يجسّد دور مدرب تنمية بشرية في مقهى شعبي
نصر حماد لـ «الراي»: عبد العزيز المسلم تسبّب في إنهاء خدماتي
مع سعد الفرج خلال تصوير «اللي ماله أول»
نصر حماد
أعرب الفنان المصري نصر حماد عن سعادته بمشاركة الفنانين سعد الفرج وعبد العزيز المسلم العمل في مسلسل «اللي ماله أول»، معتبرا أن «الكويت هي الواجهة الفنية في منطقة الخليج».
وقال لـ «الراي»: «دائما أقصد الكويت للمشاركة في الأعمال التي تعرض عليَ لاسيما أنني مقيم في دولة الإمارات مع أسرتي وأعمل هناك»، مشيرا الى أنه يقدم في العام الواحد مسلسلين وعملا مسرحيا واحدا فقط.
وحول الدور الذي يقدمه، أوضح انه يؤدي شخصية مدرب للتنمية البشرية، «والذي يحاضر في احد المعاهد المتخصصة ومن ثم يأتي عبد العزيز المسلم من أجل الحصول على دورة في تنمية المشاريع الصغيرة إلا أنه يتسبب في إنحاء خدماته من المعهد ويقوم بتعيينه للعمل معه في مشروعه الذي يعمل فيه وهو تطوير المقهى الشعبي ليصبح علامة تجارية مهمة»، لافتا الى أنه أحب الدور جيدا لما فيه من كوميديا ورسالة مهمة للشباب.
ولفت الى أنه يتوقع ان يكون هناك قبول كبير لهذا العمل من قطاع كبير من الشباب لأنه يخاطبهم ويحاول أن يقدم لهم حلولا لكنه لم يغفل بعض المشاكل والأخطاء التي تواجههم من خلال إطار درامي كوميدي محترف، مشيدا بجهود البيلي أحمد في إخراج العمل بشكل يواكب التطور التكنولجي والفني سواء في الصور أو في أداء الممثلين. وشدد حماد على علاقته بالفنان عبد العزيز المسلم، وقال: «المسلم مثل أخي، أتابع أعماله بشكل مستمر سواء التي يقدمها في المسرح أو التلفزيون ومعظم مشاركاتي خارج الإمارات تكون معه»، منوها الى ان آخر مشاركة جمعته وسعد الفرج المسلم كانت من خلال مسلسل «مسك وعنبر». وحول تجربة الإنتاج، قال إن لديه شركة في دبي مع منتج كويتي إلا انه لايفكر في الإنتاج لأنه ممثل في نهاية الأمر بالرغم من إقدام شريكه على انتاج العديد من الأعمال، مشيرا الى انه قدم العديد من الأعمال المسرحية والدرامية الكوميدية مع الفنان الإماراتي أحمد الجسمي.
وفي ما يتعلق بعودته للوسط الفني في القاهرة أكد حماد أنه مهتم بعمله في دولة الإمارات وسعيد بوجوده هناك وهو ليس لديه طموح سوى أن يقدم أعمالا فنية ترضي الجمهور سواء في الكويت أو الإمارات أو مصر.
وقال لـ «الراي»: «دائما أقصد الكويت للمشاركة في الأعمال التي تعرض عليَ لاسيما أنني مقيم في دولة الإمارات مع أسرتي وأعمل هناك»، مشيرا الى أنه يقدم في العام الواحد مسلسلين وعملا مسرحيا واحدا فقط.
وحول الدور الذي يقدمه، أوضح انه يؤدي شخصية مدرب للتنمية البشرية، «والذي يحاضر في احد المعاهد المتخصصة ومن ثم يأتي عبد العزيز المسلم من أجل الحصول على دورة في تنمية المشاريع الصغيرة إلا أنه يتسبب في إنحاء خدماته من المعهد ويقوم بتعيينه للعمل معه في مشروعه الذي يعمل فيه وهو تطوير المقهى الشعبي ليصبح علامة تجارية مهمة»، لافتا الى أنه أحب الدور جيدا لما فيه من كوميديا ورسالة مهمة للشباب.
ولفت الى أنه يتوقع ان يكون هناك قبول كبير لهذا العمل من قطاع كبير من الشباب لأنه يخاطبهم ويحاول أن يقدم لهم حلولا لكنه لم يغفل بعض المشاكل والأخطاء التي تواجههم من خلال إطار درامي كوميدي محترف، مشيدا بجهود البيلي أحمد في إخراج العمل بشكل يواكب التطور التكنولجي والفني سواء في الصور أو في أداء الممثلين. وشدد حماد على علاقته بالفنان عبد العزيز المسلم، وقال: «المسلم مثل أخي، أتابع أعماله بشكل مستمر سواء التي يقدمها في المسرح أو التلفزيون ومعظم مشاركاتي خارج الإمارات تكون معه»، منوها الى ان آخر مشاركة جمعته وسعد الفرج المسلم كانت من خلال مسلسل «مسك وعنبر». وحول تجربة الإنتاج، قال إن لديه شركة في دبي مع منتج كويتي إلا انه لايفكر في الإنتاج لأنه ممثل في نهاية الأمر بالرغم من إقدام شريكه على انتاج العديد من الأعمال، مشيرا الى انه قدم العديد من الأعمال المسرحية والدرامية الكوميدية مع الفنان الإماراتي أحمد الجسمي.
وفي ما يتعلق بعودته للوسط الفني في القاهرة أكد حماد أنه مهتم بعمله في دولة الإمارات وسعيد بوجوده هناك وهو ليس لديه طموح سوى أن يقدم أعمالا فنية ترضي الجمهور سواء في الكويت أو الإمارات أو مصر.
