لتعريفهم على نشاط الاستكشاف والحفر والإنتاج
«البترول الكويتية» تصدر قصة نفطية للأطفال
أصدرت مؤسسة البترول الكويتية قصة نفطية جديدة للأطفال بعنوان «من حقل برقان إلى موانئ اليابان»، من تأليف الدكتورة زهرة أحمد علي تعكس نشاط الاستكشاف والحفر والانتاج.
وقال نائب العضو المنتدب للعلاقات وتقنية المعلومات في مؤسسة البترول الكويتية الشيخ فيصل جابر الاحمد الصباح، إن اصدار القصة يأتي في اطار مشروع «نفطي» للثقافة النفطية الذي يستهدف الفئة العمرية من 9-13 سنة، ويسعى لغرس الثقافة النفطية لدى النشء وتعريفهم بالثروة الوطنية النفطية لدولة الكويت، التي تمثل عصب الاقتصاد المحلي الوطني».
وأشاد الشيخ فيصل الصباح بالتعاون المثمر مع الدكتورة زهرة أحمد علي المتخصصة في أدب الأطفال والعضو في الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية، التي سبق لها التعاون من قبل مع مؤسسة البترول الكويتية، من خلال تأليف قصص نفطية أخرى مثل «حكاية نفطان»، و«يخضور والبيئة».
وأكد حرص مؤسسة البترول الكويتية من خلال الإصدار الجديد، على تعريف الأطفال بالجهود المبذولة لاستكشاف واستخراج النفط والتقنيات الحديثة المطبقة، وجهود العاملين في شركة نفط الكويت لاستخراج الثروة النفطية الكويتية.
ومن جانبها قالت الدكتورة زهرة العلي إن الإصدار الثالث الجديد يجمع بين التثقيف والترفيه في القصة، لإثراء عقل الطفل بالمعرفة العلمية حول طريقة استكشاف واستخراج النفط، مستخدمة الخيال واللغة المبسطة، معززة بالرسوم التوضيحية الملونة والأحداث الشيقة.
وكانت مؤسسة البترول الكويتية أطلقت المشروع النفطي الثقافي الرائد العام الماضي، من خلال تنظيم عدد من الأنشطة الثقافية النفطية على مستوى الكويت، أولها كان في المركز الأميركاني الثقافي، والثاني في بيت عبدالله للرعاية التلطيفية.
ويعد هذا الإصدار الأول من نوعه في الصناعة النفطية العالمية، ويعد بمثابة مشروع ثقافي رائد وفريد من نوعه، إذ بذلت مؤسسة البترول الكويتية الجهود الممكنة ليجمع الكتاب بين المادة العلمية الدقيقة والعرض الأدبي الجميل، والرسوم التوضيحية والسرد القصصي المشوق، الذي يشحذ ملكة الفضول المعرفي لدى الاطفال ويحاكي خيالهم في المرحلة العمرية المستهدفة، ويدفع مداركهم نحو فهم قصة نشأة النفط كطاقة مختزنة في باطن الأرض، ومن ثم استخراجه كمصدر أساسي للطاقة.
وقال نائب العضو المنتدب للعلاقات وتقنية المعلومات في مؤسسة البترول الكويتية الشيخ فيصل جابر الاحمد الصباح، إن اصدار القصة يأتي في اطار مشروع «نفطي» للثقافة النفطية الذي يستهدف الفئة العمرية من 9-13 سنة، ويسعى لغرس الثقافة النفطية لدى النشء وتعريفهم بالثروة الوطنية النفطية لدولة الكويت، التي تمثل عصب الاقتصاد المحلي الوطني».
وأشاد الشيخ فيصل الصباح بالتعاون المثمر مع الدكتورة زهرة أحمد علي المتخصصة في أدب الأطفال والعضو في الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية، التي سبق لها التعاون من قبل مع مؤسسة البترول الكويتية، من خلال تأليف قصص نفطية أخرى مثل «حكاية نفطان»، و«يخضور والبيئة».
وأكد حرص مؤسسة البترول الكويتية من خلال الإصدار الجديد، على تعريف الأطفال بالجهود المبذولة لاستكشاف واستخراج النفط والتقنيات الحديثة المطبقة، وجهود العاملين في شركة نفط الكويت لاستخراج الثروة النفطية الكويتية.
ومن جانبها قالت الدكتورة زهرة العلي إن الإصدار الثالث الجديد يجمع بين التثقيف والترفيه في القصة، لإثراء عقل الطفل بالمعرفة العلمية حول طريقة استكشاف واستخراج النفط، مستخدمة الخيال واللغة المبسطة، معززة بالرسوم التوضيحية الملونة والأحداث الشيقة.
وكانت مؤسسة البترول الكويتية أطلقت المشروع النفطي الثقافي الرائد العام الماضي، من خلال تنظيم عدد من الأنشطة الثقافية النفطية على مستوى الكويت، أولها كان في المركز الأميركاني الثقافي، والثاني في بيت عبدالله للرعاية التلطيفية.
ويعد هذا الإصدار الأول من نوعه في الصناعة النفطية العالمية، ويعد بمثابة مشروع ثقافي رائد وفريد من نوعه، إذ بذلت مؤسسة البترول الكويتية الجهود الممكنة ليجمع الكتاب بين المادة العلمية الدقيقة والعرض الأدبي الجميل، والرسوم التوضيحية والسرد القصصي المشوق، الذي يشحذ ملكة الفضول المعرفي لدى الاطفال ويحاكي خيالهم في المرحلة العمرية المستهدفة، ويدفع مداركهم نحو فهم قصة نشأة النفط كطاقة مختزنة في باطن الأرض، ومن ثم استخراجه كمصدر أساسي للطاقة.