المسرحية تعرض في عيد الفطر المقبل
غدير السبتي... الزوجة الشريرة في «بيّاع الجرايد»
غدير السبتي
بدأت الفنانة غدير السبتي «بروفات» مسرحية الأطفال «بيّاع الجرايد» من إعداد وإخراج بدر محارب، والتي من المقرر عرضها في عيد الفطر المقبل، ويشارك فيها كل من حمد العماني، حسين المهدي، ميثم البدر، بثينة الرئيسي، صادق بهبهاني، ليلى عبدالله ونور.
وقالت السبتي لـ«الراي»: «المسرحية مأخوذة عن رواية عالمية بعنوان «الأشجار تموت واقفة» للمؤلف الإسباني اليخاندرو كاسونا، وتدور قصتها حول بائع جرائد يعيش مع أخواته بفقر شديد وقهر برفقة زوجة والدهم التي تدفعهم للعمل ليلاً ونهاراً في بيع الجرايد والعطور من دون أن تكافئهم، والمفاجأة تكون عندما يتحول بائع الجرائد إلى مليونير يمتلك قصراً وخدماً، فالمسرحية فيها الكثير من المضامين الإنسانية وهي تناسب جميع أفراد العائلة. وأجسد في العمل شخصية زوجة الأب الشريرة لكلتا الفنانتين بثينة الرئيسي وليلى عبدالله».
وأضافت «الرسالة الأساسية من هذه المسرحية هي دعوة الأطفال لعدم الكذب والخداع أبداً، لأنهما عاملان سيّئان وقد يجرحان الطرف الآخر ويؤدّيان إلى عواقب وخيمة. كذلك هناك رسائل جانبية عديدة منها تعليم الأطفال الكتابة وأصول (الأتيكيت) والتعامل مع الآخرين».
وتابعت السبتي «ما دفعني للموافقة على هذه الشخصية رغبتي في التغيير، والخروج من إطار الأعمال الدرامية الرمضانية والشخصيات التي جسدتها. كما أنّ العمل مع فريق بروح واحدة شجّعني كثيراً، وأضفى جمالية على (البروفات) وبالتالي سينعكس ذلك خلال العروض أمام الجمهور».
وقالت السبتي لـ«الراي»: «المسرحية مأخوذة عن رواية عالمية بعنوان «الأشجار تموت واقفة» للمؤلف الإسباني اليخاندرو كاسونا، وتدور قصتها حول بائع جرائد يعيش مع أخواته بفقر شديد وقهر برفقة زوجة والدهم التي تدفعهم للعمل ليلاً ونهاراً في بيع الجرايد والعطور من دون أن تكافئهم، والمفاجأة تكون عندما يتحول بائع الجرائد إلى مليونير يمتلك قصراً وخدماً، فالمسرحية فيها الكثير من المضامين الإنسانية وهي تناسب جميع أفراد العائلة. وأجسد في العمل شخصية زوجة الأب الشريرة لكلتا الفنانتين بثينة الرئيسي وليلى عبدالله».
وأضافت «الرسالة الأساسية من هذه المسرحية هي دعوة الأطفال لعدم الكذب والخداع أبداً، لأنهما عاملان سيّئان وقد يجرحان الطرف الآخر ويؤدّيان إلى عواقب وخيمة. كذلك هناك رسائل جانبية عديدة منها تعليم الأطفال الكتابة وأصول (الأتيكيت) والتعامل مع الآخرين».
وتابعت السبتي «ما دفعني للموافقة على هذه الشخصية رغبتي في التغيير، والخروج من إطار الأعمال الدرامية الرمضانية والشخصيات التي جسدتها. كما أنّ العمل مع فريق بروح واحدة شجّعني كثيراً، وأضفى جمالية على (البروفات) وبالتالي سينعكس ذلك خلال العروض أمام الجمهور».