حنينه يعيده إلى التراجيديا مع «العم صقر»
داود حسين لـ «الراي»: «بسنا» تقليد وكوميديا
داود حسين
«اشتقت إلى التراجيديا وقلت أريّح الكوميديا شوية»... هكذا عبّر الفنان القدير داود حسين عن حنينه إلى الأعمال التراجيدية، بعد سنوات في ملعب الكوميديا، أمتع خلالها جمهوره ومحبيه.
وعبّر حسين، الذي يستعد لخلع «بشت الكوميديا» ليغوص في قضايا مهمة، لـ «الراي» عن سعادته البالغة بجديده «العم صقر»، مع كاتب وصفه بأنه مميز، هو البحريني حسين المهدي ومخرج شاب صاحب تجارب جميلة هو مناف عبدال، وفنانين شباب لهم بصمتهم منهم خالد البريكي وفاطمة الصفي ومحمد المسلم وحمد أشكناني وغيرهم.
وعن شخصيته التي سوف يجسدها، والتي جذبته إلى التراجيديا، تحدث الفنان بحب عن «العم صقر»، وهو شخصية جادة جداً، كما يصفها، مشيراً إلى أن الدور لا يخلو من لمسة كوميديا، ولكنها تأتي موظفة لخدمة العمل من خلال بعض المشاهد، وقال: «لا أود الإفصاح أكثر من ذلك عن سمات الشخصية والخطوط الدرامية للعمل، لكن كل ما أستطيع قوله الآن إن العم صقر ستكون له صولات وجولات، وسيرتبط بذهن الجمهور لفترة طويلة».
ولافتاً إلى حرصه على قراءة نصوص أعماله كاملة، والإلمام بكافة القضايا والموضوعات المطروحة فيها، والحرص على الرقي في الطرح، أكد الفنان الكبير أنه وقع في غرام نص «العم صقر»، الذي يعالج العديد من القضايا الاجتماعية والإنسانية، ويطرح مواضيع «حلوة»، والأهم أنه يمس في طرحه المشاهد والمجتمع بشكل مباشر، ويعمد إلى توصيل رسالته.
وعن تقيّده طيلة السنوات الأخيرة بتقديم الأدوار والشخصيات الكوميدية، قال حسين: «(بسنا) تقليد وكوميديا، وقلت (نريّح الكوميديا على جنب)»، مستدركاً أنه لو توافر النص الكوميدي المناسب الذي يعجبه ويقتنع به، فإنه لا مانع لديه من تقديمه، «لكنني أفضّل أن أحرك أدواتي الفنية من خلال التراجيديا التي أعشقها أيضاً».
وعبّر حسين، الذي يستعد لخلع «بشت الكوميديا» ليغوص في قضايا مهمة، لـ «الراي» عن سعادته البالغة بجديده «العم صقر»، مع كاتب وصفه بأنه مميز، هو البحريني حسين المهدي ومخرج شاب صاحب تجارب جميلة هو مناف عبدال، وفنانين شباب لهم بصمتهم منهم خالد البريكي وفاطمة الصفي ومحمد المسلم وحمد أشكناني وغيرهم.
وعن شخصيته التي سوف يجسدها، والتي جذبته إلى التراجيديا، تحدث الفنان بحب عن «العم صقر»، وهو شخصية جادة جداً، كما يصفها، مشيراً إلى أن الدور لا يخلو من لمسة كوميديا، ولكنها تأتي موظفة لخدمة العمل من خلال بعض المشاهد، وقال: «لا أود الإفصاح أكثر من ذلك عن سمات الشخصية والخطوط الدرامية للعمل، لكن كل ما أستطيع قوله الآن إن العم صقر ستكون له صولات وجولات، وسيرتبط بذهن الجمهور لفترة طويلة».
ولافتاً إلى حرصه على قراءة نصوص أعماله كاملة، والإلمام بكافة القضايا والموضوعات المطروحة فيها، والحرص على الرقي في الطرح، أكد الفنان الكبير أنه وقع في غرام نص «العم صقر»، الذي يعالج العديد من القضايا الاجتماعية والإنسانية، ويطرح مواضيع «حلوة»، والأهم أنه يمس في طرحه المشاهد والمجتمع بشكل مباشر، ويعمد إلى توصيل رسالته.
وعن تقيّده طيلة السنوات الأخيرة بتقديم الأدوار والشخصيات الكوميدية، قال حسين: «(بسنا) تقليد وكوميديا، وقلت (نريّح الكوميديا على جنب)»، مستدركاً أنه لو توافر النص الكوميدي المناسب الذي يعجبه ويقتنع به، فإنه لا مانع لديه من تقديمه، «لكنني أفضّل أن أحرك أدواتي الفنية من خلال التراجيديا التي أعشقها أيضاً».