القادسية يواجه برقان للابتعاد في صدارة «دمج اليد»
تستأنف اليوم بطولة دوري الدمج الكويتي لكرة اليد بثلاث مباريات في الجولة السادسة تقام على صالة الشهيد في الدعية.
يلتقي في الرابعة والنصف القادسية (10 نقاط) مع برقان (3 نقاط)، فيما يتواجه القرين (6 نقاط) واليرموك (4 نقاط) في السادسة، وتجمع المباراة الاخيرة الكويت (6 نقاط) مع النصر (نقطة واحدة) في السابعة والنصف.
يطمح القادسية الى الابتعاد في الصدارة عن الكويت والقرين اللذين يملكان مباراتين مؤجلتين، ويعول مدربه أحمد دعبس على صلابة حراسة مرماه بوجود يوسف الفضلي، وتألق فهد كرم، وقوة دفاعه المكون من مشعل السويلم، وفهد فريد ومهدي مدن، كما يعتمد على ثلاثي المقدمة ناصر بوخضرا، عبدالوهاب المزين، والعائد من الإصابة باقر خريبط، وفهد الهاجري.
أما برقان فيسعى للخروج بنتيجة إيجابية، ويركز مدرب الفريق سالم انس على أهمية الاداء الجماعي.
وفي المباراة الثانية، قدم اليرموك اداءً عادياً في المواجهات الأربع الاولى، وقد يكون افتقاده لجهود بعض الاساسيين اثر على الاداء العام، والفرصة تلوح لبعض الشبان لإثبات وجودهم امثال فواز الشمري، محمد عامر حيث يعتمد عليهما المدرب رائد السكران كثيراً في صناعة الفرص.
من جهته، يعتبر القرين مرشحا لتجاوز «أبناء مشرف» من خلال عناصر دولية تملك الخبرة أبرزها فيصل واصل وسعد سالم.
أما المباراة الثالثة بين الكويت والنصر، فتحمل في طيّاتها الكثير.
«العنابي» رغم تراجع مستواه منذ أكثر من 3 مواسم، إلاّ انه يعمل بجدٍ تحت قيادة المدرب مناور دهش، وسيواجه تحديا كبيرا امام «كتيبة» المدرب الجزائري سعيد حجازي.
من جهته، يفتقد الكويت عبدالله الخميس كصانع ألعاب بعض تعرضه للاصابة، وسيعوضه سعود الضويحي.
يلتقي في الرابعة والنصف القادسية (10 نقاط) مع برقان (3 نقاط)، فيما يتواجه القرين (6 نقاط) واليرموك (4 نقاط) في السادسة، وتجمع المباراة الاخيرة الكويت (6 نقاط) مع النصر (نقطة واحدة) في السابعة والنصف.
يطمح القادسية الى الابتعاد في الصدارة عن الكويت والقرين اللذين يملكان مباراتين مؤجلتين، ويعول مدربه أحمد دعبس على صلابة حراسة مرماه بوجود يوسف الفضلي، وتألق فهد كرم، وقوة دفاعه المكون من مشعل السويلم، وفهد فريد ومهدي مدن، كما يعتمد على ثلاثي المقدمة ناصر بوخضرا، عبدالوهاب المزين، والعائد من الإصابة باقر خريبط، وفهد الهاجري.
أما برقان فيسعى للخروج بنتيجة إيجابية، ويركز مدرب الفريق سالم انس على أهمية الاداء الجماعي.
وفي المباراة الثانية، قدم اليرموك اداءً عادياً في المواجهات الأربع الاولى، وقد يكون افتقاده لجهود بعض الاساسيين اثر على الاداء العام، والفرصة تلوح لبعض الشبان لإثبات وجودهم امثال فواز الشمري، محمد عامر حيث يعتمد عليهما المدرب رائد السكران كثيراً في صناعة الفرص.
من جهته، يعتبر القرين مرشحا لتجاوز «أبناء مشرف» من خلال عناصر دولية تملك الخبرة أبرزها فيصل واصل وسعد سالم.
أما المباراة الثالثة بين الكويت والنصر، فتحمل في طيّاتها الكثير.
«العنابي» رغم تراجع مستواه منذ أكثر من 3 مواسم، إلاّ انه يعمل بجدٍ تحت قيادة المدرب مناور دهش، وسيواجه تحديا كبيرا امام «كتيبة» المدرب الجزائري سعيد حجازي.
من جهته، يفتقد الكويت عبدالله الخميس كصانع ألعاب بعض تعرضه للاصابة، وسيعوضه سعود الضويحي.
