الزامل والجنفاوي والعجمي والجاسم الأبرز
المنسق الإعلامي «خارج نطاق الخدمة»... أحياناً
قلب الجنفاوي ... مع الجهراء
«سلفي» للزامل مع فريق الكويت
يحرص الاتحاد الكويتي لكرة القدم على تطبيق متطلبات الاتحاد الاسيوي الخاصة ببطولات المحترفين ومنها الجانب الاعلامي حيث تم تفعيل دور المنسق الاعلامي لفرق الاندية خلال المباريات المحلية.
وطالب الاتحاد من الأندية كافة تسمية منسق اعلامي وحدد واجباته وابرزها نقل الاحداث والمعلومات من ناديه الى وسائل الاعلام، بالاضافة الى قيامه بدور اداري بحت من خلال تواصله مع الاتحاد سواء على الصعيد المحلي او الإقليمي او القاري وحتى الدولي.
وحسب متابعتنا في الوسط الرياضي لم نلمس عمل المنسق الاعلامي للأندية الا في الكويت (عمر الزامل)، الجهراء (صالح الجنفاوي)، كاظمة (حمّاد العجمي)، السالمية (يوسف الجاسم) والقادسية (عبدالحميد الشطي).
اما بقية الأندية فلم نلمس اي تعاون من منسقيها الاعلاميين وعلى ما يبدو ان هذا المنصب «مو شغال» لديهم، وخاصة النادي العربي الذي كان له منسق إعلامي نشط هو مشعل مشاري تم الاستغناء عنه وتحويل مهامه الى ادارة العلاقات العامة.
ان المنسق الاعلامي هو الوجه الحضاري للنادي فمتى ما كان متمكنا من عمله ستجد هناك الكثير من المتابعين له حبا بالنادي وإعجابا بطريقة تقديم المعلومات.
ويعتبر المنسق الاعلامي لفريق الكويت عمر الزامل من الوجوه الشابة التي تتابع كل صغيرة وكبيرة تكتب عن ناديه في جميع وسائل التواصل الاجتماعي ويحرص على الرد وايصال المعلومات لكل من يسأل.
اما المنسق الاعلامي في نادي الجهراء صالح الجنفاوي فهو ايضا على اتصال مستمر بالاعلاميين كما انه يزودهم بكل المعلومات والتقارير الخاصة بالمسابقات المحلية او الخارجية فهو من خلال موقعه في «تويتر» يجعلك تشعر بأنك في قلب الحدث خلال المباريات.
وبالنسبة الى المنسق الاعلامي في كاظمة حمّاد العجمي فهو مؤرخ دقيق يقدم تقارير وصورا قديمة لفرق «السفير» خلال العقود الماضية يستمتع بقراءتها كل من يتابع حسابه في «تويتر» او موقع النادي الرسمي.
وكذلك الحال بالنسبة للمنسق الاعلامي في نادي السالمية فهو من الشباب الطموح الذي يسعى الى تقديم وتسهيل مهمة الاعلاميين في الملعب كما انه وجه مشرق يتميز بالحيوية.
نتمنى من بقية الأندية الاهتمام بدور المنسق الاعلامي والحرص على تعيين من يملك شهادات عليا او خبرة رياضية، فللمنسق أدوار كثيرة داخل الملعب يجهلها البعض مثل التأكد من ارتداء اعضاء الجهازين الفني والاداري للبطاقة الصادرة عن الاتحاد قبل اجراء اي مقابلة تلفزيونية داخل الملعب وخلال عقد المؤتمر الصحافي.
كما يقع على عاتق المنسق الذي تقام المباراة على ارض فريقه التأكد من جهوزية مكان عقد المؤتمر الصحافي قبل ساعة على الاقل من صافرة البداية وهذا الامر لم يطبقه الاتحاد خلال هذه الفترة الا انه سيطبق خلال الفترة القصيرة المقبلة مع مشاركة الأندية في البطولات الخارجية.
