«حصلنا على الموافقة بـ 13 قطعة أرض»
المحروس لـ «الراي»: 18 محطة وقود جديدة ... دفعة واحدة
هل تتحوّل المحطات في الكويت إلى الطاقة الشمسية ؟
شكري المحروس
• دراسة لتزويد كل المحطات الجديدة بالطاقة الشمسية تنتهي خلال أسابيع
• طرح مناقصة بناء المحطات مارس أو أبريل المقبل
• رفع الدعم عن الديزل والكيروسين أول يناير 2015
• طرح مناقصة بناء المحطات مارس أو أبريل المقبل
• رفع الدعم عن الديزل والكيروسين أول يناير 2015
كشف نائب الرئيس التنفيذي للتخطيط والتسويق المحلي في شركة البترول الوطنية شكري المحروس، عن حصول «البترول الوطنية» على الموافقة بـ13 قطعة ارض في جميع مناطق الكويت لإنشاء 13 محطة وقود جديدة دفعة واحدة، مشيراً إلى سعي الشركة للحصول على الموافقة بـ5 قطع اضافية لإنشاء 5 محطات أخرى، ليصبح إجمالي المحطات المنتظر البدء بإنشائها خلال العام المقبل، 18 محطة.
وأكد المحروس في تصريحات خاصة لـ «الراي» أن هناك دراسة لتزويدالمحطات الجديدة بالطاقة الشمسية تنتهي خلال 10 أسابيع، مر منها اسبوعان بالتزامن مع السعي للحصول على موافقات الـ5 محطات الإضافية حتى يتم طرحها دفعة واحدة للتنفيذ، متوقعاً ان يكون الطرح خلال مارس أو أبريل 2015 على أن يكون هناك 3 أشهر لتقديم العطاءات وشهر للتقييم، قائلاً سيكون لدينا عمل على أرض الواقع بنهاية 2015، مؤكداً التحضر لإحداث ثورة تصميمية وخدمية في محطات الوقود بالكويت للارتقاء بالخدمات المقدمة للكويتيين والمقيمين.
وأضاف المحروس أن القيمة التقديرية للمحطة الواحدة ستحددها الدراسة المنتظرة، بيد أن القيمة التقديرية ترتبط بمساحة كل محطة وتجهيزاتها، بيد انها ستكون قريبة نوعاً ما من كلفة المحطات الموجودة في حدود مليون إلى 1.250 مليون دينار للمحطة بإجمالي نحو 20 مليون دينار، لكننا ننتظر نتائج الدراسات النهائية لتحديد القيمة الفعلية.
واكد المحروس أن المحطات الجديدة سيتم طرحها للبناء بناء على القواعد والنظم المعتمدة على المقاولين المحليين والعالميين المؤهلين لفئة المناقصة وحسب القدرات المالية والإنشائية على أن تكون كلها دفعة واحدة وعلى مقاول واحد بشرط قدرته على تنفيذها كلها دفعة واحدة خلال عام واحد وليس محطة محطة، مشيراً إلى أن شركة البترول الوطنية تخفف العبء عن وزارة الكهرباء من خلال استخدام الطاقة الشمسية وكذلك الحفاظ على البيئة.
واعتبر المحروس أن وجود 120 محطة وقود فقط بالكويت أمر غير مقبول بكل المقاييس لأنها تستحق الأفضل، مشيراً إلى ان هناك تحديات يفرضها هذا العدد القليل من المحطات حيث تتعرض هذه المحطات لضغط كبير بشكل مستمر على مدار 24 ساعة ويفرغ مخزونها حتى أن بعض المحطات يتم تزويدها بالمنتجات 3 مرات يومياً مقارنة ببعض المحطات في أميركا يتم تزويدها كل أسبوعين في ظل عددها الكبير.
وحول عوائد رفع الديزل، أشار المحروس إلى ان هناك قطاع التسويق المحلي سيقوم بعملية مراجعة استهلاك المحطات والمستودعات خلال 3 أو 4 أشهر من تنفيذ رفع الدعم عن الديزل والكيروسين من أول يناير 2015 ومقارنتها.
وحول توجهات قطاع التسويق المحلي الفترة المقبلة، أكد المحروس أن هناك توجها لهيكلة قطاع التسويق المحلي في شركة البترول الوطنية في الوقت المناسب لمواكبة المتغيرات الجديدة والتعامل معها لخلق خدمة للعملاء.
وأكد المحروس في تصريحات خاصة لـ «الراي» أن هناك دراسة لتزويدالمحطات الجديدة بالطاقة الشمسية تنتهي خلال 10 أسابيع، مر منها اسبوعان بالتزامن مع السعي للحصول على موافقات الـ5 محطات الإضافية حتى يتم طرحها دفعة واحدة للتنفيذ، متوقعاً ان يكون الطرح خلال مارس أو أبريل 2015 على أن يكون هناك 3 أشهر لتقديم العطاءات وشهر للتقييم، قائلاً سيكون لدينا عمل على أرض الواقع بنهاية 2015، مؤكداً التحضر لإحداث ثورة تصميمية وخدمية في محطات الوقود بالكويت للارتقاء بالخدمات المقدمة للكويتيين والمقيمين.
وأضاف المحروس أن القيمة التقديرية للمحطة الواحدة ستحددها الدراسة المنتظرة، بيد أن القيمة التقديرية ترتبط بمساحة كل محطة وتجهيزاتها، بيد انها ستكون قريبة نوعاً ما من كلفة المحطات الموجودة في حدود مليون إلى 1.250 مليون دينار للمحطة بإجمالي نحو 20 مليون دينار، لكننا ننتظر نتائج الدراسات النهائية لتحديد القيمة الفعلية.
واكد المحروس أن المحطات الجديدة سيتم طرحها للبناء بناء على القواعد والنظم المعتمدة على المقاولين المحليين والعالميين المؤهلين لفئة المناقصة وحسب القدرات المالية والإنشائية على أن تكون كلها دفعة واحدة وعلى مقاول واحد بشرط قدرته على تنفيذها كلها دفعة واحدة خلال عام واحد وليس محطة محطة، مشيراً إلى أن شركة البترول الوطنية تخفف العبء عن وزارة الكهرباء من خلال استخدام الطاقة الشمسية وكذلك الحفاظ على البيئة.
واعتبر المحروس أن وجود 120 محطة وقود فقط بالكويت أمر غير مقبول بكل المقاييس لأنها تستحق الأفضل، مشيراً إلى ان هناك تحديات يفرضها هذا العدد القليل من المحطات حيث تتعرض هذه المحطات لضغط كبير بشكل مستمر على مدار 24 ساعة ويفرغ مخزونها حتى أن بعض المحطات يتم تزويدها بالمنتجات 3 مرات يومياً مقارنة ببعض المحطات في أميركا يتم تزويدها كل أسبوعين في ظل عددها الكبير.
وحول عوائد رفع الديزل، أشار المحروس إلى ان هناك قطاع التسويق المحلي سيقوم بعملية مراجعة استهلاك المحطات والمستودعات خلال 3 أو 4 أشهر من تنفيذ رفع الدعم عن الديزل والكيروسين من أول يناير 2015 ومقارنتها.
وحول توجهات قطاع التسويق المحلي الفترة المقبلة، أكد المحروس أن هناك توجها لهيكلة قطاع التسويق المحلي في شركة البترول الوطنية في الوقت المناسب لمواكبة المتغيرات الجديدة والتعامل معها لخلق خدمة للعملاء.