الفوزان: 11 مبادرة لتطوير القدرات البشرية في القطاع النفطي
الحمد: «مؤسّسة البترول» ستوظّف 8 آلاف كويتي خلال 5 سنوات
الحمد والفوزان خلال المؤتمر الصحافي (تصوير زكريا عطية)
كشف نائب العضو المنتدب للشؤون الإدارية في مؤسسة البترول الكويتية أحمد الحمد، عن توجه مؤسسة البترول الكويتية وشركاتها التابعة إلى تعيين 7851 موظفا جديدا، في إطار خطتها الخمسية حتى 2019/2020.
وأكد الحمد في مؤتمر صحافي عقدته المؤسسة أمس تحت عنوان استراتيجية الموارد البشرية لمؤسسة البترول الكويتية، أن هذه الوظائف منها 3743 وظيفة للكويتيين حديثي التخرج، و4108 لذوي الخبرة من الكويتيين أولاً ثم الوافدين في حال لم تتوافر من الكويتيين، موضحاً أنه تم تعيين 490 موظفا خلال السنة المالية الحالية، على أن يتم تعيين 650 موظفاً بحلول نهاية السنة المالية الحالية، ليصل إجمالي الوظائف إلى 1140 موظفاً.
ولفت الحمد إلى أن هناك معايير موحدة في عملية التعيينات من دون أي تدخلات، لضمان الشفافية في اختيار العاملين وفق آلية ومعايير محددة تبدأ من الإعلان عن الوظائف، ويتبعها الاختبارات التي تبنى على 4 أسس هي المعدل العام للدراسة، واختبار اللغة الإنكليزية، واختبار التخصص، والمقابلة الشخصية، منوهاً إلى أنه تم توزيع التقييمات على 3 جهات مختلفة.
وأكد الحمد أن أي تعيين يتم وفق الإعلانات ومن ثم مطابقة المعايير والشروط على المتقدمين، مشيراً إلى أن عدد العاملين في القطاع النفطي تخطى الـ19 ألف موظف حالياً، ومتوقعاً وصول العدد إلى 26 ألف موظف خلال السنة المالية 2019/2020.
ولفت الحمد إلى أن نسبة العمالة الكويتية تتجاوز الـ80 في المئة، مبيناً أن نسبة كبيرة من التعيينات مرتبطة بالمشاريع الجديدة في الشركات النفطية وفق آليات ومعايير محددة، مشيراً إلى أن هناك نظما وآليات يتم من خلالها تدريب العاملين عبر مسؤوليهم، لضمان نقل الخبرات حال تقاعد العاملين.
وأكد الحمد أن التعيينات في القطاع النفطي مرتبطة بالميزانية السنوية للقطاع النفطي، الذي مازال جاذباً للعمالة، مبيناً أن حركة الدوران والتسرب الوظيفي في القطاع النفطي متدنية للغاية، مقارنة بالجهات الأخرى في الدولة.
واستبعد الحمد أن تكون هناك أي تأثيرات لأسعار النفط على عملية التعيينات في القطاع النفطي، نظراً لارتباطها بعوامل ومعايير مختلفة.
ومن جانبها ،قالت مستشارة استراتيجيات الموارد البشرية ومديرة شؤون الموظفين في مؤسسة البترول الكويتية ابتهاج الفوزان، إن هناك 11 مبادرة تخص الموارد البشرية لقطاع التدريب دور كبير فيها، مبينة أن العمل تم على 3 محاور لتحقيق استراتيجية الموارد البشرية، وهي تطوير الكفاءات، وتقديم خدمة أفضل، وتطوير أداء الموظفين.
وأوضحت الفوزان أن استراتيجية الموارد البشرية متوافقة مع الاستراتيجية العامة لمؤسسة البترول، إذ تم توزيعها على الشركات التابعة وتحديد هيكلية محددة للمشروع، من خلال تولي نائب العضو المنتدب لكل من تلك المشاريع لضمان نجاحها.
