«سيارة الإسعاف نقلتني مرّتين»
شوق: «معقولة» 4 مستشفيات «مو عارفين لي علاج»!
شوق
لم تجد الفنانة شوق بعدما ضاقت بها السبل سوى اللجوء إلى «الراي» لتشكو حالها من الوضع الصحي الذي تمرّ به. فهي منذ أيام تعاني من التهاب حاد في الأذن الوسطى، أدى إلى عدم اتزانها وقدرتها على التحرك وفقدانها للوعي لثوانٍ بين الفترة والأخرى، ولدى زيارتها لأربعة مستشفيات، ثلاث منها حكومية وواحد خاص لم تتم معرفة السبب الرئيسي وراء ذلك.
وفي تفاصيل ما باحت به شوق لـ «الراي»: «قبل أيام بدأت أذني بالنزيف، لذلك راجعت احد المستشفيات - من دون ذكر اسمه - ليخبرني الطبيب بأني أعاني من التهاب حاد في الأذن الوسطى، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة السبب وراء ذلك الالتهاب، فذهبت إلى مستشفى آخر وحصلت على النتيجة نفسها، ما دفعني إلى زيارة مستشفى ثالث ورابع من دون أن يعطيني أحد السبب وراء ذلك الالتهاب».
وتابعت: «ومثلما يقولون (شرّ البلية ما يضحك)، إذ عندما أدخل على الطبيب المختص أخبره بأني أتعرض لفقدان للوعي لثوان معدودة، فلا أجد منه سوى الابتسامة ظنّاً منه أنني (أتدلع)، ثم يبادر بالقول ( قعدي بالبيت وما تسوقيش العربية واقطعي العلاج)».
واستطردت شوق «كيف أقطع العلاج، وأنا لم أُشفَ حتى الآن، وما زال فقدان الوعي ينتابني. فهل يعقل أن يكون هذا الرد من طبيب مختص يعالج المرضى! والغريب في الأمر أنّ المستشفيات الأربع التي قمت بزيارتها لم تُجرَ لي فيها الفحوصات الكاملة، ولم يُطلب منّي حتى المبيت لديها للتأكد من سلامة صحّتي، بالرغم من أني نقلت من بيتي إلى المستشفى مرتين عن طريق سيارة الإسعاف، بعدما تعرّضت لفقدان للوعي».
وختمت شوق قائلة «أتوجه عبركم إلى وزير الصحة، طالبة منه الحرص على استقطاب أطبّاء ذوي كفاءة عالية كي يقوموا بالواجب ويقدّموا العلاج للمرضى. فأنا الآن ما زلت على قيد الحياة، لكن ربما أفقد الوعي خلال قيادتي للسيارة، حينها سأتسبب بحادث مروري مروع قد يؤدي إلى وفاة الكثيرين معي».
وفي تفاصيل ما باحت به شوق لـ «الراي»: «قبل أيام بدأت أذني بالنزيف، لذلك راجعت احد المستشفيات - من دون ذكر اسمه - ليخبرني الطبيب بأني أعاني من التهاب حاد في الأذن الوسطى، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة السبب وراء ذلك الالتهاب، فذهبت إلى مستشفى آخر وحصلت على النتيجة نفسها، ما دفعني إلى زيارة مستشفى ثالث ورابع من دون أن يعطيني أحد السبب وراء ذلك الالتهاب».
وتابعت: «ومثلما يقولون (شرّ البلية ما يضحك)، إذ عندما أدخل على الطبيب المختص أخبره بأني أتعرض لفقدان للوعي لثوان معدودة، فلا أجد منه سوى الابتسامة ظنّاً منه أنني (أتدلع)، ثم يبادر بالقول ( قعدي بالبيت وما تسوقيش العربية واقطعي العلاج)».
واستطردت شوق «كيف أقطع العلاج، وأنا لم أُشفَ حتى الآن، وما زال فقدان الوعي ينتابني. فهل يعقل أن يكون هذا الرد من طبيب مختص يعالج المرضى! والغريب في الأمر أنّ المستشفيات الأربع التي قمت بزيارتها لم تُجرَ لي فيها الفحوصات الكاملة، ولم يُطلب منّي حتى المبيت لديها للتأكد من سلامة صحّتي، بالرغم من أني نقلت من بيتي إلى المستشفى مرتين عن طريق سيارة الإسعاف، بعدما تعرّضت لفقدان للوعي».
وختمت شوق قائلة «أتوجه عبركم إلى وزير الصحة، طالبة منه الحرص على استقطاب أطبّاء ذوي كفاءة عالية كي يقوموا بالواجب ويقدّموا العلاج للمرضى. فأنا الآن ما زلت على قيد الحياة، لكن ربما أفقد الوعي خلال قيادتي للسيارة، حينها سأتسبب بحادث مروري مروع قد يؤدي إلى وفاة الكثيرين معي».