تبدأ بـ «المطلاع» فجنوب «سعد العبدالله» وأخيراً «الخيران»
«المدن الكبرى» إلى التنفيذ في 2016
القضية الاسكانية في الاجندة الحكومية ، تنتقل من مرحلة «التعهد» الى حيز «العمل».
...وجنوب «سعد العبدالله « رسميا من اليوم في عهدة المؤسسة العامة للرعاية السكنية،على ان يبدأ تخطيطها ووضع مخططاتها في 2015، ومن ثم الانتقال الى «التنفيذ» في 2016 بعد المطلاع ، واخيرا «الخيران».
مصادر حكومية رفيعة المستوى قالت لـ «الراي» ان «المؤسسة» ستتسلم ارض جنوب «سعد العبدالله « من « البلدية « اليوم ، فيما ستشرع بتقسيم المنطقة الى خمس مراحل ، وستبدأ بتنفيذ الجاهزة منها قبل الانتهاء من ازالة معوقات المراحل الاخرى.
واشارت المصادر الى ان «المراحل الجاهزة للتخطيط تغطي زهاء 20 الف وحدة سكنية من دون اي معوقات ، ومن المتوقع ان يتم الشروع بالمرحلة الاولى في الربع الاول من العام 2015».
وأكدت حاجة «السكنية « للسنة المقبلة من اجل تنفيذ خطة تحرير الاراضي، وتوقيع العقود وتسلم مخططاتها ،ومن ثم تدخل حيز التنفيذ في بداية العام 2016 ، لافتة الى ان «مدينة المطلاع التي تضم 20 الف وحدة سكنية سيتم تسلم مخططاتها من الشركة المنفذة مرحليا ، بداية من العام 2015 وحتى شهر يوليو من العام ذاته ،على ان يليها بعد ذلك التنفيذ مباشرة بالاضافة الى بدء المراحل الاولى من جنوب سعد العبدالله».
ولفتت الى ان العام 2015 سيشهد ايضا علاوة على توقيع عقد تخطيط «سعد العبدالله» وتسلم مخططات «المطلاع» اللتين ستوفران 65 الف وحدة سكنية تقريبا، توقيع مخططات مدينة «الخيران»، بالاضافة الى الالتزام بتوزيع 12 الف وحدة سكنية وفق التعهد الذي سبق وان قطعته «المؤسسة» على نفسها.
وذكرت ان جل ما تحتاجه الحكومة في حل القضية الاسكانية ، هو الوقت والثقة بقدرتها على حل هذه الاشكالية التي وجدت نتيجة «تراكمات سنوات من البيروقراطية التي اوجدتها بعض التشريعات السابقة قبل تعديلها»، مشيرة الى ان «الحكومة في الوقت الراهن وفي مرحلة التخطيط ليست بحاجة الى اي تعديلات تشريعية علاوة على التي تمت في العام الحالي ، ولكن عند الشروع بمرحلة البناء في المدن الكبرى ستحتاج الى تعديلات تشريعية بحلول العام 2016».
وقالت المصادر «أن العام 2014 الذي تم خلاله تبني القضية الاسكانية كأولى اولويات المواطنين ومن ثم السلطتين، رسم خريطة طريق هذا الملف الشائك والمتشعب، وتحقق خلاله تحديد مواقع الاراضي المزمع تحريرها، ومنها ما تحرر فعليا وبعضها في طور التحرير خلال الفترة المقبلة، وكذلك تعديل التشريعات الاسكانية ناهيك عن ان الستار لن يسدل على هذا العام الا وقد اوفت المؤسسسة العامة للرعاية السكنية بتوزيعها السنوي بواقع 12 الف وحدة سكنية لم يتبق منها سوى توزيعات شقق شمال غرب الصليبخات وجابر الاحمد وقسائم غرب عبدالله مبارك والوفرة القائم».
...وجنوب «سعد العبدالله « رسميا من اليوم في عهدة المؤسسة العامة للرعاية السكنية،على ان يبدأ تخطيطها ووضع مخططاتها في 2015، ومن ثم الانتقال الى «التنفيذ» في 2016 بعد المطلاع ، واخيرا «الخيران».
مصادر حكومية رفيعة المستوى قالت لـ «الراي» ان «المؤسسة» ستتسلم ارض جنوب «سعد العبدالله « من « البلدية « اليوم ، فيما ستشرع بتقسيم المنطقة الى خمس مراحل ، وستبدأ بتنفيذ الجاهزة منها قبل الانتهاء من ازالة معوقات المراحل الاخرى.
واشارت المصادر الى ان «المراحل الجاهزة للتخطيط تغطي زهاء 20 الف وحدة سكنية من دون اي معوقات ، ومن المتوقع ان يتم الشروع بالمرحلة الاولى في الربع الاول من العام 2015».
وأكدت حاجة «السكنية « للسنة المقبلة من اجل تنفيذ خطة تحرير الاراضي، وتوقيع العقود وتسلم مخططاتها ،ومن ثم تدخل حيز التنفيذ في بداية العام 2016 ، لافتة الى ان «مدينة المطلاع التي تضم 20 الف وحدة سكنية سيتم تسلم مخططاتها من الشركة المنفذة مرحليا ، بداية من العام 2015 وحتى شهر يوليو من العام ذاته ،على ان يليها بعد ذلك التنفيذ مباشرة بالاضافة الى بدء المراحل الاولى من جنوب سعد العبدالله».
ولفتت الى ان العام 2015 سيشهد ايضا علاوة على توقيع عقد تخطيط «سعد العبدالله» وتسلم مخططات «المطلاع» اللتين ستوفران 65 الف وحدة سكنية تقريبا، توقيع مخططات مدينة «الخيران»، بالاضافة الى الالتزام بتوزيع 12 الف وحدة سكنية وفق التعهد الذي سبق وان قطعته «المؤسسة» على نفسها.
وذكرت ان جل ما تحتاجه الحكومة في حل القضية الاسكانية ، هو الوقت والثقة بقدرتها على حل هذه الاشكالية التي وجدت نتيجة «تراكمات سنوات من البيروقراطية التي اوجدتها بعض التشريعات السابقة قبل تعديلها»، مشيرة الى ان «الحكومة في الوقت الراهن وفي مرحلة التخطيط ليست بحاجة الى اي تعديلات تشريعية علاوة على التي تمت في العام الحالي ، ولكن عند الشروع بمرحلة البناء في المدن الكبرى ستحتاج الى تعديلات تشريعية بحلول العام 2016».
وقالت المصادر «أن العام 2014 الذي تم خلاله تبني القضية الاسكانية كأولى اولويات المواطنين ومن ثم السلطتين، رسم خريطة طريق هذا الملف الشائك والمتشعب، وتحقق خلاله تحديد مواقع الاراضي المزمع تحريرها، ومنها ما تحرر فعليا وبعضها في طور التحرير خلال الفترة المقبلة، وكذلك تعديل التشريعات الاسكانية ناهيك عن ان الستار لن يسدل على هذا العام الا وقد اوفت المؤسسسة العامة للرعاية السكنية بتوزيعها السنوي بواقع 12 الف وحدة سكنية لم يتبق منها سوى توزيعات شقق شمال غرب الصليبخات وجابر الاحمد وقسائم غرب عبدالله مبارك والوفرة القائم».