ويتولى المنسق الاعلامي للفريق الذي تقام المباراة على ارضه كذلك مسؤولية التنسيق مع المنسق الاعلامي للفريق الضيف والتعاون مع الزملاء القائمين على اجراء المقابلات التلفزيونية داخل الملعب والتنسيق معه لاصطحاب المدرب الى المؤتمر الصحافي.
وطالب الاتحاد من الأندية كافة تسمية منسق اعلامي وحدد واجباته وابرزها نقل الاحداث والمعلومات من ناديه الى وسائل الاعلام، بالاضافة الى قيامه بدور اداري بحت من خلال تواصله مع الاتحاد سواء على الصعيد المحلي او الإقليمي او القاري وحتى الدولي.
وحسب متابعتنا في الوسط الرياضي لم نلمس عمل المنسق الاعلامي للأندية الا في الكويت (عمر الزامل)، الجهراء (صالح الجنفاوي)، كاظمة (حمّاد العجمي)، السالمية (يوسف الجاسم) والقادسية (عبدالحميد الشطي).
اما بقية الأندية فلم نلمس اي تعاون من منسقيها الاعلاميين وعلى ما يبدو ان هذا المنصب «مو شغال» لديهم، وخاصة النادي العربي الذي كان له منسق إعلامي نشط هو مشعل مشاري تم الاستغناء عنه وتحويل مهامه الى ادارة العلاقات العامة.
ان المنسق الاعلامي هو الوجه الحضاري للنادي فمتى ما كان متمكنا من عمله ستجد هناك الكثير من المتابعين له حبا بالنادي وإعجابا بطريقة تقديم المعلومات.
ويعتبر المنسق الاعلامي لفريق الكويت عمر الزامل من الوجوه الشابة التي تتابع كل صغيرة وكبيرة تكتب عن ناديه في جميع وسائل التواصل الاجتماعي ويحرص على الرد وايصال المعلومات لكل من يسأل.
اما المنسق الاعلامي في نادي الجهراء صالح الجنفاوي فهو ايضا على اتصال مستمر بالاعلاميين كما انه يزودهم بكل المعلومات والتقارير الخاصة بالمسابقات المحلية او الخارجية فهو من خلال موقعه في «تويتر» يجعلك تشعر بأنك في قلب الحدث خلال المباريات.
وبالنسبة الى المنسق الاعلامي في كاظمة حمّاد العجمي فهو مؤرخ دقيق يقدم تقارير وصورا قديمة لفرق «السفير» خلال العقود الماضية يستمتع بقراءتها كل من يتابع حسابه في «تويتر» او موقع النادي الرسمي.
وكذلك الحال بالنسبة للمنسق الاعلامي في نادي السالمية فهو من الشباب الطموح الذي يسعى الى تقديم وتسهيل مهمة الاعلاميين في الملعب كما انه وجه مشرق يتميز بالحيوية.
نتمنى من بقية الأندية الاهتمام بدور المنسق الاعلامي والحرص على تعيين من يملك شهادات عليا او خبرة رياضية، فللمنسق أدوار كثيرة داخل الملعب يجهلها البعض مثل التأكد من ارتداء اعضاء الجهازين الفني والاداري للبطاقة الصادرة عن الاتحاد قبل اجراء اي مقابلة تلفزيونية داخل الملعب وخلال عقد المؤتمر الصحافي.
كما يقع على عاتق المنسق الذي تقام المباراة على ارض فريقه التأكد من جهوزية مكان عقد المؤتمر الصحافي قبل ساعة على الاقل من صافرة البداية وهذا الامر لم يطبقه الاتحاد خلال هذه الفترة الا انه سيطبق خلال الفترة القصيرة المقبلة مع مشاركة الأندية في البطولات الخارجية.
ويتولى المنسق الاعلامي للفريق الذي تقام المباراة على ارضه كذلك مسؤولية التنسيق مع المنسق الاعلامي للفريق الضيف والتعاون مع الزملاء القائمين على اجراء المقابلات التلفزيونية داخل الملعب والتنسيق معه لاصطحاب المدرب الى المؤتمر الصحافي.