«حصلنا على أعلى درجات الجودة الصحية من قبل (الهيئة) الكندية»
عباس رمضان لـ «الراي»: مستشفى الصباح ... أصبح «عالياً»
عباس رمضان
• «العيادات» تعاملت مع 259281 حالة مرضية خلال 7 أشهر
• أجرينا أكثر من 1400 عملية جراحية في السنة
• أجريت جراحة لإزالة ورم سرطاني في قاع المخ لمريضة
• أجرينا أكثر من 1400 عملية جراحية في السنة
• أجريت جراحة لإزالة ورم سرطاني في قاع المخ لمريضة
أعلن مدير مستشفى الصباح الدكتور عباس رمضان، عن حصول المستشفى على أعلى درجة في جودة الخدمات الصحية، من قبل الهيئة الكندية لجودة الخدمات الصحية، بالتعاون مع اللجنة الأعلى لجودة الخدمات، مبينا أن «هذه الدرجة تعد تصنيفا عاليا».
وقال رمضان في تصريح لـ«الراي» إن «الفريق الكندي حدد تاريخ الاختبار في الأول من يونيو السابق لمدة 5 أيام، مبينا أن إدارة جودة الاعتراف في وزارة الصحة كان لها دور في المتابعة».
وأشاد بهذا التصنيف في وقت يعاني فيه المستشفى بمبانيه السبع من قدم وترهل مضيفا:«حصلنا على إشادة بهذه المناسبة من قبل وكيل وزارة الصحة الدكتور خالد السهلاوي».
وأرجع رمضان أسباب الحصول على الشهادة لرؤساء الأقسام الطبية، حيث كان لهم دور بتطبيق السياسات الصحية العالمية المطلوبة في العمل، لافتا الى أن «غالبية المشاكل ستنتهي في حال الانتهاء من إنشاء مبنى مستشفى الصباح الجديد».
وأوضح أن العقد تم توقيعه، ويجري حاليا العمل فيه، لافتا الى أن المبنى الجديد يضم 720 سريرا، ويقع مقابل ساحل البحر، حيث يضم العديد من الأقسام الصحية منها، الجراحة، والباطنية، والغدد، والمسالك البولية والجراحية، وأن مدة المشروع تستغرق 4 سنوات لافتا الى أن مبنى الأطفال سيبقى في مكانه.
ولفت الدكتور رمضان إلى أن «هناك أفكارا ستطرح مستقبلا في حال الانتهاء من مستشفى الصباح الجديد، منها تخصيص المباني القديمة كالباطنية والجراحة، وذلك للعناية بالمرضي طريحي الفراش، كنوع من العناية التلطيفية لهم، حيث تعاني الكثير من المستشفيات من وجود حالات تشغل الأسرة، متواجدة لفترات طويلة، وأنها تتسبب في منع الخدمة للمرضى المحتاجين،...و في حال نقلهم سيتم حل مشاكل كثيرة».
وشدد على أهمية «الإسراع في تطبيق نظام الملف الإلكتروني في المستشفى»، مبينا أن «القاعدة الأساسية والبنية التحتية للمشروع موجودة، لكن يبقى التطبيق له في حفظ المعلومات وتنظيم الخدمة».
وكشف رمضان ان عدد المراجعين على العيادات في الأقسام الصحية في مستشفى الصباح، خلال الفترة من أول يناير ولغاية أغسطس السابق، بلغ 259281 ألفا، لافتا الى أنه «في قسم الجراحة بلغ عدد المراجعين 45881 مريضا، اما قسم الأنف والأذن والحنجرة فبلغ العدد 27090 حالة».
وذكر ان في قسم الأمراض الباطنية، بلغ عدد المرضى المراجعين 76386 مريضا،اما قسم الأطفال فبلغ عدد المراجعين 60531، أما في مستشفى البنك الوطني للأطفال، فبلغ عدد المترددين عليه 3493، كما أن قسم الأمراض الجلدية بلغ عدد المترددين عليه 900 مريض مبينا ان «هذه الإحصائية لفترة 6 أشهر، تبين حجم مراجعي الأقسام الصحية».
ولفت رمضان إلى أن «المستشفى أجرى أكثرمن 1400 عملية جراحية خلال العام الحالي، مبينا أن المعدل الشهري يصل إلى 190 عملية جراحية في الشهر، وهي عمليات متنوعة، مابين عمليات بسيطة وكبيرة مشيرا الى ان» نسبة الوافدين تجاوزت المواطنين في اجراء العمليات الجراحية».
