تقدمها فرقة «مسرح الخليج» ضمن فعاليات «صيفي ثقافي»
ناصر الدوب لـ «الراي»: «امرأة لا تريد الموت»... حقيقة بشرية
ناصر الدوب
يواصل المخرج والممثل ناصر الدوب «بروفات» مسرحيته ذات الفصل الواحد «امرأة لا تريد الموت»، من تأليف سليمان الحزامي وإشراف عام لعبدالعزيز صفر، والتي سيعرضها تحت مظلّة فرقة «مسرح الخليج العربي» ضمن فعاليات مهرجان «صيفي ثقافي»، بتاريخ 21 من الشهر الجاري على خشبة «مسرح كيفان».
الدوب أعلن، خلال تصريح لـ «الراي»، عن كامل استعداده لتقديم عرضه للمرة الثانية على صعيد الإخراج وكذلك التمثيل. وقال «سبق لي أن شاركت بالمسرحية ذاتها ضمن فعاليات (المهرجان الكويتي المسرحي) بدورته الرابعة عشرة، حاصلاً من خلالها على جائزة (أفضل نص) فقط. لذلك، كنت حريصاً تماماً هذه المرّة على الأخذ بكل الملاحظات التي وجّهت لي في الندوة التطبيقية التي أعقبت العرض، والتي شاركت فيها مجموعة من الاختصاصيين بالمجال المسرحي من الدكاترة والنقّاد، ليظهر عرضي المقبل بصورة أفضل».
وأضاف «باشرت (بروفات) المسرحية قبل فترة من الزمن مع الممثلين المشاركين إلى جانبي، وهم إبراهيم الشيخلي، عزيز بهبهاني، عبدالله البصيري، ناصر الدوب وأرزة حنّا، فكانوا متجاوبين جداً مع جميع التعديلات التي تمّ تقديمها».
وتابع «الفكرة العامة للمسرحية تتمحور حول أنّ الحقيقة البشرية لا تموت وأنها موجودة في ما بيننا، إذ يتضح من الأحداث وجود ثلاثة رجال وامرأة كلما تواجدت بينهم تبدو أنها ميتة ولا يتم التعرف على من تسبب في موتها، لكنها تفاجئهم في كل مرة بأنها لم تمت، بينما هم يتهمون بعضهم البعض بموتها، وفي النهاية يتفاجأون بأنها قد تزوجت ولديها ولد، فيستغربون مما يحدث إلى درجة أنها تقول لهؤلاء الرجال إنّ هذا الولد يشبه اخوانه الذين لم تلدهم بعد».
الدوب أعلن، خلال تصريح لـ «الراي»، عن كامل استعداده لتقديم عرضه للمرة الثانية على صعيد الإخراج وكذلك التمثيل. وقال «سبق لي أن شاركت بالمسرحية ذاتها ضمن فعاليات (المهرجان الكويتي المسرحي) بدورته الرابعة عشرة، حاصلاً من خلالها على جائزة (أفضل نص) فقط. لذلك، كنت حريصاً تماماً هذه المرّة على الأخذ بكل الملاحظات التي وجّهت لي في الندوة التطبيقية التي أعقبت العرض، والتي شاركت فيها مجموعة من الاختصاصيين بالمجال المسرحي من الدكاترة والنقّاد، ليظهر عرضي المقبل بصورة أفضل».
وأضاف «باشرت (بروفات) المسرحية قبل فترة من الزمن مع الممثلين المشاركين إلى جانبي، وهم إبراهيم الشيخلي، عزيز بهبهاني، عبدالله البصيري، ناصر الدوب وأرزة حنّا، فكانوا متجاوبين جداً مع جميع التعديلات التي تمّ تقديمها».
وتابع «الفكرة العامة للمسرحية تتمحور حول أنّ الحقيقة البشرية لا تموت وأنها موجودة في ما بيننا، إذ يتضح من الأحداث وجود ثلاثة رجال وامرأة كلما تواجدت بينهم تبدو أنها ميتة ولا يتم التعرف على من تسبب في موتها، لكنها تفاجئهم في كل مرة بأنها لم تمت، بينما هم يتهمون بعضهم البعض بموتها، وفي النهاية يتفاجأون بأنها قد تزوجت ولديها ولد، فيستغربون مما يحدث إلى درجة أنها تقول لهؤلاء الرجال إنّ هذا الولد يشبه اخوانه الذين لم تلدهم بعد».
