اتحاد الطلبة: استياء وتذمّر بين الجموع الطلابية بسبب صعوبات السحب والإضافة
500 مستجد سحبوا قبولهم من «التطبيقي»
حجرف الحجرف
• 1000 طالب لم يتمكنوا من استكمال جداولهم الدراسية في «الأساسية» و700 في «التجارية» و290 في «التكنولوجية»
• حسن المطيري: فترة إضافية للسحب والإضافة للطلبة المستمرين من 13 إلى 15 الجاري
• حسن المطيري: فترة إضافية للسحب والإضافة للطلبة المستمرين من 13 إلى 15 الجاري
سحب نحو 500 طالب وطالبة قبولهم من كليات ومعاهد الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، وذلك بسبب قبول الهيئة لاعداد كبيرة من الطلبة بعيدا عن رغباتهم الاساسية، ولعدم استجابة عمادة القبول والتسجيل لطلبات تعديل الرغبات، واجبارهم على التقدم للقبول في الفصل الدراسي الثاني.
واشتكى طلبة الهيئة من بطء إجراءات التسجيل، وتقصير بعض المسؤولين في اداء مهامهم، وعدم توفير شعب دراسية كافية.
وعلمت «الراي» من مصادر مطلعة في الهيئة أن نحو 1000 طالب وطالبة لم يتمكنوا من استكمال جداولهم الدراسية في كلية التربية الاساسية، و700 في كلية الدراسات التجارية، و290 طالبا في كلية الدراسات التكنولوجية، بسبب العطل المستمر في نظام التسجيل «البانر»، إضافة الى عدم وجود شعب دراسية كافية.
ومن أزمة القبول الى أزمة الشعب المغلقة، اتفق طلاب وطالبات الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، على ان هناك عدداً هائلاً من المشاكل التي تواجههم، اكثرها يتجلى عند تسجيل المواد من حيث عدم توافر شعب دراسية للطلبة.
وقال رئيس الاتحاد العام لطلبة ومتدربي الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب عبدالمحسن عبدالله الشمري، «هناك مشاكل كثيرة واجهت طلاب وطالبات الهيئة خلال عملية تسجيل المقررات والسحب والإضافة إضافة لشح المقررات المطروحة أمامهم للتسجيل فيها».
وطالب الشمري بتمديد فترة السحب والإضافة لإتاحة الفرصة للطلاب والطالبات للتسجيل بالمقررات التي تساعدهم على التخرج، مشيرا إلى أن دوام أعضاء هيئة التدريس بدأ الأحد الفائت، وأن الاتحاد قام بالتنسيق مع عدد من الاقسام العلمية لطرح شعب دراسية جديدة لمساعدة الطلبة، وأبدت الاقسام العلمية تعاونها مع الاتحاد، ولذلك فإن هناك ضرورة ملحة لتمديد فترة السحب والإضافة حفاظا على مستقبل الطلبة.
وأوضح الشمري، أن «هناك استياء وتذمرا بين الجموع الطلابية بسبب الصعوبات التي واجهتهم في عملية السحب والإضافة، وهناك ضرورة ملحة لعملية التمديد»، مناشدا مدير عام الهيئة الدكتور أحمد الأثري، بتمديد فترة السحب والإضافة، «رأفة بأبنائه وبناته طلاب وطالبات الهيئة»، مؤكدا أن «الاتحاد وفي حال لم تستجب الهيئة لمطالبه فلن يكون أمامه سوى الوقوف مع الجموع الطلابية المتذمرة والتي طالبته بتنظيم اعتصام طلابي أمام ديوان عام الهيئة على خلفية المشاكل والصعوبات التي واجهتهم».
من جانبه، أفاد عميد القبول والتسجيل بالانابة حسن المطيري، بأنه «تم تحديد فترة اضافية خاصة بالانسحاب والاضافة للطلبة المستمرين، وذلك من 13 الى 15 الجاري، وذلك مراعاة لان عملية تسجيل الطلبة المستمرين قبل بداية الدراسة تطبق لاول مرة في كليات الهيئة».
