يَصدَح بأغنيته «الراي... للكويت» مساء غدٍ
نبيل شعيل: قناة «الراي» حصني الحصين الذي يصدّ عني... وبقية زملائي الفنانين
نبيل شعيل في الاستوديو
• حققت مكانة رفيعة
... وأفتخر بإطلالتي على شاشتها
• نافذة مهمة لأطلّ من خلالها
على جمهوري
... وأفتخر بإطلالتي على شاشتها
• نافذة مهمة لأطلّ من خلالها
على جمهوري
في سياق الاحتفالات بمرور 10 سنوات على انطلاق بث قناة «الراي» التلفزيونية، يصدح الفنان نبيل شعيل، عند التاسعة من مساء غدٍ، بأغنيته الجديدة «الراي... للكويت»، التي من المقرر إطلاقها على شاشة «الراي» ابتهاجاً بمرور عشريتها الأولى.
شعيل تحدث إلى «الراي» - التي التقته على هامش قيامه بتركيب الصوت لأغنيته الاحتفائية - وأثنى على قناة «الراي» الفضائية، مشيداً «بمصداقيتها، وتقديمها خدمة إعلامية متميزة، ليس للمشاهد الكويتي والخليجي فقط، بل للمتلقي في الفضاء العربي العريض».
أغنية «الراي... للكويت»، كتب كلماتها الشاعر مشعل الزاير، ووضع ألحانها الموسيقار نواف عبد الله، ومن توزيع وليد سلطان، ويقول مطلعها:
«بهالبلد مافي أحد
بطيب أهلها ما شهد
خيمة وعامود البلد
أميرنا وشعبه الوتد»
«بوشعيل» صرّح لـ «الراي» بالقول: «أفتخر بأنّ تلفزيون (الراي) من أوليات المحطات الكويتية الخاصّة، وهي برزت وحققت لها مكانة إعلامية رفيعة على نطاق الوطن العربي كله، من خلال ما تقدمه من برامج وتغطيات تشمل كل المجالات التي تهمّ المجتمع الكويتي بشكل خاص والخليجي والعربي عامة».
وأردف: «أنا شخصياً من الفنانين الذين يقدّرون قناة الراي، وأعتبرها نافذة مهمة لأطلّ من خلالها على جمهوري، كما أعتبرها حلقة الوصل في ما بيننا، وهي بمنزلة حصني الحصين الذي يصدّ عني وعن بقية زملائي الفنانين كل ما قد نتعرض له من مطبّات خلال عملنا».
وأكمل «بوشعيل»: «الأمر نفسه ينطبق على صحيفة «الراي» التي أتصفح كل أخبارها، وأحرص على نشر أخبار جديدي عبر صفحاتها الفنّية، وذلك لأبقى دوماً على تواصل مع كلّ أحبائي وجمهوري العزيز على نطاق الوطن العربي».
وتابع شعيل قائلاً: «لا أنسى قبل ذلك كله، تلك العلاقة الوطيدة والطيّبة التي تربطني مع كل القائمين على (الراي)، سواء على صعيد التلفزيون أم الجريدة، من رأس الهرم إلى قاعدته. وبهذه المناسبة لا يسعني سوى أن أتمنى التوفيق لهذه المؤسسة الإعلامية بوافر التقدم والازدهار، وأدعو الله أن يوفّق (الراي)، لنحتفل بها ومعها في المستقبل... بمناسبة يوبيلها الذهبي».
شعيل تحدث إلى «الراي» - التي التقته على هامش قيامه بتركيب الصوت لأغنيته الاحتفائية - وأثنى على قناة «الراي» الفضائية، مشيداً «بمصداقيتها، وتقديمها خدمة إعلامية متميزة، ليس للمشاهد الكويتي والخليجي فقط، بل للمتلقي في الفضاء العربي العريض».
أغنية «الراي... للكويت»، كتب كلماتها الشاعر مشعل الزاير، ووضع ألحانها الموسيقار نواف عبد الله، ومن توزيع وليد سلطان، ويقول مطلعها:
«بهالبلد مافي أحد
بطيب أهلها ما شهد
خيمة وعامود البلد
أميرنا وشعبه الوتد»
«بوشعيل» صرّح لـ «الراي» بالقول: «أفتخر بأنّ تلفزيون (الراي) من أوليات المحطات الكويتية الخاصّة، وهي برزت وحققت لها مكانة إعلامية رفيعة على نطاق الوطن العربي كله، من خلال ما تقدمه من برامج وتغطيات تشمل كل المجالات التي تهمّ المجتمع الكويتي بشكل خاص والخليجي والعربي عامة».
وأردف: «أنا شخصياً من الفنانين الذين يقدّرون قناة الراي، وأعتبرها نافذة مهمة لأطلّ من خلالها على جمهوري، كما أعتبرها حلقة الوصل في ما بيننا، وهي بمنزلة حصني الحصين الذي يصدّ عني وعن بقية زملائي الفنانين كل ما قد نتعرض له من مطبّات خلال عملنا».
وأكمل «بوشعيل»: «الأمر نفسه ينطبق على صحيفة «الراي» التي أتصفح كل أخبارها، وأحرص على نشر أخبار جديدي عبر صفحاتها الفنّية، وذلك لأبقى دوماً على تواصل مع كلّ أحبائي وجمهوري العزيز على نطاق الوطن العربي».
وتابع شعيل قائلاً: «لا أنسى قبل ذلك كله، تلك العلاقة الوطيدة والطيّبة التي تربطني مع كل القائمين على (الراي)، سواء على صعيد التلفزيون أم الجريدة، من رأس الهرم إلى قاعدته. وبهذه المناسبة لا يسعني سوى أن أتمنى التوفيق لهذه المؤسسة الإعلامية بوافر التقدم والازدهار، وأدعو الله أن يوفّق (الراي)، لنحتفل بها ومعها في المستقبل... بمناسبة يوبيلها الذهبي».