تحدثت إلى «الراي» عن اكتشافها على يد «آخر ضحاياها»
مريم حسين تتعمّد الإغراء لاصطياد الشباب!
مريم حسين
مع أحمد حسين في مشهد من «بقايا ألم»
«ربما نجحت في الإيقاع ببعض الرجال في مصيدة الإغواء، لكن العقوبة التي تستحقها كانت تنتظرها على يد آخر ضحية سقط في شباكها»!
هذا ما تحدثت به، إلى «الراي» الفنانة مريم حسين عن ملامح دورها في مسلسلها الجديد «بقايا ألم»، مشيرة إلى أنها دخلت «اللوكيشن»، لتصوير أولى مشاهدها في المسلسل الذي كتبه خالد الفضلي ويخرجه مناف عبدال، ويشارك في بطولته نخبة من نجوم الخليج.
فبعد إجازة «نقاهة» بلغت ثلاثة أشهر قضتها متنقلة ما بين فرنسا ودبي، واعتذرت خلالها عن عدم المشاركة في عدد من الأعمال الدرامية، أعلنت مريم حسين عن استعادتها نشاطها، وانهماكها في مواجهة الكاميرات من جديد. وقالت حسين: «الآن أصبحت جاهزة كلّياً للمشاركة في الأعمال الدرامية التي قدمت لي، بعد تمضيتي فترة النقاهة التي دامت 3 أشهر متواصلة، وانقطعت خلالها عن كل ما يخصّ الحضور الإعلامي، رغبة منّي في تجديد نشاطي وحيويتي، وهو الأمر الذي دفعني إلى رفض عدد من النصوص الدرامية التي قدّمت لي حينها».
وتابعت: «عندما قرأت نصّ مسلسل (بقايا ألم) شدّتني كثيراً شخصية سارة التي أجسدها لما تحمله من جرأة لم يسبق لي أن قدمتُ نظيراً لها، سواء في حركاتي أو طريقة كلامي، إلى جانب أمور عدة أخرى تساعدني على إغواء الشباب والإيقاع بهم في مصيدتي، قبل أن يُكتشَف أمري على يد آخر ضحية وقع في حبي، ويجسد دوره الفنان أحمد حسين».
ومضت تقول: «كان الكاتب خالد الفضلي قد أخبرني بأن شخصيتي (المغوية) مأخوذة من قصة واقعية عاشتها فتاة موظّفة في إحدى الوزارات الحكومية، كانت تزاول النصب على الرجال، إذ تتفق مع كل منهم على الزواج بشرط اقتسام مبلغ الـ 6 آلاف دينار - التي تقدمها الحكومة - مناصفة، لكنها تستولي على المبلغ كاملاً، وتسارع بالفرار متوارية عن الأنظار»!
وأردفت مريم حسين: «أن ما كانت تقوم به تلك الفتاة، كان يتطلب - طبعاً - بعض الإغراءات للرجال الذين ترغب في الإيقاع بهم، لكنني بعد قراءة النص وافقت على تقديم بعض هذه (الإغراءات) التي لم تتجاوز الحدود، أما ما زاد على ذلك فقد رفضته مطلقاً».
هذا ما تحدثت به، إلى «الراي» الفنانة مريم حسين عن ملامح دورها في مسلسلها الجديد «بقايا ألم»، مشيرة إلى أنها دخلت «اللوكيشن»، لتصوير أولى مشاهدها في المسلسل الذي كتبه خالد الفضلي ويخرجه مناف عبدال، ويشارك في بطولته نخبة من نجوم الخليج.
فبعد إجازة «نقاهة» بلغت ثلاثة أشهر قضتها متنقلة ما بين فرنسا ودبي، واعتذرت خلالها عن عدم المشاركة في عدد من الأعمال الدرامية، أعلنت مريم حسين عن استعادتها نشاطها، وانهماكها في مواجهة الكاميرات من جديد. وقالت حسين: «الآن أصبحت جاهزة كلّياً للمشاركة في الأعمال الدرامية التي قدمت لي، بعد تمضيتي فترة النقاهة التي دامت 3 أشهر متواصلة، وانقطعت خلالها عن كل ما يخصّ الحضور الإعلامي، رغبة منّي في تجديد نشاطي وحيويتي، وهو الأمر الذي دفعني إلى رفض عدد من النصوص الدرامية التي قدّمت لي حينها».
وتابعت: «عندما قرأت نصّ مسلسل (بقايا ألم) شدّتني كثيراً شخصية سارة التي أجسدها لما تحمله من جرأة لم يسبق لي أن قدمتُ نظيراً لها، سواء في حركاتي أو طريقة كلامي، إلى جانب أمور عدة أخرى تساعدني على إغواء الشباب والإيقاع بهم في مصيدتي، قبل أن يُكتشَف أمري على يد آخر ضحية وقع في حبي، ويجسد دوره الفنان أحمد حسين».
ومضت تقول: «كان الكاتب خالد الفضلي قد أخبرني بأن شخصيتي (المغوية) مأخوذة من قصة واقعية عاشتها فتاة موظّفة في إحدى الوزارات الحكومية، كانت تزاول النصب على الرجال، إذ تتفق مع كل منهم على الزواج بشرط اقتسام مبلغ الـ 6 آلاف دينار - التي تقدمها الحكومة - مناصفة، لكنها تستولي على المبلغ كاملاً، وتسارع بالفرار متوارية عن الأنظار»!
وأردفت مريم حسين: «أن ما كانت تقوم به تلك الفتاة، كان يتطلب - طبعاً - بعض الإغراءات للرجال الذين ترغب في الإيقاع بهم، لكنني بعد قراءة النص وافقت على تقديم بعض هذه (الإغراءات) التي لم تتجاوز الحدود، أما ما زاد على ذلك فقد رفضته مطلقاً».