القادسية يحل ضيفاً على «الكويت» ... والعربي يستقبل الجهراء في «فيفا ليغ»
ليلة ... رد الاعتبار
سيحاول القادسية حامل اللقب في الثامنة إلا ثلثاً من مساء اليوم الثأر من غريمه الكويت عندما يحل ضيفاً عليه في قمة وختام المرحلة الحادية عشرة من الدوري الكويتي لكرة القدم (فيفا ليغ).
ويسبق مباراة القمة لقاء آخر في الخامسة و25 دقيقة يخوض فيه العربي مواجهة محفوفة بالمخاطر امام ضيفه الجهراء.
ويلتقي في التوقيت نفسه اليرموك في ضيافة كاظمة.
في المباراة الاولى، يسعى القادسية حامل اللقب 16 مرة (رقم قياسي مشاركة مع العربي) الى ضرب عصفورين بحجر واحد عندما يواجه الكويت وصيفه في الموسم الماضي.
ويطمح «الملكي» الى الثأر لخسارته امام الكويت قبل ايام في الدور نصف النهائي من بطولة كأس ولي العهد (صفر-1) عندما جرده من اللقب، كما يصبو الى ابعاد «العميد» عن السباق المحموم على صدارة الترتيب، وتوسيع فارق النقاط الى ست.
ويحتل القادسية حاليا المركز الثاني برصيد 25 نقطة متخلفا بفارق الاهداف عن العربي.
من جانبه، يحتل الكويت الذي اجبره كاظمة في المرحلة السابقة على التعادل 1-1، المركز الثالث (22 نقطة).
وسيفتقد القادسية الذي حقق فوزا كبيرا على الساحل بثلاثية نظيفة في المرحلة السابقة، خدمات نجمه الاول بدر المطوع المصاب بتمزق قد يبعده ايضا عن قمة الجولة الثانية عشرة امام العربي المتصدر، وسيغيب اليوم نجم خط الوسط طلال عامر للايقاف.
وسيعول «الملكي» على تألق نجمه عبدالعزيز المشعان الذي بدأت قدماه تعرفان طريق المرمى، وكان نصيبه من اللقاءين السابقين أمام التضامن والساحل 4 أهداف، كما أن السويسري من أصل كرواتي دانيال سوبوتيتش مطالب بالعودة الى التهديف بعد توقفه عن التسجيل في المواجهات الكبيرة السابقة.
وقد يكون الشغل الشاغل للمدرب الاسباني انتونيو بوتشه تأمين الشق الدفاعي بشكل جيد، وعدم تكرار الاخطاء السابقة، والتي كلفته الخروج من كأس ولي العهد.
كما أن تألق المهاجم الصاعد يوسف سعود الذي لعب بديلا لبدر المطوع في لقاء الساحل هو جزء من الحلول التي من الممكن الاستفادة منها في اللحظات المهمة.
وشكل التعادل صدمة اولى للمدرب محمد ابراهيم منذ توليه تدريب الكويت خلفا لعبد العزيز حمادة المقال، حيث كان أقرب الى نيل النقاط الثلاث المهمة، قبل أن يخسر نقطتين ثمينتين في الدقيقة الاخيرة بعد تسجيل كاظمة هدف التعديل.
كما سيفتقد الى خدمات مهاجمه الفذ عبد الهادي خميس، صاحب هدف الفوزعلى القادسية في كأس ولي العهد، والذي خرج مصابا فى لقاء كاظمة، ويحتاج الى ثلاثة أسابيع للعودة الى الملاعب.
ويدرك محمد إبراهيم أنه مطالب بالفوز ومعادلة نقاط القادسية، والاستمرار في المنافسة على لقب الدوري كما يستعد لمواجهة العربي في نهائي كأس ولي العهد في 15 ديسمبر الجاري، وبالتالى فإنه يجد نفسه أمام اختبار يصعب تجاوزه، لكنه يملك عناصر قادرة على تحقيق المبتغى، من خلال فهد العنزي ووليد علي، والايراني رضا قوجان والتونسي شادي الهمامي والبرازيلي رافايل باستوس.
