صانع أفلام «خفّة اليد الرقمية» زار الكويت للمرة الأولى ... وشاهد «الأبراج» وشارع الخليج
زاك كنغ لـ «الراي»: رفضت «هوليوود»... لأن الوقت غير مناسب
متحدثاً للزميل علاء محمود
مشاهد من الفيديوات
«الأطفال والكبار بات بإمكانهم إنتاج مقاطع فيديو كالتي أصنعها»
• حضرت إلى الكويت لتقديم عرض جماهيري بدعوة من إحدى الشركات
• صناعة مقاطع الفيديو أصبحت سهلة... والتقنيات في متناول الجميع
• قدّمت أعمالاً دعائية ... وحصدت العديد من الجوائز
• لا ألجأ إلى السحر في صناعة أفلامي ... وما أقوم به من حركات ليس خطيراً
• أسعى دائماً إلى تطوير أفكاري وتقديم تكنيكات جديدة للحفاظ على جمهوري
• صناعة مقاطع الفيديو أصبحت سهلة... والتقنيات في متناول الجميع
• قدّمت أعمالاً دعائية ... وحصدت العديد من الجوائز
• لا ألجأ إلى السحر في صناعة أفلامي ... وما أقوم به من حركات ليس خطيراً
• أسعى دائماً إلى تطوير أفكاري وتقديم تكنيكات جديدة للحفاظ على جمهوري
لم يطرق الشاب الأميركي زاك كنغ أبواب «هوليوود» كما يصنع الكثير من الباحثين عن الشهرة، وإنما هوليوود هي التي طرقت بابه وفتحت ذراعيها له لتحقيق أحلامه. ولكن الشاب الذي استطاع أن يحقق لنفسه شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، رد طلب هوليوود لأن «الوقت غير مناسب» كما يقول.
وعرف جمهور الإنترنت كنغ، الذي تحدث لـ«الراي» على هامش زيارته الأولى إلى الكويت، من خلال إنتاجه لمقاطع فيديو نالت إعجاباً كبيراً على امتداد العالم، وتحدث عن تجربته التي يصفها بـأنها «خفّة يد رقمية»، واستخدامه البرامج والتقنيات الإلكترونية المتطورة في أعماله.
كما تحدث عن رفضه العمل في هوليوود حالياً، وقال إن شهرته انطلقت قبل عام ونصف العام فقط في الولايات المتحدة الأميركية والدول العربية، كاشفاً عن أنه يعمل مع فريق متكامل لإنجاز ما يقدّمه عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وأشار إلى أن الفيديو القصير يحتاج منه إلى ثلاثة أيام من العمل لإنجازه.
وتحدث عن زيارته إلى الكويت ورأيه في «الديرة»، مشيراً إلى أنه استمتع بزيارة الأبراج والتنزه في شارع الخليج. كما تحدث عن الجوائز التي حققها، وعرّف عن نفسه بشكل موسّع للجمهور الكويتي، وبداية انطلاقة موهبته في صناعة الأفلام وإنتاجها على طريقته الخاصة من خلال هذا الحوار.
? في البداية، هل يمكن أن تعرّفنا عن نفسك بشكل أكبر؟
- أنا زاك كنغ، شاب أميركي من ولاية لوس أنجليس، في الثالثة والعشرين من عمري، وأنا صانع أفلام. كما أنني أقوم بإنتاج وبثّ مقاطع فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي مثل «Instagram«،»YouTupe«، و»Vine«وغيرها.
? وهل يمكن أن تحدثنا أولا عن زيارتك إلى الكويت والأماكن التي شاهدتها؟
- هذه هي زيارتي الأولى إلى الكويت، والهدف منها هو تقديم عرض جماهيري بدعوة من إحدى الشركات، وبالطبع أنا سعيد جداً بهذه الزيارة، التي جاءت قصيرة بسبب ارتباطاتي الأخرى، وإن كنت لم أتمكّن من مشاهدة سوى معالم وأماكن قليلة، منها أبراج الكويت وشارع الخليج العربي.