وقال المطيري، ان «العمادة أوصت بضرورة مراجعة الطلبة الذين لديهم مشاكل بالشعب المغلقة مساعدي العمداء في الكليات ورؤساء الاقسام العلمية التابعة لها هذه المقررات، لكي يقوموا بالاجراءات اللازمة كافة، لتذليل مشاكل التسجيل كما يمكن للطلبة معرفة مواعيد تسجيلهم بالدخول على موقع الهيئة الالكتروني».
?واستنكر المنسق العام لقائمة الوحدة الإسلامية في الهيئة علي الصفار، عودة أزمة الشعب المغلقة من جديد، وعدم توظيف أستاذة لسد النقص في الأقسام العلمية في كل الكليات، مؤكدا أن الطالب يعاني من هذه الأزمة حيث من الممكن أن يتعطل الطالب فصلاً دراسياً أو أكثر بسبب مشاكل التسجيل، ومن عدم قدرة نظام التسجيل الإلكتروني على استيعاب الطلبة وتسجيلهم».
وختم الصفار، «على كل مسؤول أن يتحمل مسؤوليته ويعاهد الطلبة ألا تتكرر هذه المشكلة، وإذا لم يكن قادراً على علاج مثل هذه المشكلة فليتقدم باستقالته ويتيح المجال لآخرين، فربما هناك من يستطيع أن يتحمل المسؤولية».
وقال الطالب إسلام الحسين، ان «عدد الطلاب الذين تقدموا للتسجيل في الهيئة كبير جدا، ووجدنا ازدحاما شديدا على موقع الهيئة والشعب الدراسية، وأثر ذلك على عدم استطاعتنا التسجيل المناسب واستكمال الجداول، وهذا يؤكد انه اذا استمر الحال على وضعه فسأتخرج بعد 6 أعوام».
وطالب الحسين، ضرورة تدخل المسؤولين في الهيئة وايجاد حلول سريعة لإنهاء معاناة الطلبة حتى لا تحدث أي مشاكل قد تعرقل مسيرتهم العلمية، مردفا ان «كل مرة نريد التسجيل يقولون لنا ان (السيستم) مغلق فننتظر الافراج من قبل هذا السستم، حتى يتسنى لنا تسجيل موادنا للكورس المقبل، وهذا تعطيل لطلبة التربية البدنية، وربما نفقد هذا الكورس ما بين السستم المغلق، والتوجيهات التي لم تفيدنا بشيء».
وقال الطالب علي القطان، ان «كبرى المشاكل التي تواجه الطالب اثناء تسجيل المواد هي عدم توافر الشعب، ومعظم الطلبة التي تطلب المساعدة من القائمة تكون مشكلتهم هي اغلاق الشعب وعدم توافر مواد متاحة»، متسائلا «كيف يستطيع الطالب ان يتخرج بهذه الطريقة التي تطبقها الهئية، وعدم توفير شعب كافية للطلبة المستمرين او المستجدين فهذه الطريقة تعرقل مسيرة الطالب للتخرج، وتطيل من المدة التي يستمر فيها داخل جدران الكلية».
وقال الطالب خالد البحر، ان «طلاب وطالبات الهيئة يواجهون العديد من المشاكل واغلب تلك المشاكل تتمثل في عدم توافر المواد، وهذا ما يعرقل المسيرة التعليمة للطالب حيث يضطر بتأجيل بعض المواد الى الفصل الدراسي المقبل بسبب عدم حصوله على شعبة مناسبة او توافر مواد»، موضحا ان «الطلبة يتسابقون في فترة التسجيل الاولى حتى يحجزون المقاعد وربما بعض من الذين يتقدمون للتسجيل المبكر لا يجد شعباً، فما بالك بمن يريد التسجيل متأخرا».
أداء ضعيف للطلبة في اختبارات القدرات لكليتي «الأساسية» و«الدراسات التجارية»
استقبلت كلية التربية الاساسية، وكلية الدراسات التجارية، نحو 500 طالب وطالبة من المستجدين لتأدية اختبارات القدرات.
