ياسر أبل لـ «الراي»: إعادة مخططها لتشمل موقع جنوب مدينة «صباح الأحمد»
«الخيران الجديدة» ... 60 ألف وحدة سكنية
• تحرير الأراضي ... اللبنة الأساسية لحـل القضـية التي وضعت بوقت شبه قياسي
• ما كان لهذا الإنجاز أن يتحقق لولا جهود رئيسي وأعضاء السلطتين
• الرئيس الغانم تبنى استفتاء آراء المواطن للوقوف على أولوياته ... فتصدرت القضية الإسكانية
• ما كان لهذا الإنجاز أن يتحقق لولا جهود رئيسي وأعضاء السلطتين
• الرئيس الغانم تبنى استفتاء آراء المواطن للوقوف على أولوياته ... فتصدرت القضية الإسكانية
أعلن وزيرالدولة لشؤون الإسكان ياسر أبل، أن الوزارة ستشرع فور تسلّمها موقع «جنوب مدينة صباح الاحمد»، بإعادة مخطط مدينة الخيران السكنية، لتشمل هذا الموقع الجديد، موضحاً ان «الخيران، كانت تستوعب 35 ألف وحدة سكنية، وباضافة هذا الموقع الذي يستوعب 25 ألف وحدة، فإن الاجمالي سيصبح 60 ألف وحدة سكنية».
وقال أبل في تصريح لـ «الراي» ان مدينة الخيران بموقعها الجديد، ستنفذ فورالانتهاء من تنفيذ مدينتي المطلاع، وجنوب سعد العبدالله بالتوالي.
وأضاف: «اليوم وبحمد الله وفضله، ثم بتضافر الجهود الحكومية والنيابية، يمكننا القول إن اللبنة الاساسية لحل القضية الاسكانية وضعت، بعد تجاوز أكبر معضلة في القضية، والمتمثلة بتحرير الأراضي»، معتبراً ان «هذه اللبنة وضعت بوقت شبه قياسي، ولم يتبق سوى جزء بسيط حتى تكتمل، من خلال تحرير بعض الاراضي، ونقل بعض معسكرات وزارة الدفاع التي أبلغنا وزير الدفاع الشيخ خالد الجراح، ان الوزارة ستتنازل عن مواقعها لمصلحة الرعاية السكنية».
وتابع، «ها نحن اليوم بعد تسلم وتحرير موقع مدينة جنوب سعد العبدالله، المخصصة لبناء ما يزيد على 40 ألف وحدة سكنية، سنتسلم المنطقة الواقعة جنوب مدينة صباح الاحمد السكنية، وهي المحاذية لمدينة الخيران السكنية، وسيتم ضمها لركب الاراضي المحررة منذ تبني السلطتين، القضية الاسكانية...أولى أولويات المواطنين».
وبيّن أبل: «في هذا المقام الذي تم خلاله حل أساس الإشكالية في معالجة القضية، ومعضلتها الرئيسة المتمثلة بتحرير الاراضي، يمكنني القول، ان هذا الانجازما كان يتحقق، لولا جهود رئيسي، وأعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية، والمتمثلة بالدور الذي قام به رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، الذي تبنى استفتاء آراء المواطن الكويتي للوقوف على اولوياته، وتصدرتها معالجة القضية الاسكانية، وكذلك أعضاء المجلس، الذين جعلوا هذه القضية أولى الاولويات، وأيضاً سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، الذي أصدر توجيهاته الواضحة، لتذليل العقبات وتسخير الامكانات، لمعالجة هذه القضية، معالجة شاملة مع منحي الصلاحيات كافة، وكانت ثقته لتحقيق هذه الغاية».
وزاد «واليوم بعد انتهاء المسح الزلزالي، لموقع جنوب مدينة صباح الاحمد، الذي قامت به وزارة النفط، والتي لم تدخر جهداً في سبيل تحرير الاراضي منذ اليوم الاول، الذي تولى به الدكتور علي العمير مهمته الوزارية، وكان دوره واضحاً وأساسياً، سيتم وضع هذه المنطقة ضمن المخطط الجديد لمدينة الخيران السكنية لتشمل 60 ألف وحدة سكنية، 25 ألفا منها في موقع جنوب صباح الاحمد، و35 ألفا الأخرى في موقع مدينة الخيران، وبهذا العدد تصبح الخيران من أكبر المدن الاسكانية».
