«ما يثار عن دعم الجمعيات الخيرية للإرهاب مجرد ادعاءات»
خالد السلطان: «داعش» 3000 نفر ... ضخّموه لضرب المسلمين في العراق
• الله يعين هالبلد... والأوضاع السياسية في المنطقة كلها ملخبطة
مطلقا أمنية «الله يعين هالبلد»، أكد النائب السابق خالد السلطان أن الأوضاع السياسية في المنطقة كلها لا تسر «ففي مصر الامور متلخبطة وفي سورية هناك تقتيل للمسلمين، وكذلك العراق واليمن في حالة يرثى لها، وليبيا الله يعينهم ويصلح حالهم».
ورأى السلطان على هامش حفل الاستقبال الذي أقامته جمعية إحياء التراث احتفاء بشهر رمضان، رأى ردا على سؤال حول الاتهامات التي توجه الى العمل الخيري الكويتي بدعم الارهاب بأنها «حجة يسوقونها من أجل ضرب المسلمين. فـ (داعش) في العراق لا يتجاوز عدد أفراده 3000 نفر بينما جيش العشائر يتجاوز 60 الفا، ولكن يتم تضخيمه من أجل اهداف معينة لضرب المسلمين في العراق».
وأشار السلطان الى أن «ما يثار عن دعم الجمعيات الخيرية للارهاب كله ادعاءات لضرب الدعوة الصحيحة وضرب الاسلام والعمل الاسلامي، فعقيدة ومنهج جمعية احياء التراث الاسلامي لايمكن ان تدعم الارهاب، فإن ادعاءهم باطل وليس له تفسير غير انهم يستهدفون الدعوة الاسلامية والاسلام».
وقال «جمعية احياء التراث منبر عالمي لنشر الدعوة الصحيحة، وهي الدعوة السلفية، والجمعية قامت وتقوم بدور كبير في اغاثة واعانة المسلمين وانشاء المشاريع الاسلامية في مختلف دول العالم، ومع الاسف فإن الاعلام لم يوفها حقها».
ورأى السلطان على هامش حفل الاستقبال الذي أقامته جمعية إحياء التراث احتفاء بشهر رمضان، رأى ردا على سؤال حول الاتهامات التي توجه الى العمل الخيري الكويتي بدعم الارهاب بأنها «حجة يسوقونها من أجل ضرب المسلمين. فـ (داعش) في العراق لا يتجاوز عدد أفراده 3000 نفر بينما جيش العشائر يتجاوز 60 الفا، ولكن يتم تضخيمه من أجل اهداف معينة لضرب المسلمين في العراق».
وأشار السلطان الى أن «ما يثار عن دعم الجمعيات الخيرية للارهاب كله ادعاءات لضرب الدعوة الصحيحة وضرب الاسلام والعمل الاسلامي، فعقيدة ومنهج جمعية احياء التراث الاسلامي لايمكن ان تدعم الارهاب، فإن ادعاءهم باطل وليس له تفسير غير انهم يستهدفون الدعوة الاسلامية والاسلام».
وقال «جمعية احياء التراث منبر عالمي لنشر الدعوة الصحيحة، وهي الدعوة السلفية، والجمعية قامت وتقوم بدور كبير في اغاثة واعانة المسلمين وانشاء المشاريع الاسلامية في مختلف دول العالم، ومع الاسف فإن الاعلام لم يوفها حقها».
