العسعوسي: لتستوعب المقالات الواردة إليها من الشرق والغرب
«الوعي الإسلامي» ... 114 صفحة بدلاً من 98 ... وبقطع كبير
داوود العسعوسي
أكد الوكيل المساعد لشؤون الثقافة في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية داوود العسعوسي أن مجلة الوعي الإسلامي العريقة دخلت مرحلة جديدة من التطوير على مستوى الإخراج الفني والمحتوى التحريري.
وقال العسعوسي بمناسبة مرور 50 عاما هجريا على صدور العدد الأول من المجلة «قررنا زيادة عدد صفحات المجلة من 98 صفحة إلى 114 صفحة ملونة، وتغيير قطعها من العادي إلى القطع الكبير»، مشيرا إلى أن «مجلة البراعم المختصة بمخاطبة أبنائنا وبناتنا الصغار قد زاد عدد صفحاتها من 32 صفحة إلى 48 صفحة ملونة تضم العديد من القصص المصورة والمسابقات المسلية والمعلومات المفيدة ونماذج الرسم التفاعلية بإشراف خبراء تربويين».
وأضاف: «جاءت زيادة صفحات الوعي الإسلامي لكي تستوعب المجلة عددا أكثر من المقالات الواردة إليها من الشرق والغرب، خصوصا بعد أن شهدنا طفرة في الوارد من البريد الإلكتروني والمراسلات الورقية، كما حرصت المجلة على تسهيل مطالعة قرائها لموادها، حيث بزيادة القطع تزيد مساحة الصور ويزيد حجم الخط»، مبينا أن «المجلة توزع أعدادها في 25 دولة حول العالم، وتعد المنبر الإسلامي الوحيد في بعض البلدان الأوروبية وبلاد الشرق الأدنى».
وختم العسعوسي «أطلقنا نسخة إلكترونية حديثة من المجلة في حلة جديدة تلائم القراء وتصل بينهم مهما ابتعدت بهم المسافات».
وقال العسعوسي بمناسبة مرور 50 عاما هجريا على صدور العدد الأول من المجلة «قررنا زيادة عدد صفحات المجلة من 98 صفحة إلى 114 صفحة ملونة، وتغيير قطعها من العادي إلى القطع الكبير»، مشيرا إلى أن «مجلة البراعم المختصة بمخاطبة أبنائنا وبناتنا الصغار قد زاد عدد صفحاتها من 32 صفحة إلى 48 صفحة ملونة تضم العديد من القصص المصورة والمسابقات المسلية والمعلومات المفيدة ونماذج الرسم التفاعلية بإشراف خبراء تربويين».
وأضاف: «جاءت زيادة صفحات الوعي الإسلامي لكي تستوعب المجلة عددا أكثر من المقالات الواردة إليها من الشرق والغرب، خصوصا بعد أن شهدنا طفرة في الوارد من البريد الإلكتروني والمراسلات الورقية، كما حرصت المجلة على تسهيل مطالعة قرائها لموادها، حيث بزيادة القطع تزيد مساحة الصور ويزيد حجم الخط»، مبينا أن «المجلة توزع أعدادها في 25 دولة حول العالم، وتعد المنبر الإسلامي الوحيد في بعض البلدان الأوروبية وبلاد الشرق الأدنى».
وختم العسعوسي «أطلقنا نسخة إلكترونية حديثة من المجلة في حلة جديدة تلائم القراء وتصل بينهم مهما ابتعدت بهم المسافات».