المطوع: «ودي أشارك»!
الإصابة ... هل تمنع المطوع من المشاركة أمام العربي؟ (الأزرق دوت كوم)
«ودي أشارك»... بهذه الجملة المختصرة اجاب نجم القادسية الاول بدر المطوع على سؤال «الراي» عن مدى رغبته للمشاركة في اللقاء المنتظر بين فريقه والعربي على ملعب محمد الحمد غدا في المرحلة الثانية عشرة من الدوري الكويتي لكرة القدم.
فقط كشف المطوع أنه ينتظر بفارغ الصبر موافقة الجهاز الطبي للفريق بقيادة عبدالعزيز الفريح، على خوضه لقاء القمة، لا سيما وأنه خلال الفترة الماضية كان يؤدي يوميا العديد من التمارين العلاجية للتعافي من الاصابة الاخيرة التي لحقت به امام الساحل، وكانت عبارة عن تمزق بالركبة الخلفية.
وأوضح المطوع أن «الاصفر» هذا الموسم يمر بفترة انتقالية حرجة بوجود أسماء شابة جديدة تحتاج الى مزيد من الصبر وخوض العديد من اللقاءات لتكتسب الخبرة في كيفية التعامل مع أجواء المباريات الصعبة.
وأكد أن الدوري ما زال في بدايته ويحتاج الى نفس طويل للفرق لحسمه، «وخسارتنا أمر طبيعي وقد تكون بداية الانطلاقة الجديدة».
واشار المطوع الى أن ما يميز لقاء الغد هو أن «الاخضر» يختلف هذا الموسم كثيرا عن السنوات الماضية، ويقدم عروضا قوية أكد من خلالها حضوره ورغبته في حصد البطولات، و للمرة الأولى منذ سنوات يجد «الاصفر» نفسه أقل حظوظا من «الاخضر»، ومعظم الترشيحات حاليا تنصب لمصلحة العربي المكتمل الصفوف ولا نواقص يعاني منها في المباريات، وذلك على عكس ما كان عليه الحالي في الماضي حين كنا دائما الافضل والاقوى بفضل تكامل العناصر.
ورغم كل ذلك أكد «البدر» أن «لقاءات القادسية والعربي ليس لها أي مقاييس فنية على أرض الواقع، وقد تنقلب كل الترشيحات رأسا على عقب، حيث إن الحماس والروح القتالية هما من يحسم الامور»، مشيرا الى أن «الاصفر» قادر بمن حضر من العناصر على التغلب على كل الظروف، وتحقيق الفوز ورد الدين لجماهيره الكبيرة «التي نخجل كثيرا منها، حيث نجدها دائما حاضرة ومؤازرة لنا في كل مكان، وكان لها الاثر الايجابي فى كل البطولات التي حققناها من قبل».
فقط كشف المطوع أنه ينتظر بفارغ الصبر موافقة الجهاز الطبي للفريق بقيادة عبدالعزيز الفريح، على خوضه لقاء القمة، لا سيما وأنه خلال الفترة الماضية كان يؤدي يوميا العديد من التمارين العلاجية للتعافي من الاصابة الاخيرة التي لحقت به امام الساحل، وكانت عبارة عن تمزق بالركبة الخلفية.
وأوضح المطوع أن «الاصفر» هذا الموسم يمر بفترة انتقالية حرجة بوجود أسماء شابة جديدة تحتاج الى مزيد من الصبر وخوض العديد من اللقاءات لتكتسب الخبرة في كيفية التعامل مع أجواء المباريات الصعبة.
وأكد أن الدوري ما زال في بدايته ويحتاج الى نفس طويل للفرق لحسمه، «وخسارتنا أمر طبيعي وقد تكون بداية الانطلاقة الجديدة».
واشار المطوع الى أن ما يميز لقاء الغد هو أن «الاخضر» يختلف هذا الموسم كثيرا عن السنوات الماضية، ويقدم عروضا قوية أكد من خلالها حضوره ورغبته في حصد البطولات، و للمرة الأولى منذ سنوات يجد «الاصفر» نفسه أقل حظوظا من «الاخضر»، ومعظم الترشيحات حاليا تنصب لمصلحة العربي المكتمل الصفوف ولا نواقص يعاني منها في المباريات، وذلك على عكس ما كان عليه الحالي في الماضي حين كنا دائما الافضل والاقوى بفضل تكامل العناصر.
ورغم كل ذلك أكد «البدر» أن «لقاءات القادسية والعربي ليس لها أي مقاييس فنية على أرض الواقع، وقد تنقلب كل الترشيحات رأسا على عقب، حيث إن الحماس والروح القتالية هما من يحسم الامور»، مشيرا الى أن «الاصفر» قادر بمن حضر من العناصر على التغلب على كل الظروف، وتحقيق الفوز ورد الدين لجماهيره الكبيرة «التي نخجل كثيرا منها، حيث نجدها دائما حاضرة ومؤازرة لنا في كل مكان، وكان لها الاثر الايجابي فى كل البطولات التي حققناها من قبل».