وقالت مصادر مطلعة، في عمادة القبول والتسجيل، ان «عددا كبيرا من هؤلاء الطلبة كان أداؤهم ضعيفا في اللغة الإنكليزية، واللغة العربية، وذلك نتيجة ضعف التعليم في مدارس الثانوية».
واضافت المصادر، أن «هذه المشكلة تعد احدى الركائز الاساسية للتسرب الطلابي من كليات ومعاهد الهيئة، بسبب ضعف أدائهم التدريسي».
مواعيد مراجعة المستجدّين لمعاهد التدريب والدورات الخاصة
هنأ نائب المدير العام لشؤون التدريب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب المهندس حجرف فلاح الحجرف، إدارة الهيئة وأعضاء هيئتي التدريب والتدريس وجميع العاملين في الهيئة بمناسبة بدء العام التدريبي 2014/ 2015، متمنيا للجميع عام خير موفقا بالأعمال مليئا بالانجازات.
من جانبه، تمنى مدير إدارة قبول وتسجيل المتدربين المهندس حسن الزنكي للمقبولين النجاح والتوفيق مناشدا المقبولين من حملة شهادة الثانوية العامة مراجعة المعاهد حسب المواعيد الموضحة في الجدول مصطحبين معهم 4 صور شخصية وصورة عن البطاقة المدنية وصورة من شهادة الميلاد وذلك لاستكمال الإجراءات الخاصة بالقبول.
وأفاد المهندس الزنكي، أنه «تم فتح باب التحويل بين المعاهد لحملة الشهادة الثانوية أو ما يعادلها فقط حسب شروط وضوابط تم اعتمادها من قبل لجنة شؤون التدريب، وأهمها أن يكون المتدرب مقيدا مستمرا في أحد معاهد التدريب واجتاز فصلا تدريبيا واحدا فقط، ويجب أن تنطبق عليه شروط القبول في المعهد المراد التحويل إليه، وذلك حسب الامكانيات والشواغر المتاحة في معاهد التدريب والدورات التدريبية الخاصة، وعلى من يرغب في التحويل استكمال استمارة التحويل من المعهد المقيد به واعتمادها من مدير المعهد ومن ثم تسليمها للمعهد المطلوب التحويل إليه، على أن يكون ذلك خلال فترة التحويل وإعادة القيد والتي تنتهي يوم الخميس 18 الجاري، ولن يتم قبول أي طلبات تقدم بعد هذا التاريخ.
واشتكى طلبة الهيئة من بطء إجراءات التسجيل، وتقصير بعض المسؤولين في اداء مهامهم، وعدم توفير شعب دراسية كافية.
وعلمت «الراي» من مصادر مطلعة في الهيئة أن نحو 1000 طالب وطالبة لم يتمكنوا من استكمال جداولهم الدراسية في كلية التربية الاساسية، و700 في كلية الدراسات التجارية، و290 طالبا في كلية الدراسات التكنولوجية، بسبب العطل المستمر في نظام التسجيل «البانر»، إضافة الى عدم وجود شعب دراسية كافية.
ومن أزمة القبول الى أزمة الشعب المغلقة، اتفق طلاب وطالبات الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، على ان هناك عدداً هائلاً من المشاكل التي تواجههم، اكثرها يتجلى عند تسجيل المواد من حيث عدم توافر شعب دراسية للطلبة.
وقال رئيس الاتحاد العام لطلبة ومتدربي الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب عبدالمحسن عبدالله الشمري، «هناك مشاكل كثيرة واجهت طلاب وطالبات الهيئة خلال عملية تسجيل المقررات والسحب والإضافة إضافة لشح المقررات المطروحة أمامهم للتسجيل فيها».
