ثمّن دور سمو الأمير في جمع العالم في الكويت
المدعج: تسهيل قبول أطفال «البدون» في المدارس الخاصة
تعهد نائب رئيس الوزراء وزير التجارة والصناعة وزير التربية والتعليم العالي بالانابة الدكتور عبدالمحسن المدعج بتسهيل إجراءات قبول أطفال البدون من حملة بلاغات الولادة في المدارس الخاصة «رغم أن قضيتهم مشتركة بين الجهات الاخرى في الدولة، ومرتبطة بكثير من القوانين التي صدرت أخيراً»، فيما تطرق إلى دور سمو الأمير في معالجة القضايا المصيرية كافة في الاقليم والمنطقة برمتها وأهمها القضيتان السورية والعراقية.
وثمن المدعج في تصريح للصحافيين خلال جولة تفقدية قام بها أمس على روضتين للاطفال في منطقة علي صباح السالم «أم الهيمان»، ثمن دور سمو الأمير في توحيد الكلمة وفك التشابك بين الأطراف كافة، خصوصاً في جوانبها الانسانية، مؤكداً «انه جمع العالم كله في الكويت وهي حالة نادرة ان تحدث للنظر في معاناة اللاجئين المتضررين من الحروب الأهلية»، مشددا على «أحقية الكويتيين في أن يفخروا بحصول صاحب السمو على هذا التكريم العالمي والذي بالفعل لم يحصل عليه الا القليل من زعماء العالم».
وأكد المدعج ان وزارة التربية اعدت بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة احتفالات بهذه المناسبة، سيشارك فيها الفنانون والطلبة، والمدارس «حتى يعرف العالم كله ان الكويت دولة انسانية تشعر بآلام الناس ومصائبهم في كل مكان»، مشيداً في الوقت نفسه بدور سموه في دعم التعليم في الكويت ودول المنطقة.
ومن الشأن الإقليمي إلى التربوي، شكر الوزير المدعج جهود المسؤولين في منطقة الأحمدي التعليمية في تحويل روضتي أطفال إلى مدرسة ثانوية خلال فترة وجيزة لم تتجاوز الـ10 أيام، موضحاَ أن «المدرستين جاهزتان لاستقبال طالبات الثانوية ولاسيما بعد تركيب السبورة الذكية وكاميرات المراقبة في الفصول الدراسية كافة».
وفي شأن مدى الجهوزية لبداية العام الدراسي من حيث الصيانة ومشكلة المكيفات، قال المدعج «لا احد يستطيع ان يضمن هذا الامر اطلاقا، حتى على مستوى المنزل الشخصي من حيث العطل، ولكن اعتقد ان المسؤولين في كل المناطق التعليمية اجتهدوا تماماً وأدوا ما عليهم، وعلى الله التوفيق».
وثمن المدعج في تصريح للصحافيين خلال جولة تفقدية قام بها أمس على روضتين للاطفال في منطقة علي صباح السالم «أم الهيمان»، ثمن دور سمو الأمير في توحيد الكلمة وفك التشابك بين الأطراف كافة، خصوصاً في جوانبها الانسانية، مؤكداً «انه جمع العالم كله في الكويت وهي حالة نادرة ان تحدث للنظر في معاناة اللاجئين المتضررين من الحروب الأهلية»، مشددا على «أحقية الكويتيين في أن يفخروا بحصول صاحب السمو على هذا التكريم العالمي والذي بالفعل لم يحصل عليه الا القليل من زعماء العالم».
وأكد المدعج ان وزارة التربية اعدت بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة احتفالات بهذه المناسبة، سيشارك فيها الفنانون والطلبة، والمدارس «حتى يعرف العالم كله ان الكويت دولة انسانية تشعر بآلام الناس ومصائبهم في كل مكان»، مشيداً في الوقت نفسه بدور سموه في دعم التعليم في الكويت ودول المنطقة.
ومن الشأن الإقليمي إلى التربوي، شكر الوزير المدعج جهود المسؤولين في منطقة الأحمدي التعليمية في تحويل روضتي أطفال إلى مدرسة ثانوية خلال فترة وجيزة لم تتجاوز الـ10 أيام، موضحاَ أن «المدرستين جاهزتان لاستقبال طالبات الثانوية ولاسيما بعد تركيب السبورة الذكية وكاميرات المراقبة في الفصول الدراسية كافة».
وفي شأن مدى الجهوزية لبداية العام الدراسي من حيث الصيانة ومشكلة المكيفات، قال المدعج «لا احد يستطيع ان يضمن هذا الامر اطلاقا، حتى على مستوى المنزل الشخصي من حيث العطل، ولكن اعتقد ان المسؤولين في كل المناطق التعليمية اجتهدوا تماماً وأدوا ما عليهم، وعلى الله التوفيق».