراج، وأحب كذلك كتابة المؤلف فهد العليوة، الذي يرسم الشخصيات باقتدار كبير، وتكون مناسبة للفنان الذي يتم اختياره».
وعن تغيير«اللوك» الخاص بها في الفترة الأخيرة، أضافت شيماء: «كثيرون يسألون عن (النيولوك) الجديد، وأنا أحب التجديد والتغيير باستمرار في (ستايلي)، ولا أقف عند موضة معينة، والدور في (قابل للكسر)، يحتاج مني أن أغيّر في شكلي وأزيائي، وأنا أرى أن تغيير (اللوك) مهم للفنان، من باب التنويع الفني والشخصي.
وختمت شيماء، معبرة عن سعادتها بعودة مسرحية «مدينة البطاريق 2»، للعرض الجماهيري بدءاً من اليوم، وتزامناً مع عطلة الربيع والاحتفالات الوطنية، معربة عن فرحتها بلقاء جمهورها من جديد من خلال خشبة المسرح.
هكذا وصفت الفنانة شيماء علي الشخصية التي تجسدها في مسلسلها الجديد «قابل للكسر»، الذي تقوم بتصويره حالياً، مع المخرج منير الزعبي، من تأليف فهد العليوة، وبطولة كل من باسمة حمادة ومرام ومحمود وعبدالله بوشهري وآخرين.
علي قالت لـ «الراي» إن الدور الذي تجسده من خلال المسلسل، لا يسير على وتيرة واحدة، وإنما يشهد العديد من التطورات، وتمر الشخصية التي تجسدها بالعديد من تقلبات، وهي شخصية تجمع بين الطيبة والأنانية في الوقت نفسه، مضيفة أن هذه التركيبة لا نراها إلا نادراً، وهذا ما جذبها للدور، فهي لن تكون طيبة إلى درجة السذاجة، كما أنها لن تكون أنانية إلى درجة الطمع، وهذا المزيج تعتبره جديداً.
وقالت: «هناك العديد من المفارقات الدرامية التي أعيشها مع بقية شخصيات العمل، وللأمانة فأنا أحب العمل مع المخرج منير الزعبي، الذي (يتفنن) في الإخراج، وأحب كذلك كتابة المؤلف فهد العليوة، الذي يرسم الشخصيات باقتدار كبير، وتكون مناسبة للفنان الذي يتم اختياره».
وعن تغيير«اللوك» الخاص بها في الفترة الأخيرة، أضافت شيماء: «كثيرون يسألون عن (النيولوك) الجديد، وأنا أحب التجديد والتغيير باستمرار في (ستايلي)، ولا أقف عند موضة معينة، والدور في (قابل للكسر)، يحتاج مني أن أغيّر في شكلي وأزيائي، وأنا أرى أن تغيير (اللوك) مهم للفنان، من باب التنويع الفني والشخصي.
وختمت شيماء، معبرة عن سعادتها بعودة مسرحية «مدينة البطاريق 2»، للعرض الجماهيري بدءاً من اليوم، وتزامناً مع عطلة الربيع والاحتفالات الوطنية، معربة عن فرحتها بلقاء جمهورها من جديد من خلال خشبة المسرح.