«مثل منطقة غرب هدية... ونعمل لمعرفة وضع القطع المثَمَّنة في خيطان واللجنة المشتركة ما زالت تعمل»
أبل لـ «الراي»: نسعى إلى ضم مواقع جديدة إلى خريطة المشاريع الإسكانية
- لا تلاعب في ترتيب الطلبات الإسكانية فهي تُوَزّع ويُعلن عنها حسب ترتيبها وأحقيتها
- أوعزت إلى «السكنية» طلب شهادة إعاقة حديثة لكل طلب إسكاني من قبل ذوي الإعاقة
- أوعزت إلى «السكنية» طلب شهادة إعاقة حديثة لكل طلب إسكاني من قبل ذوي الإعاقة
كشف وزير الدولة لشوؤن الاسكان ياسر أبل لـ«الراي» عن استمرار اعمال اللجنة المشتركة بين وزارة الاسكان ووزارة البلدية «بغرض امكانية ضم اي مواقع جديدة الى خريطة المشاريع الاسكانية في البلاد كمنطقة غرب هدية على سبيل المثال وغيرها من المناطق السكنية».
وأكد أبل أن وزارة الدولة لشؤون الاسكان ستدفع في «اتجاه الاستعجال في معرفة وضع القطع المثمنة في منطقة خيطان السكنية بالتنسيق مع وزارة المالية، وما اذا كانت ستضم الى الأراضي المخصصة لأغراض الرعاية السكنية او طرحها للمزايدة او اقامة اي مشروع آخر عليها».
وقال أبل انه «رغم الشوط الذي تم قطعه بتعاون الجهات المرتبطة كافة بالملف الإسكاني لتحرير الاراضي المخصصة للرعاية السكنية، الا ان عجلة العمل في هذا المضمار لا تزال مستمرة بين كل الجهات المعنية، ومن أجل ذلك تم تمديد عمل اللجنة المشتركة بين وزارة الاسكان ووزارة البلدية والجهات الحكومية الاخرى، بعد الانجاز الذي تحقق بتحرير موقع منطقة جنوب سعد العبدالله للتعرف على مدى امكانية ضم المواقع مكتملة البنية التحتية الى خارطة الرعاية السكنية، كمنطقة غرب هدية وغيرها من المواقع الاخرى».
وكشف أبل عن «عزم وزارة الاسكان وبالتنسيق مع وزارة المالية معرفة وضع القطع المثمنة في منطقة خيطان مستقبلاً ومدى امكانية ضمها الى خارطة الرعاية السكنية او طرحها للمزايدة او اقامة اي مشروع آخر عليها»، مؤكداً ان وتيرة العمل في هذا المضمار لاتزال مستمرة وقائمة الى ان تتحقق النتائج المرجوة».
وبسؤاله عن صحة ما اثير من انباء عن وجود تلاعب في ترتيب الطلبات الإسكانية، اكد أبل «ان هذه الانباء عارية عن الصحة وقد تم التدقيق في ما اثير في هذا الشأن ومراجعة الطلبات وثبت عدم صحتها»، مشدداً على ان «جميع الطلبات يتم توزيعها والاعلان عنها حسب ترتيبها وأحقيتها ووفق قنواتها القانونية والتنظيمية».
ومن جهة أخرى، أوضح أبل انه اوعز الى الوكيل المساعد نائب المدير العام في المؤسسة العامة للرعاية السكنية لشؤون الطلبات والتخصيص فوزية دشتي لطلب تقديم شهادة إعاقة حديثة لكل طلب إسكاني لذوي الاعاقة، خصوصاً بعد أن اعلن المدير العام للهيئة العامة لشؤون ذوي الاعاقة الدكتور جاسم التمار عن إلغاء الهيئة لما يقارب عشرة آلاف ملف اعاقة واحتمال إلغاء أخرى».
وأكد أبل أن وزارة الدولة لشؤون الاسكان ستدفع في «اتجاه الاستعجال في معرفة وضع القطع المثمنة في منطقة خيطان السكنية بالتنسيق مع وزارة المالية، وما اذا كانت ستضم الى الأراضي المخصصة لأغراض الرعاية السكنية او طرحها للمزايدة او اقامة اي مشروع آخر عليها».
وقال أبل انه «رغم الشوط الذي تم قطعه بتعاون الجهات المرتبطة كافة بالملف الإسكاني لتحرير الاراضي المخصصة للرعاية السكنية، الا ان عجلة العمل في هذا المضمار لا تزال مستمرة بين كل الجهات المعنية، ومن أجل ذلك تم تمديد عمل اللجنة المشتركة بين وزارة الاسكان ووزارة البلدية والجهات الحكومية الاخرى، بعد الانجاز الذي تحقق بتحرير موقع منطقة جنوب سعد العبدالله للتعرف على مدى امكانية ضم المواقع مكتملة البنية التحتية الى خارطة الرعاية السكنية، كمنطقة غرب هدية وغيرها من المواقع الاخرى».
وكشف أبل عن «عزم وزارة الاسكان وبالتنسيق مع وزارة المالية معرفة وضع القطع المثمنة في منطقة خيطان مستقبلاً ومدى امكانية ضمها الى خارطة الرعاية السكنية او طرحها للمزايدة او اقامة اي مشروع آخر عليها»، مؤكداً ان وتيرة العمل في هذا المضمار لاتزال مستمرة وقائمة الى ان تتحقق النتائج المرجوة».
وبسؤاله عن صحة ما اثير من انباء عن وجود تلاعب في ترتيب الطلبات الإسكانية، اكد أبل «ان هذه الانباء عارية عن الصحة وقد تم التدقيق في ما اثير في هذا الشأن ومراجعة الطلبات وثبت عدم صحتها»، مشدداً على ان «جميع الطلبات يتم توزيعها والاعلان عنها حسب ترتيبها وأحقيتها ووفق قنواتها القانونية والتنظيمية».
ومن جهة أخرى، أوضح أبل انه اوعز الى الوكيل المساعد نائب المدير العام في المؤسسة العامة للرعاية السكنية لشؤون الطلبات والتخصيص فوزية دشتي لطلب تقديم شهادة إعاقة حديثة لكل طلب إسكاني لذوي الاعاقة، خصوصاً بعد أن اعلن المدير العام للهيئة العامة لشؤون ذوي الاعاقة الدكتور جاسم التمار عن إلغاء الهيئة لما يقارب عشرة آلاف ملف اعاقة واحتمال إلغاء أخرى».