? متى بدأت في صنع أفلامك التي تبثها عبر وسائل التواصل الإجتماعي؟
- منذ كنت صغيراً، حيث بدأت هذه الهواية معي من عمر السابعة، وكنت أستخدم كاميرات فيديو منزلية. كما كنت أتلقّى المساعدة من شقيقاتي وأفراد أسرتي. وعندما ذهبت إلى الكلّية في عمر الثامنة عشرة، بدأت في إنتاج مقاطع فيديو من خلال قناة خاصة بي عبر موقع«YouTube»، وهذه القناة كانت تحمل اسمي، ولسنوات كانت مصدري للحصول على المال اللازم لدفع نفقات دراستي. وفي السنة الأخيرة من دراستي الجامعية، أطلقت قناتي الخاصة عبر موقعي«Instagram»و«Vine»، حيث أقوم بإنتاج وبثّ مقاطع فيديو مثيرة.
? لكن متى بدأت شهرتك على نطاق أوسع حول العالم؟
- الواقع أن شهرتي بدأت تتسع منذ نحو عام ونصف العام، حيث بدأت أعمالي في الإنتشار على نطاق عالمي، بما في ذلك الدول العربية وفي الولايات المتحدة وكندا وغيرها من الدول.
? أنت لا تعمل بمفردك... فهل لديك فريق عمل محدد تستعين به؟
- نعم... هناك أشخاص يعملون معي عند صناعة أي فيديو أو فيلم جديد، وهم يساعدونني في تطوير الأفكار اللازمة لإنتاج وإبداع مقاطع الفيديو، التي ننتجها من خلال التعاون في ما بيننا.
? وكم من الوقت تقريباً يستغرق إنتاج مقطع الفيديو الذي تقوم بـبـثـه عـــلى قنواتك المختلفة؟
- إنتاج مقطع مدته 6 ثوان فقط، قد يستغرق منا ما يصل إلى ثلاثة أيام من العمل، حتى يخرج بالشكل المناسب الذي يرضينا ويعجب الجمهور.
? وهل أنت صاحب أفكار جميع المقاطع التي تقوم ببثها؟
- تقريباً أنا صاحب معظم الأفكار، لكن من الممكن أيضاً أن أستلهم أفكاراً من بعض الأصدقاء، الذين يقترحون تصوّرات من جانبهم.
? هل تجني أرباحاً جيدة مما تقوم به؟
- بعض العلامات التجارية الكبرى تدفع لي المال اللازم للسفر لإنتاج مقاطع فيديو لصالحها، والواقع أنني ألجأ بين الحين والآخر إلى إحدى تلك العلامات، كي أحصل على المال اللازم لدفع الأجور لمن يتعاونون معي.
? وماذا عن الجوائز، وهل حققت جوائز عن أعمالك؟
- في العام 2009 حصلت على الجائزة الأولى من مهرجان لندن السينمائي، عن إعلانات«HP»، وفي العام نفسه حصلت على جائزة النقاد في مسابقة«Teen Driver video»، التي تنظمها مؤسسة «Bridgeston Tires’s»، وفي العام 2010 حصلت على الجائزة الأولى من مهرجان لندن السينمائي أيضاً، عن إعلان«Heart Brand». كما حصلت في العام نفسه على جائزة مسابقة«Bridgeston» للسلامة، وفي العام 2012 حصدت جائزة«Vidcon Golden poop»، أما العام الماضي فحصلت على جائزة مسابقة «Next up Creators»التي ينظمها موقع«YouTube».
? بعد هذه الشهرة التي حققتها ومشوار الجوائز، ألم تتلق عروضاً للتمثيل في هوليوود؟
- تلقيت الكثير من العروض لأشارك كممثل، وأيضاً لإنتاج أفلام في هوليوود، ولكن لأن الشهرة في هوليوود تحتاج الكثير من الوقت، فإنني لا أستطيع تلبية الطلبات فيها في الوقت الراهن.
? الإنترنت صنع من العالم قرية صغيرة، فهل أصبح بإمكان أيّ شخص أن يصنع أفلاماً كما تفعل أنت؟
- نعم، هذا بات ممكناً جداً وفي متناول الجميع، فالأطفال والكبار أصبح بإمكانهم إنتاج مقاطع فيديو كالتي أصنعها، لأن الأمر متاح بفضل توافر الإمكانات اللازمة لذلك في متناول الجميع، بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر المتطورة.
