مثّلت «الفيديو كليب» مع الممثل الفرنسي فرانك فانيو
ليلا المغربية تواجه خيانة حبيبها في ... «تبغيني بزّاف»
ليلا المغربية في مشهد من الفيديو كليب
برفقة الممثل الفرنسي فرانك فانيو
ليلا المغربية
ليلا المغربية تتعرض للخيانة من حبيبها الفرنسي فرانك فانيو... في شمال فرنسا!
هذه فكرة فيديو كليب أغنية "تبغيني بزّاف" الذي طرحته الفنانة ليلا المغربية قبل أيام عبر قناتها على "يوتيوب" بعدما انتهت من تصويره بقيادة المخرج البلجيكي كارلان نغادو، وذلك بعدما أعادت توزيع الأغنية الأصلية "Besame" قبل أن تضمّها إلى ألبومها المقبل الذي تضع عليه اللمسات الأخيرة تحت إشراف مهندس الصوت البلجيكي بيتر سولدان، استعداداً لتوزيعه على نطاق العالم كله في الفترة المقبلة.
ليلا صرحت لـ "الراي" بقولها: "منذ فترة طويلة كنت أطمح إلى أداء الأغنية اللاتينية (Besame) بشكل مختلف عمّا قدّمته صاحبتها الأصلية الفنانة المكسيكية كونسويلو فيلازكيز في العام 1941، وبشكل مغاير أيضاً عمّا تغنّى به من بعدها كبار الفنانين أمثال داليدا، أندريه بوتشلي، أديث بياف وفرقة البيتلز وغيرهم الكثير"، مضيفة: "سنحت لي الفرصة أخيراً لتحقيق ذلك في ألبومي المقبل الذي أحضّر له حالياً، فأعدت توزيعها في فرنسا مع الموزعين فابريس ديبي وهيرف كوسيون، كما أضفت إليها بعض الكلمات المغربية والفرنسية والإنكليزية وغيّرت اسمها إلى (تبغيني بزّاف)".
وعن تفاصيل الألبوم الجديد أوضحت قائلة "إنه يضمّ عشرة أغان متنوعة في ألحانها ما بين الغربي مثل الفرنسي والإسباني، متعاونة مع عدد من الموزّعين أمثال فابريس ديبي ورانو وأزايا وهيرف كوسيون، والعربي مثل المصري والمغربي والخليجي، وفي الأخير تعاونت مع الفنان الإماراتي فايز السعيد كملحّن".
وأشارت إلى الجهة التي تتصدى لانتاج الألبوم بالقول: "حملت على عاتقي انتاج الألبوم كاملاً، واتفقت مع إحدى الشركات الأميركية على توزيعه في الدول الأوروبية، كما سأتفاوض مع شركتي (روتانا) و (بلاتينيوم) لمنح إحداهما أحقّية توزيعه على نطاق الوطن العربي".
وأردفت: "بعد النجاح والقبول اللذين حققتهما الأغنية لدى جمهوري، قررت أن أدعم ذلك النجاح بتصويرها فيديو كليب بقيادة المخرج البلجيكي كارلان لتبثّ بشكل حصري على قناة (أرابيكا)، إضافة إلى قناتي في (يوتيوب)"، مبينة: "تكلفّت شخصياً بكل المصاريف الإنتاجية لأنني أرغب في أن يكون عملي متكاملاً لا ينقصه شيء".
وحول فكرة الكليب أشارت إلى أنها "تدور في جوّ غجري بسيط حول ليلا التي يخونها حبيبها، الذي جسّد دوره الممثل الفرنسي فرانك فانيو، مع راقصة فلامنغو، لتتحول بدورها إلى راقصة، ثمّ تضطر في النهاية إلى تركه، وجرى التصوير في الشمال الفرنسي".
هذه فكرة فيديو كليب أغنية "تبغيني بزّاف" الذي طرحته الفنانة ليلا المغربية قبل أيام عبر قناتها على "يوتيوب" بعدما انتهت من تصويره بقيادة المخرج البلجيكي كارلان نغادو، وذلك بعدما أعادت توزيع الأغنية الأصلية "Besame" قبل أن تضمّها إلى ألبومها المقبل الذي تضع عليه اللمسات الأخيرة تحت إشراف مهندس الصوت البلجيكي بيتر سولدان، استعداداً لتوزيعه على نطاق العالم كله في الفترة المقبلة.
ليلا صرحت لـ "الراي" بقولها: "منذ فترة طويلة كنت أطمح إلى أداء الأغنية اللاتينية (Besame) بشكل مختلف عمّا قدّمته صاحبتها الأصلية الفنانة المكسيكية كونسويلو فيلازكيز في العام 1941، وبشكل مغاير أيضاً عمّا تغنّى به من بعدها كبار الفنانين أمثال داليدا، أندريه بوتشلي، أديث بياف وفرقة البيتلز وغيرهم الكثير"، مضيفة: "سنحت لي الفرصة أخيراً لتحقيق ذلك في ألبومي المقبل الذي أحضّر له حالياً، فأعدت توزيعها في فرنسا مع الموزعين فابريس ديبي وهيرف كوسيون، كما أضفت إليها بعض الكلمات المغربية والفرنسية والإنكليزية وغيّرت اسمها إلى (تبغيني بزّاف)".
وعن تفاصيل الألبوم الجديد أوضحت قائلة "إنه يضمّ عشرة أغان متنوعة في ألحانها ما بين الغربي مثل الفرنسي والإسباني، متعاونة مع عدد من الموزّعين أمثال فابريس ديبي ورانو وأزايا وهيرف كوسيون، والعربي مثل المصري والمغربي والخليجي، وفي الأخير تعاونت مع الفنان الإماراتي فايز السعيد كملحّن".
وأشارت إلى الجهة التي تتصدى لانتاج الألبوم بالقول: "حملت على عاتقي انتاج الألبوم كاملاً، واتفقت مع إحدى الشركات الأميركية على توزيعه في الدول الأوروبية، كما سأتفاوض مع شركتي (روتانا) و (بلاتينيوم) لمنح إحداهما أحقّية توزيعه على نطاق الوطن العربي".
وأردفت: "بعد النجاح والقبول اللذين حققتهما الأغنية لدى جمهوري، قررت أن أدعم ذلك النجاح بتصويرها فيديو كليب بقيادة المخرج البلجيكي كارلان لتبثّ بشكل حصري على قناة (أرابيكا)، إضافة إلى قناتي في (يوتيوب)"، مبينة: "تكلفّت شخصياً بكل المصاريف الإنتاجية لأنني أرغب في أن يكون عملي متكاملاً لا ينقصه شيء".
وحول فكرة الكليب أشارت إلى أنها "تدور في جوّ غجري بسيط حول ليلا التي يخونها حبيبها، الذي جسّد دوره الممثل الفرنسي فرانك فانيو، مع راقصة فلامنغو، لتتحول بدورها إلى راقصة، ثمّ تضطر في النهاية إلى تركه، وجرى التصوير في الشمال الفرنسي".