من جهته، يدرك العربي صعوبة المهمة التي تنتظره بمواجهة ضيفه الجهراء العنيد.
يبدو «الاخضر» بقيادة مدربه الصربي بوريس بونياك عاقدا العزم على المضي قدما نحو منصة التتويج التي يلهث خلفها منذ 2002. ويتصدر العربي الترتيب بفارق الاهداف عن القادسية، وهو قادم بمعنويات مرتفعة من فوز مريح على الصليبخات مفاجأة الموسم وبرباعية نظيفة، كما يعيش محترفوه الاردني أحمد هايل والسوريان محمود المواس وفراس الخطيب أفضل حالاتهم الفنية، حيث سجلوا في لقاء الصليبخات (الخطيب هدفين، وهايل والمواس هدفا لكل منهما).
ويشغل الجهراء المركز الخامس برصيد 21 نقطة وهو مؤمن بحظوظه في امكان تحقيق المفاجأة وربما إحراز اللقب للمرة الثانية في تاريخه بعد 1990، ويملك كتيبة من اللاعبين أصبح التجانس والروح القتالية ميزتهم الفعالة في المباريات السابقة، ويتطلع بقوة اليوم الى الثأر من العربي الذي أبعده من كأس ولي العهد، اثر فوزه عليه في الدور نصف النهائي 2-1.
ويتطلع كاظمة صاحب المركز السادس برصيد 19 نقطة إلى إبقاء الحال على ما هو عليه والاقتراب من المقدمة، وعدم التفريط في أي نقطة، خصوصا أنه سيلعب أمام اليرموك الذي لم يحصد سوى 5 نقاط فقط و يشغل المركز الثاني عشر، ما يعكس الحالة الفنية والمعنوية السيئة التي يمر فيها.
وكانت المرحلة افتتحت امس بفوز الصليبخات على النصر بهدف حمل توقيع بدر المطيري (74)، فيما تغلب التضامن على الشباب 4-1.
بوتشه ... هل يُلدغ من «ابراهيم» مرتين؟
| كتب أحمد المطيري |
لقاء الغريمين «الأبيض» و«الأصفر» قد لا يحمل شيئا جديدا للاعبين والجماهير، حيث انحصرت المنافسة بينهما بشكل حصري على البطولات منذ 12 سنة، وشهدت لقاءاتهما كل أنواع الاثارة والتشويق، وتناوبا على احراز الالقاب، لكن الشيء الجديد والمرتقب اليوم يتمثل في المواجهة النارية المتجددة بين الاسباني أنتونيو بوتشة ومحمد إبراهيم بعد ان كُتب للوطني الفوز على الأجنبي في كأس ولي العهد.
محمد إبراهيم «ابن القادسية» وهدافه السابق، «الجنرال» كما يحب أن يطلق عليه، يجد نفسه مجدداً اليوم في مواجهة «أبنائه» بعدما سبق له ان قادهم الى تحقيق العديد من البطولات، فهل يهون عليه تعميق جراحهم الليلة؟
وكانت الادارة القدساوية تخلت عن «الجنرال» من دون أي مقدمات في نهاية الموسم الماضي، بعدما عجز عن تحقيق كأس الاتحاد الاسيوي في ثلاث مناسبات متتالية، وسبقها دوري الابطال في نظامه القديم عامي 2006 و2007 وذلك على الرغم من قيادته الى تحقيق ألقاب محلية بالجملة.
«الجنرال» وجد نفسه خارج نطاق التدريب في بداية الموسم على الرغم من شهرته الواسعة.
لم يتردد كثيرا في قبول تحدٍ جديد عبر بوابة «كيفان».
