العصافير «طارت» بـ 60 ديناراً مزيّفة
فوجئ حدث من هواة تربية الطيور وبيعها بأنه عاد من السوق خاوي الوفاض، عندما اكتشف أن الستين دينارا التي قبضها مقابل عصافيره، هي مجرد أوراق نقدية مقلدة، ليوقن أنه وقع في «الفخ»، وأن عصافيره طارت بلا ثمن... تاركا الواقعة في عهدة المباحث في مخفر الأندلس.
التفاصيل، وفقا لما رواه لـ «الراي» مصدر أمني «أن مواطنا أربعينيا يقطن منطقة حطين قصد الأمنيين في مخفر الأندلس، وأخبرهم أن ابن شقيقه (وهو حدث في الخامسة عشرة من عمره) توجه إلى سوق الحمام ليبيع مجموعة من عصافير الكناري التي يربيها، وبعدما أفلح في بيعها وانصرف المشتري الذي دفع له 60 دينارا، ثلاث ورقات من فئة العشرين دينارا، اكتشف البائع أن النقود مزيفة، وأنها مقلدة تقليدا متقنا، فسجل رجال المخفر قضية بالواقعة، وأوكلوا إلى الجهة المباحثية المختصة مهمة تقفي مسار الأوراق وهوية المسؤول عنها... في حين لايزال الحدث ينتظر أن تعود إليه النقود الحقيقية، بعدما طارت عصافيره بلا ثمن!».
التفاصيل، وفقا لما رواه لـ «الراي» مصدر أمني «أن مواطنا أربعينيا يقطن منطقة حطين قصد الأمنيين في مخفر الأندلس، وأخبرهم أن ابن شقيقه (وهو حدث في الخامسة عشرة من عمره) توجه إلى سوق الحمام ليبيع مجموعة من عصافير الكناري التي يربيها، وبعدما أفلح في بيعها وانصرف المشتري الذي دفع له 60 دينارا، ثلاث ورقات من فئة العشرين دينارا، اكتشف البائع أن النقود مزيفة، وأنها مقلدة تقليدا متقنا، فسجل رجال المخفر قضية بالواقعة، وأوكلوا إلى الجهة المباحثية المختصة مهمة تقفي مسار الأوراق وهوية المسؤول عنها... في حين لايزال الحدث ينتظر أن تعود إليه النقود الحقيقية، بعدما طارت عصافيره بلا ثمن!».