شعر
سُبْحانَ الله
وليد القلاف (الخراز)
اللّـهُ اللّـهُ اللّـهُ اللّـهْ
هُوَ رَبٌّ يُكْرِمُ مَنْ يَخْشاهْ
في وَحْـدانِيَّتِهِ أَحَدٌ
وَبِهِ لَهِجَتْ كُلُّ الْأَفْواهْ
مَنْ سَبَّحَهُ فَهُوَ النّاجي
وَمِنَ التَّسْبيحِ نَرى نُعْماهْ
ما شاءَ يَكونُ.. وَلَيْسَ لَهُ
مَثَلٌ شابَهَهُ أَوْ داناهْ
وَنَرى التَّقْديسَ لَهُ... لِنَرى
في التَّقْديسِ لَهُ ما أَرْضاهْ
كُلُّ الْأَحْياءِ تُنَـزِّهُهُ
إلّا مَنْ ضَلَّ بِهِ مَسْعاهْ
وَالنّورُ يَسيرُ بِقُدْرَتِهِ
مِنْ أَدْنى الْكَوْنِ إلى أَقْصاهْ
وَإذا أَبْصَـرْتَ مَسيرَتَهُ
بِالْقَلْبِ فَقُلْ: سُبْحانَ اللّهْ
www.waleed-alqalaf.blogspot.com
هُوَ رَبٌّ يُكْرِمُ مَنْ يَخْشاهْ
في وَحْـدانِيَّتِهِ أَحَدٌ
وَبِهِ لَهِجَتْ كُلُّ الْأَفْواهْ
مَنْ سَبَّحَهُ فَهُوَ النّاجي
وَمِنَ التَّسْبيحِ نَرى نُعْماهْ
ما شاءَ يَكونُ.. وَلَيْسَ لَهُ
مَثَلٌ شابَهَهُ أَوْ داناهْ
وَنَرى التَّقْديسَ لَهُ... لِنَرى
في التَّقْديسِ لَهُ ما أَرْضاهْ
كُلُّ الْأَحْياءِ تُنَـزِّهُهُ
إلّا مَنْ ضَلَّ بِهِ مَسْعاهْ
وَالنّورُ يَسيرُ بِقُدْرَتِهِ
مِنْ أَدْنى الْكَوْنِ إلى أَقْصاهْ
وَإذا أَبْصَـرْتَ مَسيرَتَهُ
بِالْقَلْبِ فَقُلْ: سُبْحانَ اللّهْ
www.waleed-alqalaf.blogspot.com