دعا رئيس الوزراء للعمل على إعادة سجل الكويت الأمني ناصعاً بين الأمم
الزلزلة لـ«الراي»: استكمال لائحة صندوق المشروعات الصغيرة ... وتشكيل كادره
استغرب النائب الدكتور يوسف الزلزلة ما نقل من أنباء تتعلق بتمويل الإرهاب في سورية والعراق وأن بعضه من الكويت.
وقال الزلزلة لـ«الراي» إنه أمر مستغرب ما ذكرته الصحف الأميركية من أن تمويل الإرهاب في العراق وسورية يأتي بعضه من الكويت والمفارقة أن وسيلة إعلامية كنيويورك تايمز تكتب ذلك ما يدلل على ضرورة معالجة هذا الأمر. وذكر أن وكالات الأمن الأميركية زودت الجهات الأمنية في الكويت بأسماء الممولين داعيا رئيس الوزراء إلى اصدار تعليماته لتعود الكويت مجددا بسجلها الناصع بين الأمم وأنها بلد الأمن والأمان.
ولفت الزلزلة في سياق آخر إلى تفعيل قانون الصندوق الوطني لرعاية المشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال الفترة المقبلة متوقعا استكمال لائحة الصندوق وتشكيل الكادر الذي سيدير هذه المؤسسة المهمة.
ودعا الهيئة العامة للصناعة إلى انشاء القسائم الصناعية التي تشكل عائقا أمام طموح الشباب الكويتي، مؤكدا أن هناك مشاريع إن جهزت من قبل الحكومة في أكثر من منطقة سيكون لها دور فاعل في تذليل العوائق أمام الشباب.
ونبه إلى ان الشباب يشكلون أكثر من 60 في المئة بالمجتمع الكويتي، وهم الذين يجب الاهتمام بهم وتقديم كل ما من شأنه ان يدفعهم باتجاه التطور والرقي لافتا إلى أن دول العالم المتقدمة والمتحضرة تخصص للشباب الميزانيات الضخمة لدعم كل نشاط يدفع باتجاه فتح جميع السبل امامهم للاستفادة منهم في جميع المجالات.
وطالب السلطتين التشريعية والتنفيذية وضع استراتيجية قصيرة وطويلة الامد، مخصصة لتنمية وتطوير مجالات الاستفادة من الطاقات الشبابية عن طريق تنمية مواهب الشباب المختلفة.
وقال الزلزلة لـ«الراي» إنه أمر مستغرب ما ذكرته الصحف الأميركية من أن تمويل الإرهاب في العراق وسورية يأتي بعضه من الكويت والمفارقة أن وسيلة إعلامية كنيويورك تايمز تكتب ذلك ما يدلل على ضرورة معالجة هذا الأمر. وذكر أن وكالات الأمن الأميركية زودت الجهات الأمنية في الكويت بأسماء الممولين داعيا رئيس الوزراء إلى اصدار تعليماته لتعود الكويت مجددا بسجلها الناصع بين الأمم وأنها بلد الأمن والأمان.
ولفت الزلزلة في سياق آخر إلى تفعيل قانون الصندوق الوطني لرعاية المشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال الفترة المقبلة متوقعا استكمال لائحة الصندوق وتشكيل الكادر الذي سيدير هذه المؤسسة المهمة.
ودعا الهيئة العامة للصناعة إلى انشاء القسائم الصناعية التي تشكل عائقا أمام طموح الشباب الكويتي، مؤكدا أن هناك مشاريع إن جهزت من قبل الحكومة في أكثر من منطقة سيكون لها دور فاعل في تذليل العوائق أمام الشباب.
ونبه إلى ان الشباب يشكلون أكثر من 60 في المئة بالمجتمع الكويتي، وهم الذين يجب الاهتمام بهم وتقديم كل ما من شأنه ان يدفعهم باتجاه التطور والرقي لافتا إلى أن دول العالم المتقدمة والمتحضرة تخصص للشباب الميزانيات الضخمة لدعم كل نشاط يدفع باتجاه فتح جميع السبل امامهم للاستفادة منهم في جميع المجالات.
وطالب السلطتين التشريعية والتنفيذية وضع استراتيجية قصيرة وطويلة الامد، مخصصة لتنمية وتطوير مجالات الاستفادة من الطاقات الشبابية عن طريق تنمية مواهب الشباب المختلفة.