عرضت خلال ندوة الخدمات التي تقدمها لهم
«الوطني للاستثمار»: 5 في المئة من العملاء يتداولون في «الأوبشن» الخارجي
مسؤولو الشركة خلال الندوة
استعرضت شركة الوطني للاستثمار الخدمات التي تقدمها لعملائها في عدد من أسواق المال الخليجية والاقليمية والاستراتيجية التي تتبعها في تلك الأسواق وذلك خلال ندوة عقدتها أمس بمقر جمعية الصحافيين.
وقال نائب رئيس قطاع الوساطة في الشركة فادي عبد الهادي ان الفريق المتخصص لدى الوطني يقدم نماذج جديدة لعملائها بهدف فتح قنوات استثمارية متنوعة أمامها، لافتاً الى أن نحو 95 في المئة من عملاء الشركات يتداولون في الأسواق النقدية، إلا ان هناك ما يقارب 5 في المئة تهتم بأسواق الأوبشن. واشار الى ان الشركة لا تتدخل في القرارات الاستثمارية الخاصة بالعميل الذي ينشط في الأسواق العالمية، إذ تهتم فقط بتوفير المناخ الرسمي له للتعامل مع تلك الأسواق من خلال حسابات معتمدة، منوهاً الى ان رسوم فتح حساب في السوق الاميركي يتطلب حداً ادنى من المبالغ تقدر بـ 25 ألف دولار. واوضح عبد الهادي خلال الندوة أن إدارة التداول في شركة الوطني للاستثمار بدأت تقديم خدمة التداول الالكتروني في عام 2000، حيث قدمت أول خدمة تداول إلكتروني في الأسواق العالمية في الكويت. كما بدأت بتقديم خدمة الوطني للتداول الإلكتروني في أسواق الخليج في عام 2005، مستخدمة أحدث تكنولوجيا في عالم التداول الالكتروني. واشار الى أن الوطني يتيح المجال للتداول و الدخول المباشر إلى أسواق الخليج بالإضافة إلى أسواق مصر و الولايات المتحدة الأميركية من خلال خدمة تداول إلكتروني مميزة، بالإضافة الى تقديم حلول مبتكرة تسهل الوصول الى الأسواق المحلية والعالمية، فيما يحرص الفريق المتخصص لدى الشركة على تقديم دورات تدريب أسبوعية لعملاء التداول الإلكتروني. وعن الخدمات الاخرى بين عبد الهادي ان هناك حزمة كبيرة استطاعت ان توفر كل متطلبات العملاء، منها:
- دعم خدمة التداول الإلكتروني عبر الهاتف من قبل فريق متخصص من الوسطاء
- تحصيل و إيداع الأرباح النقدية و أسهم المنحة في حسابات التداول للعملاء، الاكتتاب في زيادة رأس المال.
-إبلاغ العملاء بمواعيد الجمعيات العمومية لسوق الكويت للأوراق المالية.
- تحليلات فنية تغطي الأسواق الرائدة في منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا.
- التداول من خلال تطبيقات الهواتف الذكية.
وقال نائب رئيس قطاع الوساطة في الشركة فادي عبد الهادي ان الفريق المتخصص لدى الوطني يقدم نماذج جديدة لعملائها بهدف فتح قنوات استثمارية متنوعة أمامها، لافتاً الى أن نحو 95 في المئة من عملاء الشركات يتداولون في الأسواق النقدية، إلا ان هناك ما يقارب 5 في المئة تهتم بأسواق الأوبشن. واشار الى ان الشركة لا تتدخل في القرارات الاستثمارية الخاصة بالعميل الذي ينشط في الأسواق العالمية، إذ تهتم فقط بتوفير المناخ الرسمي له للتعامل مع تلك الأسواق من خلال حسابات معتمدة، منوهاً الى ان رسوم فتح حساب في السوق الاميركي يتطلب حداً ادنى من المبالغ تقدر بـ 25 ألف دولار. واوضح عبد الهادي خلال الندوة أن إدارة التداول في شركة الوطني للاستثمار بدأت تقديم خدمة التداول الالكتروني في عام 2000، حيث قدمت أول خدمة تداول إلكتروني في الأسواق العالمية في الكويت. كما بدأت بتقديم خدمة الوطني للتداول الإلكتروني في أسواق الخليج في عام 2005، مستخدمة أحدث تكنولوجيا في عالم التداول الالكتروني. واشار الى أن الوطني يتيح المجال للتداول و الدخول المباشر إلى أسواق الخليج بالإضافة إلى أسواق مصر و الولايات المتحدة الأميركية من خلال خدمة تداول إلكتروني مميزة، بالإضافة الى تقديم حلول مبتكرة تسهل الوصول الى الأسواق المحلية والعالمية، فيما يحرص الفريق المتخصص لدى الشركة على تقديم دورات تدريب أسبوعية لعملاء التداول الإلكتروني. وعن الخدمات الاخرى بين عبد الهادي ان هناك حزمة كبيرة استطاعت ان توفر كل متطلبات العملاء، منها:
- دعم خدمة التداول الإلكتروني عبر الهاتف من قبل فريق متخصص من الوسطاء
- تحصيل و إيداع الأرباح النقدية و أسهم المنحة في حسابات التداول للعملاء، الاكتتاب في زيادة رأس المال.
-إبلاغ العملاء بمواعيد الجمعيات العمومية لسوق الكويت للأوراق المالية.
- تحليلات فنية تغطي الأسواق الرائدة في منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا.
- التداول من خلال تطبيقات الهواتف الذكية.