فعاليات سياسية واجتماعية حضرت الغبقة الرمضانية الأولى للجمعية
الهاشمي: أنشطة «فهد الأحمد الإنسانية» تشمل 21 دولة
الطبطبائي متوسطاً مجلس إدارة الجمعية
في حين أثنى عدد من نواب مجلس الامة وفعاليات سياسية على نزاهة العمل الخيري الكويتي، مشددين على أن مصدر الاتهامات التي تساق إليه مصادر مشبوهة إذ «لا دليل على انحراف هذا العمل عن مساره الذي يحض على خدمة الإنسان في أي مكان، ذكر رئيس مجلس ادارة جمعية فهد الاحمد الانسانية هاشم الهاشمي أن «الجمعية تعمل في مجال الاغاثة الانسانية والدعوة الاسلامية في أكثر من 21 دولة».
وقال الهاشمي خلال الغبقة الرمضانية الاولى للجمعية اول من امس في منطقة العديلية «ان الجمعية اقامت هذه الغبقة السنوية الاولى بعد ان ازدهرت اعمالها الخارجية والداخلية حيث نفذت مشروعات افطار الصائم في عدة مراكز رمضانية ونفذت مشروع الموائد الرمضانية الذي يكفل افطار العمال في مناطق الكثافة العمالية وكذلك نفذت للمرة الأولى في الكويت مشروع ابن السبيل لافطار مرتادي الطرق وذلك بالتوازي مع المجال الاغاثي الخارجي».
ولفت الهاشمي الى ان «الجمعية تعمل في مجال الاغاثة الانسانية والدعوة الاسلامية في اكثر من 21 دولة على مستوى العالم حيث تنشط الحملات الاغاثية للجمعية في افريقيا الوسطى وسورية وفي مشروع اغاثة اليمن وعدد من دول شرق اسيا وبلاد البلقان»، مبينا ان «حجم المساعدات في ازدياد سنويا بفضل الله ثم اهل الخير من اهل الكويت».
وبينما ثمن الامين العام للامانة العامة للاوقاف الدكتور عبدالمحسن الجارالله الخرافي «الجهد الطيب الذي تقوم به الجمعية في خدمة الاسلام والمسلمين بالشراكة مع اخواتها من الجمعيات الخيرية والانسانية»، قال امام وخطيب مسجد الدولة الكبير ماجد العنزي «رغم قصر عمر الجمعية التي انشئت عام 2011 لها اعمال كبيرة داخل الكويت وخارجها من اغاثة الملهوف وسد حاجة المعوزين في الخارج فلهم منا كثير الشكر والتقدير».
وعلى صعيد الحضور النيابي، قال النائب حمود الحمدان «إن اتهام العمل الخيري بدعم الارهاب مردود عليه فالعمل الخيري في الكويت الحمدلله سليم ومبني على اسس واصول وهو مثال يحتذى به فالكل يشيد به حتى مؤسسات الامم المتحدة، ما يؤشر إلى أن هذه التهم مشبوهة وتأتي من أناس مشبوهين».
ومن جانبه، قال النائب السابق الدكتور وليد الطبطبائي «إن الجمعية اصبحت احد معالم العمل الخيري الكويتي الناصع خاصة وان من يقودها شباب يتميزون بالخبرة في هذا المجال والمثابرة الاخلاص باذن الله ونسأل الله ان يثيبهم».
وفي وقت أشاد النائب المستقيل الدكتور حسين القويعان بجهود الجمعية في خدمة الدين والعقيدة، قال وكيل وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية المساعد لقطاع المساجد الدكتور وليد الشعيب إن الجمعية معروفة بعملها الخيري داخل الكويت وخارجها ولها سمعة طيبة في جميع انحاء الدول الاسلامية وكذلك عندنا في الكويت لها نشاط واضح في جميع ارجاء البلد وفي مساجد الكويت وهي الان تشرف على عدة مراكز رمضانية تابعة لقطاع المساجد ولدينا مراكز تشرف عليها في محافظة الاحمدي ومحافظة مبارك الكبير».
وقال النائب احمد بن مطيع العازمي «نشكر القائمين على الجمعية، فالاعمال التي قامت بها معروفة واطلعت عليها وهي تمتد في جميع دول العالم في اوروبا واسيا وافريقيا ونثق في جهودهم الحثيثة لخدمة المعوزين».
من جانبه، قال النائب ماضي الهاجري «نسأل الله أن يثبت القائمين على الجمعية التي سنستمر في التواصل معها وجميع الجمعيات الخيرية دعما لديننا خصوصا في هذا الشهر الفضيل».