«ابن القادسية» يخوض اليوم تحدياً خاصاً متجدداً امام ناديه السابق، فهل يُلدغ القادسية بقيادة مدربه الاسباني من الجحر مرتين؟ وربما يشعر ابراهيم بنوع من الغصة بعد ان تمكن بوتشه من تحقيق لقب آسيوي عزّ طويلاً على جماهير «الملكي». انتصر «الجنرال» في الاختبار الاول امام القادسية، ويسعى اليوم الى التأكيد بأن ما حصل في اللقاء السابق في الدور نصف النهائي لمسابقة كأس ولي العهد لم يكن من باب الصدفة او ضربة حظ او حسن طالع، بل جاء عن جدارة واستحقاق.
ويبقى سؤال: هل ستهتف جماهير القادسية لمحمد ابراهيم شوقاً اذا سقط «الاصفر» مجدداً على يديه؟
كاظمة جاهز بنسبة 60 في المئة
| كتب مشعل العبكل |
أكد مدير عام كرة القدم في نادي كاظمة عبدالله الدويسان أن فريقه جاهز لمواجهة اليرموك اليوم في الجولة الحادية عشرة من بطولة الدوري المحلي (فيفا ليغ) بنسبة 60 في المئة رغم انه مثخن بالاصابات التي مست لاعبيه ومنهم طلال الفاضل ومشاري العازمي وعبدالرحمن البناي ومحمد الهدهود ويوسف ناصر.
وشدد على انه كله ثقة في ان اللاعبين الذين سيرتدون الفانيلة البرتقالية اليوم سيكونون عند حسن الظن بهم وسيواصلون مسيرة الاداء الجيد الذي ظهر بها «السفير» امام «الكويت» في الجولة السابقة عندما ابى الخسارة وادرك التعادل 1-1 في اللحظات القاتلة.
عودة فهد الرشيدي
| كتب مشعل العبكل |
أوضح عبدالعزيز المطوع مدير فريق العربي لكرة القدم ان الاخير جاهز لمواجهة الجهراء اليوم في الدوري المحلي، وانه سيسعى الى مواصلة الانتصارات وتقديم عروض تليق بسمعة «القلعة الخضراء».
ونوه المطوع الى ان اللاعب فهد الرشيدي انضم الى التدريبات بعد شفائه من الوعكة الصحية التي ألمت به اخيرا، «وبإذن الله سيكون جاهزا مع بقية زملائه اللاعبين الذين يعتبرون كل مباراة بطولة بالنسبة لهم ويسعون فقط الى الفوز».
ويسبق مباراة القمة لقاء آخر في الخامسة و25 دقيقة يخوض فيه العربي مواجهة محفوفة بالمخاطر امام ضيفه الجهراء.
ويلتقي في التوقيت نفسه اليرموك في ضيافة كاظمة.
في المباراة الاولى، يسعى القادسية حامل اللقب 16 مرة (رقم قياسي مشاركة مع العربي) الى ضرب عصفورين بحجر واحد عندما يواجه الكويت وصيفه في الموسم الماضي.
ويطمح «الملكي» الى الثأر لخسارته امام الكويت قبل ايام في الدور نصف النهائي من بطولة كأس ولي العهد (صفر-1) عندما جرده من اللقب، كما يصبو الى ابعاد «العميد» عن السباق المحموم على صدارة الترتيب، وتوسيع فارق النقاط الى ست.
ويحتل القادسية حاليا المركز الثاني برصيد 25 نقطة متخلفا بفارق الاهداف عن العربي.
من جانبه، يحتل الكويت الذي اجبره كاظمة في المرحلة السابقة على التعادل 1-1، المركز الثالث (22 نقطة).
وسيفتقد القادسية الذي حقق فوزا كبيرا على الساحل بثلاثية نظيفة في المرحلة السابقة، خدمات نجمه الاول بدر المطوع المصاب بتمزق قد يبعده ايضا عن قمة الجولة الثانية عشرة امام العربي المتصدر، وسيغيب اليوم نجم خط الوسط طلال عامر للايقاف.
وسيعول «الملكي» على تألق نجمه عبدالعزيز المشعان الذي بدأت قدماه تعرفان طريق المرمى، وكان نصيبه من اللقاءين السابقين أمام التضامن والساحل 4 أهداف، كما أن السويسري من أصل كرواتي دانيال سوبوتيتش مطالب بالعودة الى التهديف بعد توقفه عن التسجيل في المواجهات الكبيرة السابقة.