ونوه، الى ان «وزارة الاسكان، ستبدأ من الآن، إعادة تخطيط مدينة الخيران السكنية التي ستدخل حيز التنفيذ، بعد مدينتي المطلاع، ثم جنوب سعد العبدالله على التوالي» .
وبين أبل، ان «الوزارة تجاوزت اليوم، إشكالية معالجة القضية، بخطوة تحرير الاراضي خاصة، وان أي اشكاليات أخرى، يمكن معالجتها، وتجاوزها في حال توافر الاراضي، أما اذا كانت غير متاحة أو لم تتوافر، فإن المعالجة ستكون صعبة إن لم تكن مستحيلة».
وقال أبل في تصريح لـ «الراي» ان مدينة الخيران بموقعها الجديد، ستنفذ فورالانتهاء من تنفيذ مدينتي المطلاع، وجنوب سعد العبدالله بالتوالي.
وأضاف: «اليوم وبحمد الله وفضله، ثم بتضافر الجهود الحكومية والنيابية، يمكننا القول إن اللبنة الاساسية لحل القضية الاسكانية وضعت، بعد تجاوز أكبر معضلة في القضية، والمتمثلة بتحرير الأراضي»، معتبراً ان «هذه اللبنة وضعت بوقت شبه قياسي، ولم يتبق سوى جزء بسيط حتى تكتمل، من خلال تحرير بعض الاراضي، ونقل بعض معسكرات وزارة الدفاع التي أبلغنا وزير الدفاع الشيخ خالد الجراح، ان الوزارة ستتنازل عن مواقعها لمصلحة الرعاية السكنية».
وتابع، «ها نحن اليوم بعد تسلم وتحرير موقع مدينة جنوب سعد العبدالله، المخصصة لبناء ما يزيد على 40 ألف وحدة سكنية، سنتسلم المنطقة الواقعة جنوب مدينة صباح الاحمد السكنية، وهي المحاذية لمدينة الخيران السكنية، وسيتم ضمها لركب الاراضي المحررة منذ تبني السلطتين، القضية الاسكانية...أولى أولويات المواطنين».
وبيّن أبل: «في هذا المقام الذي تم خلاله حل أساس الإشكالية في معالجة القضية، ومعضلتها الرئيسة المتمثلة بتحرير الاراضي، يمكنني القول، ان هذا الانجازما كان يتحقق، لولا جهود رئيسي، وأعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية، والمتمثلة بالدور الذي قام به رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، الذي تبنى استفتاء آراء المواطن الكويتي للوقوف على اولوياته، وتصدرتها معالجة القضية الاسكانية، وكذلك أعضاء المجلس، الذين جعلوا هذه القضية أولى الاولويات، وأيضاً سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، الذي أصدر توجيهاته الواضحة، لتذليل العقبات وتسخير الامكانات، لمعالجة هذه القضية، معالجة شاملة مع منحي الصلاحيات كافة، وكانت ثقته لتحقيق هذه الغاية».
وزاد «واليوم بعد انتهاء المسح الزلزالي، لموقع جنوب مدينة صباح الاحمد، الذي قامت به وزارة النفط، والتي لم تدخر جهداً في سبيل تحرير الاراضي منذ اليوم الاول، الذي تولى به الدكتور علي العمير مهمته الوزارية، وكان دوره واضحاً وأساسياً، سيتم وضع هذه المنطقة ضمن المخطط الجديد لمدينة الخيران السكنية لتشمل 60 ألف وحدة سكنية، 25 ألفا منها في موقع جنوب صباح الاحمد، و35 ألفا الأخرى في موقع مدينة الخيران، وبهذا العدد تصبح الخيران من أكبر المدن الاسكانية».
ونوه، الى ان «وزارة الاسكان، ستبدأ من الآن، إعادة تخطيط مدينة الخيران السكنية التي ستدخل حيز التنفيذ، بعد مدينتي المطلاع، ثم جنوب سعد العبدالله على التوالي» .
وبين أبل، ان «الوزارة تجاوزت اليوم، إشكالية معالجة القضية، بخطوة تحرير الاراضي خاصة، وان أي اشكاليات أخرى، يمكن معالجتها، وتجاوزها في حال توافر الاراضي، أما اذا كانت غير متاحة أو لم تتوافر، فإن المعالجة ستكون صعبة إن لم تكن مستحيلة».