? وما نوع البرامج التي تستخدمها أنت شخصياً؟
- أنا أستخدم في كثير من الأوقات برنامجي«Final Cut» و«Premiere»، وهما برنامجان متطوران ويساعدان على تحرير مقاطع الفيديو وإخراجها بشكل ملائم.
? وماذا عن نوعية الكاميرا؟
- أستخدم حالياً كاميرا من طراز«Canon 5D».
? وهل من الممكن استخدام أيّ أنواع أخرى من الكاميرات؟
- بالتأكيد، لأنّ نوعية الكاميرا المستخدمة في التصوير غير مهمة جداً، وأنا شخصياً أستخدم في بعض الأحيان كاميرا هاتفي النقّال، وأيضاً كاميرا من نوع «Canon» وأخرى من طراز«Vidicon».
? ما هي الدول التي قمت بزيارتها؟
- زرت حتى الآن نحو عشر دول جديدة، وهو عدد كبير في الواقع.
? وماذا عن مشاريعك الجديدة وهل هناك أفكار بصدد العمل عليها؟
- بالطبع، أنا أواصل العمل على تطوير أفـكاري باستمرار، وأحرص عــلى تقديم أعمـال وتكنيكات جديدة لتنال إعجاب الجمــهور الذي يتابع أعـمـالي.
? وهل من الممكن أن تعرض أفلامك في بثّ حيّ على الهواء مباشرة؟
- من الصعب القيام بذلك على الهواء مباشرة، وقد جربت بالفعل في بضعة محاولات في السابق، لكن هذه المحاولات استغرقت الكثير من الوقت كي نخرجها بالشكل الملائم.
? ما مدى خطورة ما تقوم به من أعمال وما تقدمه من عروض؟
- الكثير من الناس يعتقدون أن ما أقوم به خطير، لكن الحقيقة أنّهم إذا شاهدوا ما يحدث في الكواليس فإنهم سيكتشفون عكس ذلك، وهذا لا يمنع بالطبع أنني أقوم أحياناً بأداء العديد من الحركات الخطرة، وأتعرّض لبعض الحوادث لكنها ليست خطيرة.
? البعض يرى أنك تستخدم السحر في أعمالك... هل هذا صحيح؟
- غير صحيح ما يشاع حول استخدامي للسحر في ما أقوم به، خلال صناعة الأفلام وإنتاج المقاطع الآن، لكن أعترف بأني عندما كنت صغيراً كنت أستعين بالحيل السحرية مثلما يفعل السحرة، إنما كان هذا قبل سنوات عديدة مضت.
? من الداعم الأول لك أعمالك؟
- بالطبع أسرتي وخطيبتي هم الداعم الرئيسي لي. وبالمناسبة، سأقدم على الزواج في 28 ديسمبر المقبل، حيث سأقــيـم حفل زفافي على أحد شواطـــئ لـــوس أنجــلـيس.
? وهل تفكر بتصوير مراسم الزواج على طريقتك الخاصة وبثّه عبر مقطع فيديو؟
- (ضاحكاً)... على الأرجح لن أفعل ذلك، لأنه لن يكون هناك مجال للعمل في ذلك اليوم.
وعرف جمهور الإنترنت كنغ، الذي تحدث لـ«الراي» على هامش زيارته الأولى إلى الكويت، من خلال إنتاجه لمقاطع فيديو نالت إعجاباً كبيراً على امتداد العالم، وتحدث عن تجربته التي يصفها بـأنها «خفّة يد رقمية»، واستخدامه البرامج والتقنيات الإلكترونية المتطورة في أعماله.
كما تحدث عن رفضه العمل في هوليوود حالياً، وقال إن شهرته انطلقت قبل عام ونصف العام فقط في الولايات المتحدة الأميركية والدول العربية، كاشفاً عن أنه يعمل مع فريق متكامل لإنجاز ما يقدّمه عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وأشار إلى أن الفيديو القصير يحتاج منه إلى ثلاثة أيام من العمل لإنجازه.
وتحدث عن زيارته إلى الكويت ورأيه في «الديرة»، مشيراً إلى أنه استمتع بزيارة الأبراج والتنزه في شارع الخليج. كما تحدث عن الجوائز التي حققها، وعرّف عن نفسه بشكل موسّع للجمهور الكويتي، وبداية انطلاقة موهبته في صناعة الأفلام وإنتاجها على طريقته الخاصة من خلال هذا الحوار.