وقد يكون الشغل الشاغل للمدرب الاسباني انتونيو بوتشه تأمين الشق الدفاعي بشكل جيد، وعدم تكرار الاخطاء السابقة، والتي كلفته الخروج من كأس ولي العهد.
كما أن تألق المهاجم الصاعد يوسف سعود الذي لعب بديلا لبدر المطوع في لقاء الساحل هو جزء من الحلول التي من الممكن الاستفادة منها في اللحظات المهمة.
وشكل التعادل صدمة اولى للمدرب محمد ابراهيم منذ توليه تدريب الكويت خلفا لعبد العزيز حمادة المقال، حيث كان أقرب الى نيل النقاط الثلاث المهمة، قبل أن يخسر نقطتين ثمينتين في الدقيقة الاخيرة بعد تسجيل كاظمة هدف التعديل.
كما سيفتقد الى خدمات مهاجمه الفذ عبد الهادي خميس، صاحب هدف الفوزعلى القادسية في كأس ولي العهد، والذي خرج مصابا فى لقاء كاظمة، ويحتاج الى ثلاثة أسابيع للعودة الى الملاعب.
ويدرك محمد إبراهيم أنه مطالب بالفوز ومعادلة نقاط القادسية، والاستمرار في المنافسة على لقب الدوري كما يستعد لمواجهة العربي في نهائي كأس ولي العهد في 15 ديسمبر الجاري، وبالتالى فإنه يجد نفسه أمام اختبار يصعب تجاوزه، لكنه يملك عناصر قادرة على تحقيق المبتغى، من خلال فهد العنزي ووليد علي، والايراني رضا قوجان والتونسي شادي الهمامي والبرازيلي رافايل باستوس.
من جهته، يدرك العربي صعوبة المهمة التي تنتظره بمواجهة ضيفه الجهراء العنيد.
يبدو «الاخضر» بقيادة مدربه الصربي بوريس بونياك عاقدا العزم على المضي قدما نحو منصة التتويج التي يلهث خلفها منذ 2002. ويتصدر العربي الترتيب بفارق الاهداف عن القادسية، وهو قادم بمعنويات مرتفعة من فوز مريح على الصليبخات مفاجأة الموسم وبرباعية نظيفة، كما يعيش محترفوه الاردني أحمد هايل والسوريان محمود المواس وفراس الخطيب أفضل حالاتهم الفنية، حيث سجلوا في لقاء الصليبخات (الخطيب هدفين، وهايل والمواس هدفا لكل منهما).
ويشغل الجهراء المركز الخامس برصيد 21 نقطة وهو مؤمن بحظوظه في امكان تحقيق المفاجأة وربما إحراز اللقب للمرة الثانية في تاريخه بعد 1990، ويملك كتيبة من اللاعبين أصبح التجانس والروح القتالية ميزتهم الفعالة في المباريات السابقة، ويتطلع بقوة اليوم الى الثأر من العربي الذي أبعده من كأس ولي العهد، اثر فوزه عليه في الدور نصف النهائي 2-1.
ويتطلع كاظمة صاحب المركز السادس برصيد 19 نقطة إلى إبقاء الحال على ما هو عليه والاقتراب من المقدمة، وعدم التفريط في أي نقطة، خصوصا أنه سيلعب أمام اليرموك الذي لم يحصد سوى 5 نقاط فقط و يشغل المركز الثاني عشر، ما يعكس الحالة الفنية والمعنوية السيئة التي يمر فيها.
وكانت المرحلة افتتحت امس بفوز الصليبخات على النصر بهدف حمل توقيع بدر المطيري (74)، فيما تغلب التضامن على الشباب 4-1.