وكشف رمضان عن إجرائه، مع فريق طبي عملية جراحية في مستشفى ابن سيناء، تم خلالها إزالة ورم سرطاني في قاع المخ لمريضة في أواخر الخمسينيات من العمر،حيث استغرقت العملية 5 ساعات، لافتا الى أنها تكللت بالنجاح.
وقال رمضان في تصريح لـ«الراي» إن «الفريق الكندي حدد تاريخ الاختبار في الأول من يونيو السابق لمدة 5 أيام، مبينا أن إدارة جودة الاعتراف في وزارة الصحة كان لها دور في المتابعة».
وأشاد بهذا التصنيف في وقت يعاني فيه المستشفى بمبانيه السبع من قدم وترهل مضيفا:«حصلنا على إشادة بهذه المناسبة من قبل وكيل وزارة الصحة الدكتور خالد السهلاوي».
وأرجع رمضان أسباب الحصول على الشهادة لرؤساء الأقسام الطبية، حيث كان لهم دور بتطبيق السياسات الصحية العالمية المطلوبة في العمل، لافتا الى أن «غالبية المشاكل ستنتهي في حال الانتهاء من إنشاء مبنى مستشفى الصباح الجديد».
وأوضح أن العقد تم توقيعه، ويجري حاليا العمل فيه، لافتا الى أن المبنى الجديد يضم 720 سريرا، ويقع مقابل ساحل البحر، حيث يضم العديد من الأقسام الصحية منها، الجراحة، والباطنية، والغدد، والمسالك البولية والجراحية، وأن مدة المشروع تستغرق 4 سنوات لافتا الى أن مبنى الأطفال سيبقى في مكانه.
ولفت الدكتور رمضان إلى أن «هناك أفكارا ستطرح مستقبلا في حال الانتهاء من مستشفى الصباح الجديد، منها تخصيص المباني القديمة كالباطنية والجراحة، وذلك للعناية بالمرضي طريحي الفراش، كنوع من العناية التلطيفية لهم، حيث تعاني الكثير من المستشفيات من وجود حالات تشغل الأسرة، متواجدة لفترات طويلة، وأنها تتسبب في منع الخدمة للمرضى المحتاجين،...و في حال نقلهم سيتم حل مشاكل كثيرة».
وشدد على أهمية «الإسراع في تطبيق نظام الملف الإلكتروني في المستشفى»، مبينا أن «القاعدة الأساسية والبنية التحتية للمشروع موجودة، لكن يبقى التطبيق له في حفظ المعلومات وتنظيم الخدمة».
وكشف رمضان ان عدد المراجعين على العيادات في الأقسام الصحية في مستشفى الصباح، خلال الفترة من أول يناير ولغاية أغسطس السابق، بلغ 259281 ألفا، لافتا الى أنه «في قسم الجراحة بلغ عدد المراجعين 45881 مريضا، اما قسم الأنف والأذن والحنجرة فبلغ العدد 27090 حالة».
وذكر ان في قسم الأمراض الباطنية، بلغ عدد المرضى المراجعين 76386 مريضا،اما قسم الأطفال فبلغ عدد المراجعين 60531، أما في مستشفى البنك الوطني للأطفال، فبلغ عدد المترددين عليه 3493، كما أن قسم الأمراض الجلدية بلغ عدد المترددين عليه 900 مريض مبينا ان «هذه الإحصائية لفترة 6 أشهر، تبين حجم مراجعي الأقسام الصحية».
ولفت رمضان إلى أن «المستشفى أجرى أكثرمن 1400 عملية جراحية خلال العام الحالي، مبينا أن المعدل الشهري يصل إلى 190 عملية جراحية في الشهر، وهي عمليات متنوعة، مابين عمليات بسيطة وكبيرة مشيرا الى ان» نسبة الوافدين تجاوزت المواطنين في اجراء العمليات الجراحية».
وكشف رمضان عن إجرائه، مع فريق طبي عملية جراحية في مستشفى ابن سيناء، تم خلالها إزالة ورم سرطاني في قاع المخ لمريضة في أواخر الخمسينيات من العمر،حيث استغرقت العملية 5 ساعات، لافتا الى أنها تكللت بالنجاح.
