أبرزها الدعوة إلى الجمعية العمومية وإجراء الانتخابات مبكراً
الأحمد : اتحاد بريطانيا يتجاهل مطالب «الراية» لإصلاح الانتخابات
براك الأحمد
قال المنسق العام لقائمة الراية في المملكة المتحدة وإيرلندا براك الأحمد أن القائمة تقدمت إلى رئيس الهيئة الإدارية للاتحاد الوطني لطلبة الكويت - فرع المملكة المتحدة وايرلندا بكتاب عن المطالب النقابية الإصلاحية للعملية الإنتخابية والتي تتمثل في الإعلان المبكر للدعوة للجمعية العمومية والانتخابات ووضع صندوق اقتراع خاص في العاصمة الإيرلندية دبلن تسهيلاً للطلاب والطالبات الدارسين في إيرلندا.
وقال الأحمد في تصريح ان من بين المطالب الأخرى التي تقدمت بها القائمة إجراء الانتخابات في توقيت دراسي مناسب وملائم للطلبة وعدم عقد الجمعية العمومية في يوم دراسي كما حصل في العام النقابي السابق، بالإضافة إلى الكشف عما ترتب عن الاستقالات التي حصلت بالهيئة الإدارية وكذلك عقد مناظرة بين القوائم الطلابية.
وأضاف «إلى يومنا هذا لم تتلق القائمة أي رد من الهيئة الإدارية للاتحاد عن هذه المطالب النقابية الإصلاحية ما يدل على تجاهل واضح من القائمين على الاتحاد تجاه هذه المطالبات الطلابية التي تساهم بتسهيل الطلبة لحضور الانتخابات وممارسة حقهم باختيار ممثلهم ومن يدفاع عن حقوقهم ومطالبهم».
وكشف أن قائمة الراية تقدمت إلى القوائم الطلابية الأخرى بطلب مناظرة حيث وافق منسق قائمة الاتحاد الطلابي بالمناظرة وتم التنسيق مع أحد الإعلاميين لإدارة المناظرة إلا أن منسق قائمة المتحدون تجاهل دعوة المناظرة وتهرب منها بعد مرور أسبوع من تقديم قائمة الراية طلب المناظرة والتي تعد حقا أصيلا للجموع الطلابية بالمملكة المتحدة وايرلندا للتعرف على أطروحات وبرامج القوائم الطلابية المشاركة في الانتخابات ليختاروا ممثلهم بالاتحاد.
وقال الأحمد في تصريح ان من بين المطالب الأخرى التي تقدمت بها القائمة إجراء الانتخابات في توقيت دراسي مناسب وملائم للطلبة وعدم عقد الجمعية العمومية في يوم دراسي كما حصل في العام النقابي السابق، بالإضافة إلى الكشف عما ترتب عن الاستقالات التي حصلت بالهيئة الإدارية وكذلك عقد مناظرة بين القوائم الطلابية.
وأضاف «إلى يومنا هذا لم تتلق القائمة أي رد من الهيئة الإدارية للاتحاد عن هذه المطالب النقابية الإصلاحية ما يدل على تجاهل واضح من القائمين على الاتحاد تجاه هذه المطالبات الطلابية التي تساهم بتسهيل الطلبة لحضور الانتخابات وممارسة حقهم باختيار ممثلهم ومن يدفاع عن حقوقهم ومطالبهم».
وكشف أن قائمة الراية تقدمت إلى القوائم الطلابية الأخرى بطلب مناظرة حيث وافق منسق قائمة الاتحاد الطلابي بالمناظرة وتم التنسيق مع أحد الإعلاميين لإدارة المناظرة إلا أن منسق قائمة المتحدون تجاهل دعوة المناظرة وتهرب منها بعد مرور أسبوع من تقديم قائمة الراية طلب المناظرة والتي تعد حقا أصيلا للجموع الطلابية بالمملكة المتحدة وايرلندا للتعرف على أطروحات وبرامج القوائم الطلابية المشاركة في الانتخابات ليختاروا ممثلهم بالاتحاد.