وفي الختام، قال النائب السابق محمد هايف المطيري «إن جمعية فهد الاحمد الانسانية من الجمعيات التي ادت دورها على اكمل وجه ولها دور مشهود في الشارع الكويتي من ناحية الاغاثة وارسال التبرعات للمستحقين في العالم الاسلامي ونسأل الله ان يبارك في هذه الجهود».
وقال الهاشمي خلال الغبقة الرمضانية الاولى للجمعية اول من امس في منطقة العديلية «ان الجمعية اقامت هذه الغبقة السنوية الاولى بعد ان ازدهرت اعمالها الخارجية والداخلية حيث نفذت مشروعات افطار الصائم في عدة مراكز رمضانية ونفذت مشروع الموائد الرمضانية الذي يكفل افطار العمال في مناطق الكثافة العمالية وكذلك نفذت للمرة الأولى في الكويت مشروع ابن السبيل لافطار مرتادي الطرق وذلك بالتوازي مع المجال الاغاثي الخارجي».
ولفت الهاشمي الى ان «الجمعية تعمل في مجال الاغاثة الانسانية والدعوة الاسلامية في اكثر من 21 دولة على مستوى العالم حيث تنشط الحملات الاغاثية للجمعية في افريقيا الوسطى وسورية وفي مشروع اغاثة اليمن وعدد من دول شرق اسيا وبلاد البلقان»، مبينا ان «حجم المساعدات في ازدياد سنويا بفضل الله ثم اهل الخير من اهل الكويت».
وبينما ثمن الامين العام للامانة العامة للاوقاف الدكتور عبدالمحسن الجارالله الخرافي «الجهد الطيب الذي تقوم به الجمعية في خدمة الاسلام والمسلمين بالشراكة مع اخواتها من الجمعيات الخيرية والانسانية»، قال امام وخطيب مسجد الدولة الكبير ماجد العنزي «رغم قصر عمر الجمعية التي انشئت عام 2011 لها اعمال كبيرة داخل الكويت وخارجها من اغاثة الملهوف وسد حاجة المعوزين في الخارج فلهم منا كثير الشكر والتقدير».
وعلى صعيد الحضور النيابي، قال النائب حمود الحمدان «إن اتهام العمل الخيري بدعم الارهاب مردود عليه فالعمل الخيري في الكويت الحمدلله سليم ومبني على اسس واصول وهو مثال يحتذى به فالكل يشيد به حتى مؤسسات الامم المتحدة، ما يؤشر إلى أن هذه التهم مشبوهة وتأتي من أناس مشبوهين».
ومن جانبه، قال النائب السابق الدكتور وليد الطبطبائي «إن الجمعية اصبحت احد معالم العمل الخيري الكويتي الناصع خاصة وان من يقودها شباب يتميزون بالخبرة في هذا المجال والمثابرة الاخلاص باذن الله ونسأل الله ان يثيبهم».
وفي وقت أشاد النائب المستقيل الدكتور حسين القويعان بجهود الجمعية في خدمة الدين والعقيدة، قال وكيل وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية المساعد لقطاع المساجد الدكتور وليد الشعيب إن الجمعية معروفة بعملها الخيري داخل الكويت وخارجها ولها سمعة طيبة في جميع انحاء الدول الاسلامية وكذلك عندنا في الكويت لها نشاط واضح في جميع ارجاء البلد وفي مساجد الكويت وهي الان تشرف على عدة مراكز رمضانية تابعة لقطاع المساجد ولدينا مراكز تشرف عليها في محافظة الاحمدي ومحافظة مبارك الكبير».
وقال النائب احمد بن مطيع العازمي «نشكر القائمين على الجمعية، فالاعمال التي قامت بها معروفة واطلعت عليها وهي تمتد في جميع دول العالم في اوروبا واسيا وافريقيا ونثق في جهودهم الحثيثة لخدمة المعوزين».
من جانبه، قال النائب ماضي الهاجري «نسأل الله أن يثبت القائمين على الجمعية التي سنستمر في التواصل معها وجميع الجمعيات الخيرية دعما لديننا خصوصا في هذا الشهر الفضيل».
وفي الختام، قال النائب السابق محمد هايف المطيري «إن جمعية فهد الاحمد الانسانية من الجمعيات التي ادت دورها على اكمل وجه ولها دور مشهود في الشارع الكويتي من ناحية الاغاثة وارسال التبرعات للمستحقين في العالم الاسلامي ونسأل الله ان يبارك في هذه الجهود».