بوتشه ... هل يُلدغ من «ابراهيم» مرتين؟
| كتب أحمد المطيري |
لقاء الغريمين «الأبيض» و«الأصفر» قد لا يحمل شيئا جديدا للاعبين والجماهير، حيث انحصرت المنافسة بينهما بشكل حصري على البطولات منذ 12 سنة، وشهدت لقاءاتهما كل أنواع الاثارة والتشويق، وتناوبا على احراز الالقاب، لكن الشيء الجديد والمرتقب اليوم يتمثل في المواجهة النارية المتجددة بين الاسباني أنتونيو بوتشة ومحمد إبراهيم بعد ان كُتب للوطني الفوز على الأجنبي في كأس ولي العهد.
محمد إبراهيم «ابن القادسية» وهدافه السابق، «الجنرال» كما يحب أن يطلق عليه، يجد نفسه مجدداً اليوم في مواجهة «أبنائه» بعدما سبق له ان قادهم الى تحقيق العديد من البطولات، فهل يهون عليه تعميق جراحهم الليلة؟
وكانت الادارة القدساوية تخلت عن «الجنرال» من دون أي مقدمات في نهاية الموسم الماضي، بعدما عجز عن تحقيق كأس الاتحاد الاسيوي في ثلاث مناسبات متتالية، وسبقها دوري الابطال في نظامه القديم عامي 2006 و2007 وذلك على الرغم من قيادته الى تحقيق ألقاب محلية بالجملة.
«الجنرال» وجد نفسه خارج نطاق التدريب في بداية الموسم على الرغم من شهرته الواسعة.
لم يتردد كثيرا في قبول تحدٍ جديد عبر بوابة «كيفان».
«ابن القادسية» يخوض اليوم تحدياً خاصاً متجدداً امام ناديه السابق، فهل يُلدغ القادسية بقيادة مدربه الاسباني من الجحر مرتين؟ وربما يشعر ابراهيم بنوع من الغصة بعد ان تمكن بوتشه من تحقيق لقب آسيوي عزّ طويلاً على جماهير «الملكي». انتصر «الجنرال» في الاختبار الاول امام القادسية، ويسعى اليوم الى التأكيد بأن ما حصل في اللقاء السابق في الدور نصف النهائي لمسابقة كأس ولي العهد لم يكن من باب الصدفة او ضربة حظ او حسن طالع، بل جاء عن جدارة واستحقاق.
ويبقى سؤال: هل ستهتف جماهير القادسية لمحمد ابراهيم شوقاً اذا سقط «الاصفر» مجدداً على يديه؟
كاظمة جاهز بنسبة 60 في المئة
| كتب مشعل العبكل |
أكد مدير عام كرة القدم في نادي كاظمة عبدالله الدويسان أن فريقه جاهز لمواجهة اليرموك اليوم في الجولة الحادية عشرة من بطولة الدوري المحلي (فيفا ليغ) بنسبة 60 في المئة رغم انه مثخن بالاصابات التي مست لاعبيه ومنهم طلال الفاضل ومشاري العازمي وعبدالرحمن البناي ومحمد الهدهود ويوسف ناصر.
وشدد على انه كله ثقة في ان اللاعبين الذين سيرتدون الفانيلة البرتقالية اليوم سيكونون عند حسن الظن بهم وسيواصلون مسيرة الاداء الجيد الذي ظهر بها «السفير» امام «الكويت» في الجولة السابقة عندما ابى الخسارة وادرك التعادل 1-1 في اللحظات القاتلة.
عودة فهد الرشيدي
| كتب مشعل العبكل |
أوضح عبدالعزيز المطوع مدير فريق العربي لكرة القدم ان الاخير جاهز لمواجهة الجهراء اليوم في الدوري المحلي، وانه سيسعى الى مواصلة الانتصارات وتقديم عروض تليق بسمعة «القلعة الخضراء».
ونوه المطوع الى ان اللاعب فهد الرشيدي انضم الى التدريبات بعد شفائه من الوعكة الصحية التي ألمت به اخيرا، «وبإذن الله سيكون جاهزا مع بقية زملائه اللاعبين الذين يعتبرون كل مباراة بطولة بالنسبة لهم ويسعون فقط الى الفوز».