? في البداية، هل يمكن أن تعرّفنا عن نفسك بشكل أكبر؟
- أنا زاك كنغ، شاب أميركي من ولاية لوس أنجليس، في الثالثة والعشرين من عمري، وأنا صانع أفلام. كما أنني أقوم بإنتاج وبثّ مقاطع فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي مثل «Instagram«،»YouTupe«، و»Vine«وغيرها.
? وهل يمكن أن تحدثنا أولا عن زيارتك إلى الكويت والأماكن التي شاهدتها؟
- هذه هي زيارتي الأولى إلى الكويت، والهدف منها هو تقديم عرض جماهيري بدعوة من إحدى الشركات، وبالطبع أنا سعيد جداً بهذه الزيارة، التي جاءت قصيرة بسبب ارتباطاتي الأخرى، وإن كنت لم أتمكّن من مشاهدة سوى معالم وأماكن قليلة، منها أبراج الكويت وشارع الخليج العربي.
? متى بدأت في صنع أفلامك التي تبثها عبر وسائل التواصل الإجتماعي؟
- منذ كنت صغيراً، حيث بدأت هذه الهواية معي من عمر السابعة، وكنت أستخدم كاميرات فيديو منزلية. كما كنت أتلقّى المساعدة من شقيقاتي وأفراد أسرتي. وعندما ذهبت إلى الكلّية في عمر الثامنة عشرة، بدأت في إنتاج مقاطع فيديو من خلال قناة خاصة بي عبر موقع«YouTube»، وهذه القناة كانت تحمل اسمي، ولسنوات كانت مصدري للحصول على المال اللازم لدفع نفقات دراستي. وفي السنة الأخيرة من دراستي الجامعية، أطلقت قناتي الخاصة عبر موقعي«Instagram»و«Vine»، حيث أقوم بإنتاج وبثّ مقاطع فيديو مثيرة.
? لكن متى بدأت شهرتك على نطاق أوسع حول العالم؟
- الواقع أن شهرتي بدأت تتسع منذ نحو عام ونصف العام، حيث بدأت أعمالي في الإنتشار على نطاق عالمي، بما في ذلك الدول العربية وفي الولايات المتحدة وكندا وغيرها من الدول.
? أنت لا تعمل بمفردك... فهل لديك فريق عمل محدد تستعين به؟
- نعم... هناك أشخاص يعملون معي عند صناعة أي فيديو أو فيلم جديد، وهم يساعدونني في تطوير الأفكار اللازمة لإنتاج وإبداع مقاطع الفيديو، التي ننتجها من خلال التعاون في ما بيننا.
? وكم من الوقت تقريباً يستغرق إنتاج مقطع الفيديو الذي تقوم بـبـثـه عـــلى قنواتك المختلفة؟
- إنتاج مقطع مدته 6 ثوان فقط، قد يستغرق منا ما يصل إلى ثلاثة أيام من العمل، حتى يخرج بالشكل المناسب الذي يرضينا ويعجب الجمهور.
? وهل أنت صاحب أفكار جميع المقاطع التي تقوم ببثها؟
- تقريباً أنا صاحب معظم الأفكار، لكن من الممكن أيضاً أن أستلهم أفكاراً من بعض الأصدقاء، الذين يقترحون تصوّرات من جانبهم.
? هل تجني أرباحاً جيدة مما تقوم به؟
- بعض العلامات التجارية الكبرى تدفع لي المال اللازم للسفر لإنتاج مقاطع فيديو لصالحها، والواقع أنني ألجأ بين الحين والآخر إلى إحدى تلك العلامات، كي أحصل على المال اللازم لدفع الأجور لمن يتعاونون معي.
? وماذا عن الجوائز، وهل حققت جوائز عن أعمالك؟
- في العام 2009 حصلت على الجائزة الأولى من مهرجان لندن السينمائي، عن إعلانات«HP»، وفي العام نفسه حصلت على جائزة النقاد في مسابقة«Teen Driver video»، التي تنظمها مؤسسة «Bridgeston Tires’s»، وفي العام 2010 حصلت على الجائزة الأولى من مهرجان لندن السينمائي أيضاً، عن إعلان«Heart Brand». كما حصلت في العام نفسه على جائزة مسابقة«Bridgeston» للسلامة، وفي العام 2012 حصدت جائزة«Vidcon Golden poop»، أما العام الماضي فحصلت على جائزة مسابقة «Next up Creators»التي ينظمها موقع«YouTube».
