رغم محدودية اللقيم والصيانة لمدة شهر
أكثر من مليار دولار أرباح «إيكويت» في 2014
كشفت مصادر نفطية أن أرباح شركة إيكويت للبتروكيماويات بين مليار و 1.1 مليار دولار خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2014، ما يعني أن صافي الأرباح تخطى السبعة مليارات دولار منذ تأسيس الشركة.
وقالت المصادر لـ «الراي» إنه على الرغم من التحديات الداخلية والعالمية الكبيرة، ومنها تراجع اسعار النفط عالمياً من ناحية، وتوقف المصانع للصيانة لمدة شهر كامل من ناحية أخرى، ومن ثم إعادة تشغيلها، إلا أن الإدارة الناجحة وسلاسة تشغيل المصانع وإدارة المبيعات ساهمت في تخطي صافي أرباح الشركة حاجز المليار دولار.
وأكدت المصادر أنه لولا قلة الإمدادات ومحدودية اللقيم الذي استقبلته شركة ايكويت هذا العام لارتفعت الأرباح أكثر، ملمحة إلى ان العام المقبل يمثل تحدياً كبيراً للشركة الأكثر نجاحاً في مجالها بالكويت، وتمثل إدارتها النموذجية الناجحة السبيل لتحقيق ارباح ضخمة للكويت وللمساهمين في الشركة والذين يبلغ عددهم عشرات الآلاف من خلال شركتي بوبيان للبتروكيماويات والقرين للبتروكيماويات المدرجتين في البورصة.
يشار إلى أن «داو كيميكال» الأميركية تساهم بنسبة 42 في المئة من رأسمال «إيكويت»، وقد أعلنت أخيراً اعتزامها تخفيض حصتها فيها خلال العام الحالي. وسبق لـ«الراي» أن أشارت إلى أن الكويت تريد من «داو» بيع حصتها في اكتتاب عام.
وكانت شركة «إيكويت للبتروكيماويات» أكدت في بيان سابق أن شراكتها مع مصنعي البلاستيك المحليين قد ساهمت في زيادة مبيعاتها في الكويت بأكثر من 400 في المئة من العام 1998.
وقالت المصادر لـ «الراي» إنه على الرغم من التحديات الداخلية والعالمية الكبيرة، ومنها تراجع اسعار النفط عالمياً من ناحية، وتوقف المصانع للصيانة لمدة شهر كامل من ناحية أخرى، ومن ثم إعادة تشغيلها، إلا أن الإدارة الناجحة وسلاسة تشغيل المصانع وإدارة المبيعات ساهمت في تخطي صافي أرباح الشركة حاجز المليار دولار.
وأكدت المصادر أنه لولا قلة الإمدادات ومحدودية اللقيم الذي استقبلته شركة ايكويت هذا العام لارتفعت الأرباح أكثر، ملمحة إلى ان العام المقبل يمثل تحدياً كبيراً للشركة الأكثر نجاحاً في مجالها بالكويت، وتمثل إدارتها النموذجية الناجحة السبيل لتحقيق ارباح ضخمة للكويت وللمساهمين في الشركة والذين يبلغ عددهم عشرات الآلاف من خلال شركتي بوبيان للبتروكيماويات والقرين للبتروكيماويات المدرجتين في البورصة.
يشار إلى أن «داو كيميكال» الأميركية تساهم بنسبة 42 في المئة من رأسمال «إيكويت»، وقد أعلنت أخيراً اعتزامها تخفيض حصتها فيها خلال العام الحالي. وسبق لـ«الراي» أن أشارت إلى أن الكويت تريد من «داو» بيع حصتها في اكتتاب عام.
وكانت شركة «إيكويت للبتروكيماويات» أكدت في بيان سابق أن شراكتها مع مصنعي البلاستيك المحليين قد ساهمت في زيادة مبيعاتها في الكويت بأكثر من 400 في المئة من العام 1998.