وطالب الشمري بتمديد فترة السحب والإضافة لإتاحة الفرصة للطلاب والطالبات للتسجيل بالمقررات التي تساعدهم على التخرج، مشيرا إلى أن دوام أعضاء هيئة التدريس بدأ الأحد الفائت، وأن الاتحاد قام بالتنسيق مع عدد من الاقسام العلمية لطرح شعب دراسية جديدة لمساعدة الطلبة، وأبدت الاقسام العلمية تعاونها مع الاتحاد، ولذلك فإن هناك ضرورة ملحة لتمديد فترة السحب والإضافة حفاظا على مستقبل الطلبة.
وأوضح الشمري، أن «هناك استياء وتذمرا بين الجموع الطلابية بسبب الصعوبات التي واجهتهم في عملية السحب والإضافة، وهناك ضرورة ملحة لعملية التمديد»، مناشدا مدير عام الهيئة الدكتور أحمد الأثري، بتمديد فترة السحب والإضافة، «رأفة بأبنائه وبناته طلاب وطالبات الهيئة»، مؤكدا أن «الاتحاد وفي حال لم تستجب الهيئة لمطالبه فلن يكون أمامه سوى الوقوف مع الجموع الطلابية المتذمرة والتي طالبته بتنظيم اعتصام طلابي أمام ديوان عام الهيئة على خلفية المشاكل والصعوبات التي واجهتهم».
من جانبه، أفاد عميد القبول والتسجيل بالانابة حسن المطيري، بأنه «تم تحديد فترة اضافية خاصة بالانسحاب والاضافة للطلبة المستمرين، وذلك من 13 الى 15 الجاري، وذلك مراعاة لان عملية تسجيل الطلبة المستمرين قبل بداية الدراسة تطبق لاول مرة في كليات الهيئة».
وقال المطيري، ان «العمادة أوصت بضرورة مراجعة الطلبة الذين لديهم مشاكل بالشعب المغلقة مساعدي العمداء في الكليات ورؤساء الاقسام العلمية التابعة لها هذه المقررات، لكي يقوموا بالاجراءات اللازمة كافة، لتذليل مشاكل التسجيل كما يمكن للطلبة معرفة مواعيد تسجيلهم بالدخول على موقع الهيئة الالكتروني».
?واستنكر المنسق العام لقائمة الوحدة الإسلامية في الهيئة علي الصفار، عودة أزمة الشعب المغلقة من جديد، وعدم توظيف أستاذة لسد النقص في الأقسام العلمية في كل الكليات، مؤكدا أن الطالب يعاني من هذه الأزمة حيث من الممكن أن يتعطل الطالب فصلاً دراسياً أو أكثر بسبب مشاكل التسجيل، ومن عدم قدرة نظام التسجيل الإلكتروني على استيعاب الطلبة وتسجيلهم».
وختم الصفار، «على كل مسؤول أن يتحمل مسؤوليته ويعاهد الطلبة ألا تتكرر هذه المشكلة، وإذا لم يكن قادراً على علاج مثل هذه المشكلة فليتقدم باستقالته ويتيح المجال لآخرين، فربما هناك من يستطيع أن يتحمل المسؤولية».
وقال الطالب إسلام الحسين، ان «عدد الطلاب الذين تقدموا للتسجيل في الهيئة كبير جدا، ووجدنا ازدحاما شديدا على موقع الهيئة والشعب الدراسية، وأثر ذلك على عدم استطاعتنا التسجيل المناسب واستكمال الجداول، وهذا يؤكد انه اذا استمر الحال على وضعه فسأتخرج بعد 6 أعوام».
وطالب الحسين، ضرورة تدخل المسؤولين في الهيئة وايجاد حلول سريعة لإنهاء معاناة الطلبة حتى لا تحدث أي مشاكل قد تعرقل مسيرتهم العلمية، مردفا ان «كل مرة نريد التسجيل يقولون لنا ان (السيستم) مغلق فننتظر الافراج من قبل هذا السستم، حتى يتسنى لنا تسجيل موادنا للكورس المقبل، وهذا تعطيل لطلبة التربية البدنية، وربما نفقد هذا الكورس ما بين السستم المغلق، والتوجيهات التي لم تفيدنا بشيء».