واشارت الفوزان إلى وجود مشاريع انتهت وظهرت نتائجها اليوم مثل مشاريع تطوير وتدريب الموظفين في القطاع النفطي، مشددة على وجود لجنة عليا يشرف عليها الأعضاء المنتدبون لمتابعة تلك الاستراتيجية.
وأكد الحمد في مؤتمر صحافي عقدته المؤسسة أمس تحت عنوان استراتيجية الموارد البشرية لمؤسسة البترول الكويتية، أن هذه الوظائف منها 3743 وظيفة للكويتيين حديثي التخرج، و4108 لذوي الخبرة من الكويتيين أولاً ثم الوافدين في حال لم تتوافر من الكويتيين، موضحاً أنه تم تعيين 490 موظفا خلال السنة المالية الحالية، على أن يتم تعيين 650 موظفاً بحلول نهاية السنة المالية الحالية، ليصل إجمالي الوظائف إلى 1140 موظفاً.
ولفت الحمد إلى أن هناك معايير موحدة في عملية التعيينات من دون أي تدخلات، لضمان الشفافية في اختيار العاملين وفق آلية ومعايير محددة تبدأ من الإعلان عن الوظائف، ويتبعها الاختبارات التي تبنى على 4 أسس هي المعدل العام للدراسة، واختبار اللغة الإنكليزية، واختبار التخصص، والمقابلة الشخصية، منوهاً إلى أنه تم توزيع التقييمات على 3 جهات مختلفة.
وأكد الحمد أن أي تعيين يتم وفق الإعلانات ومن ثم مطابقة المعايير والشروط على المتقدمين، مشيراً إلى أن عدد العاملين في القطاع النفطي تخطى الـ19 ألف موظف حالياً، ومتوقعاً وصول العدد إلى 26 ألف موظف خلال السنة المالية 2019/2020.
ولفت الحمد إلى أن نسبة العمالة الكويتية تتجاوز الـ80 في المئة، مبيناً أن نسبة كبيرة من التعيينات مرتبطة بالمشاريع الجديدة في الشركات النفطية وفق آليات ومعايير محددة، مشيراً إلى أن هناك نظما وآليات يتم من خلالها تدريب العاملين عبر مسؤوليهم، لضمان نقل الخبرات حال تقاعد العاملين.
وأكد الحمد أن التعيينات في القطاع النفطي مرتبطة بالميزانية السنوية للقطاع النفطي، الذي مازال جاذباً للعمالة، مبيناً أن حركة الدوران والتسرب الوظيفي في القطاع النفطي متدنية للغاية، مقارنة بالجهات الأخرى في الدولة.
واستبعد الحمد أن تكون هناك أي تأثيرات لأسعار النفط على عملية التعيينات في القطاع النفطي، نظراً لارتباطها بعوامل ومعايير مختلفة.
ومن جانبها ،قالت مستشارة استراتيجيات الموارد البشرية ومديرة شؤون الموظفين في مؤسسة البترول الكويتية ابتهاج الفوزان، إن هناك 11 مبادرة تخص الموارد البشرية لقطاع التدريب دور كبير فيها، مبينة أن العمل تم على 3 محاور لتحقيق استراتيجية الموارد البشرية، وهي تطوير الكفاءات، وتقديم خدمة أفضل، وتطوير أداء الموظفين.
وأوضحت الفوزان أن استراتيجية الموارد البشرية متوافقة مع الاستراتيجية العامة لمؤسسة البترول، إذ تم توزيعها على الشركات التابعة وتحديد هيكلية محددة للمشروع، من خلال تولي نائب العضو المنتدب لكل من تلك المشاريع لضمان نجاحها.
واشارت الفوزان إلى وجود مشاريع انتهت وظهرت نتائجها اليوم مثل مشاريع تطوير وتدريب الموظفين في القطاع النفطي، مشددة على وجود لجنة عليا يشرف عليها الأعضاء المنتدبون لمتابعة تلك الاستراتيجية.