? بعد هذه الشهرة التي حققتها ومشوار الجوائز، ألم تتلق عروضاً للتمثيل في هوليوود؟
- تلقيت الكثير من العروض لأشارك كممثل، وأيضاً لإنتاج أفلام في هوليوود، ولكن لأن الشهرة في هوليوود تحتاج الكثير من الوقت، فإنني لا أستطيع تلبية الطلبات فيها في الوقت الراهن.
? الإنترنت صنع من العالم قرية صغيرة، فهل أصبح بإمكان أيّ شخص أن يصنع أفلاماً كما تفعل أنت؟
- نعم، هذا بات ممكناً جداً وفي متناول الجميع، فالأطفال والكبار أصبح بإمكانهم إنتاج مقاطع فيديو كالتي أصنعها، لأن الأمر متاح بفضل توافر الإمكانات اللازمة لذلك في متناول الجميع، بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر المتطورة.
? وما نوع البرامج التي تستخدمها أنت شخصياً؟
- أنا أستخدم في كثير من الأوقات برنامجي«Final Cut» و«Premiere»، وهما برنامجان متطوران ويساعدان على تحرير مقاطع الفيديو وإخراجها بشكل ملائم.
? وماذا عن نوعية الكاميرا؟
- أستخدم حالياً كاميرا من طراز«Canon 5D».
? وهل من الممكن استخدام أيّ أنواع أخرى من الكاميرات؟
- بالتأكيد، لأنّ نوعية الكاميرا المستخدمة في التصوير غير مهمة جداً، وأنا شخصياً أستخدم في بعض الأحيان كاميرا هاتفي النقّال، وأيضاً كاميرا من نوع «Canon» وأخرى من طراز«Vidicon».
? ما هي الدول التي قمت بزيارتها؟
- زرت حتى الآن نحو عشر دول جديدة، وهو عدد كبير في الواقع.
? وماذا عن مشاريعك الجديدة وهل هناك أفكار بصدد العمل عليها؟
- بالطبع، أنا أواصل العمل على تطوير أفـكاري باستمرار، وأحرص عــلى تقديم أعمـال وتكنيكات جديدة لتنال إعجاب الجمــهور الذي يتابع أعـمـالي.
? وهل من الممكن أن تعرض أفلامك في بثّ حيّ على الهواء مباشرة؟
- من الصعب القيام بذلك على الهواء مباشرة، وقد جربت بالفعل في بضعة محاولات في السابق، لكن هذه المحاولات استغرقت الكثير من الوقت كي نخرجها بالشكل الملائم.
? ما مدى خطورة ما تقوم به من أعمال وما تقدمه من عروض؟
- الكثير من الناس يعتقدون أن ما أقوم به خطير، لكن الحقيقة أنّهم إذا شاهدوا ما يحدث في الكواليس فإنهم سيكتشفون عكس ذلك، وهذا لا يمنع بالطبع أنني أقوم أحياناً بأداء العديد من الحركات الخطرة، وأتعرّض لبعض الحوادث لكنها ليست خطيرة.
? البعض يرى أنك تستخدم السحر في أعمالك... هل هذا صحيح؟
- غير صحيح ما يشاع حول استخدامي للسحر في ما أقوم به، خلال صناعة الأفلام وإنتاج المقاطع الآن، لكن أعترف بأني عندما كنت صغيراً كنت أستعين بالحيل السحرية مثلما يفعل السحرة، إنما كان هذا قبل سنوات عديدة مضت.
? من الداعم الأول لك أعمالك؟
- بالطبع أسرتي وخطيبتي هم الداعم الرئيسي لي. وبالمناسبة، سأقدم على الزواج في 28 ديسمبر المقبل، حيث سأقــيـم حفل زفافي على أحد شواطـــئ لـــوس أنجــلـيس.
? وهل تفكر بتصوير مراسم الزواج على طريقتك الخاصة وبثّه عبر مقطع فيديو؟
- (ضاحكاً)... على الأرجح لن أفعل ذلك، لأنه لن يكون هناك مجال للعمل في ذلك اليوم.