وقال الطالب علي القطان، ان «كبرى المشاكل التي تواجه الطالب اثناء تسجيل المواد هي عدم توافر الشعب، ومعظم الطلبة التي تطلب المساعدة من القائمة تكون مشكلتهم هي اغلاق الشعب وعدم توافر مواد متاحة»، متسائلا «كيف يستطيع الطالب ان يتخرج بهذه الطريقة التي تطبقها الهئية، وعدم توفير شعب كافية للطلبة المستمرين او المستجدين فهذه الطريقة تعرقل مسيرة الطالب للتخرج، وتطيل من المدة التي يستمر فيها داخل جدران الكلية».
وقال الطالب خالد البحر، ان «طلاب وطالبات الهيئة يواجهون العديد من المشاكل واغلب تلك المشاكل تتمثل في عدم توافر المواد، وهذا ما يعرقل المسيرة التعليمة للطالب حيث يضطر بتأجيل بعض المواد الى الفصل الدراسي المقبل بسبب عدم حصوله على شعبة مناسبة او توافر مواد»، موضحا ان «الطلبة يتسابقون في فترة التسجيل الاولى حتى يحجزون المقاعد وربما بعض من الذين يتقدمون للتسجيل المبكر لا يجد شعباً، فما بالك بمن يريد التسجيل متأخرا».
أداء ضعيف للطلبة في اختبارات القدرات لكليتي «الأساسية» و«الدراسات التجارية»
استقبلت كلية التربية الاساسية، وكلية الدراسات التجارية، نحو 500 طالب وطالبة من المستجدين لتأدية اختبارات القدرات.
وقالت مصادر مطلعة، في عمادة القبول والتسجيل، ان «عددا كبيرا من هؤلاء الطلبة كان أداؤهم ضعيفا في اللغة الإنكليزية، واللغة العربية، وذلك نتيجة ضعف التعليم في مدارس الثانوية».
واضافت المصادر، أن «هذه المشكلة تعد احدى الركائز الاساسية للتسرب الطلابي من كليات ومعاهد الهيئة، بسبب ضعف أدائهم التدريسي».
مواعيد مراجعة المستجدّين لمعاهد التدريب والدورات الخاصة
هنأ نائب المدير العام لشؤون التدريب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب المهندس حجرف فلاح الحجرف، إدارة الهيئة وأعضاء هيئتي التدريب والتدريس وجميع العاملين في الهيئة بمناسبة بدء العام التدريبي 2014/ 2015، متمنيا للجميع عام خير موفقا بالأعمال مليئا بالانجازات.
من جانبه، تمنى مدير إدارة قبول وتسجيل المتدربين المهندس حسن الزنكي للمقبولين النجاح والتوفيق مناشدا المقبولين من حملة شهادة الثانوية العامة مراجعة المعاهد حسب المواعيد الموضحة في الجدول مصطحبين معهم 4 صور شخصية وصورة عن البطاقة المدنية وصورة من شهادة الميلاد وذلك لاستكمال الإجراءات الخاصة بالقبول.
وأفاد المهندس الزنكي، أنه «تم فتح باب التحويل بين المعاهد لحملة الشهادة الثانوية أو ما يعادلها فقط حسب شروط وضوابط تم اعتمادها من قبل لجنة شؤون التدريب، وأهمها أن يكون المتدرب مقيدا مستمرا في أحد معاهد التدريب واجتاز فصلا تدريبيا واحدا فقط، ويجب أن تنطبق عليه شروط القبول في المعهد المراد التحويل إليه، وذلك حسب الامكانيات والشواغر المتاحة في معاهد التدريب والدورات التدريبية الخاصة، وعلى من يرغب في التحويل استكمال استمارة التحويل من المعهد المقيد به واعتمادها من مدير المعهد ومن ثم تسليمها للمعهد المطلوب التحويل إليه، على أن يكون ذلك خلال فترة التحويل وإعادة القيد والتي تنتهي يوم الخميس 18 الجاري، ولن يتم قبول أي طلبات تقدم بعد هذا التاريخ.